فيلم البورنو يقودني إلى نيك الأم والأبنة

أهلاً بكل الأصدقاء .  أنا اسمي علي و أعيش في الولايات المتحدة الأمريكية .  بعد أن أصبحت لي خبرة طويلة في مشاهدة أفلام البورنو ،  فكرت في عمل فيلم خاص بي بنكهة عربية .  هذه الفكرة قد تبدو بسيطة لكن عندما بدأت في التخطيط أصبح كل شيء يبقيني مشغولاً و في النهاية و ضعت الخطة لكي أصنع فيلمي البورنو الخاص بي .  أولاً كنت أريد أن يتصرف الممثلين بحرفي و الابتسامة تعلوهم كما كنت أشاهد في العديد من أفلام البورنو الغربية .  بحثت عن فتيات يتمتعن بالقبول و بمساعدة من صديقي عرفت مكان يمكنني أن أجد فيه فتيات جذبات .  و كانت المهمة التالية هي إقناعهن بالتمثيل في هذاالفيلم .  لم يكن الأمر سهل في الواقع لكن ثقتي بنفسي لم تكن أيضاً منخفضة .  أنا أيضاً أتمتع بالوسامة و مارست الجنس مع العديد من الفتيات المثيرات .  ذهبت إلى هذا المكان و هناك تفاجأت فعلياً بجمال الفتيات حيث كنا بالفعل جميلات بشكل لا يصدق .  توجهت إلى مطعم هناك تديره سيدة .  و تناولت غدائي و عشائي في مطعمها فقط .  و  من ثم أقتربت منها لكنها لم تكن الهدف الحقيقي لي لإنها كانت تبلغ من العمر حوالي الخمسين .  لكن كان لديها فتاة عمرها ثلاثة و عشرين عاماً و بما أنني أقتربت من أمها استطعت التعرف عليها .  الفتاة تدعي أحلام وتتمتع بقوام مثالي يجعلها ممثلة إغراء من الدرجة الأولى. صبغت شعرها باللون الأحمر وبزازها من الحجم الكبير لكنها مشدودها على صدرها، وتبرز حلماتها من تحت القميص الحريري. ومؤخرتها مستديرة يزيدها بنطالها الجينز الضيق إثارة وتتحرك فلقتيها يمنة ويساراً على أنغام مسيرها.  و بسرعة و جدت السيدة أنني أبدو مهتماً بأبنتها لذلك سألتني عن الأمر .   هي و  أبنتها كانا الأسرة كلها .  حكيت لهما عما أفكر فيه و  أعطيتهما كل الوقت لكي يفكرا .

بعد أن أستغرقا 15 يوم ،  أكدت السيدة لي أنها ستعمل في الفيلم .  لكنها لم تكن مستعدة للظهور بوجهها .  و افقت على طلبها و من ثم بدأت التمارين .  في البداية أريتهما أفلام البورنو الغربية و  أخبرتهما أنهما يجب عليهما أن يفعلا نفس الأشياء .  بدا مرتاحين لهذا لإنهما كان يفعلان هذه الأشياء مع العديد من الزبائن كما أعتادا الحصول على بعض المال من و راء ذلك .  أول فيلم كان بيني أنا و  أبنتها المثيرة التي كانت تتمتع بقوام مثالي في الحقيقة .  جعلت الأمر مؤثر للغاية و  كان يحتوي على كل شيء يجذب الرجال لمشاهدته عدة مرات .  كان الفيلم عبارة عن نيك مني لكسها بمنتهي الإثارة و  هي مثلت الأمر بمنتهى الحرفية معي و مع زبي .  كنت أريدهما أن يشعرا بالمزيد من الثقة .  و  بعد ذلك أتت الأم لتحصل على نصيبها مني .  و فقت على ما تفكر فيها لكننا فكرنا في فيلم مختلف حيث و جدت شابين على استعداد أيضاً للعمل في فيلم البورنو .  و  كان هذا الفيلم بسيناريو أفضل .  بدأنا مع الأم و  هي تمارس الجنس مع ابن الجيران حيث اعتادت على استقباله كل مساء عندما كانت ابنتها تخرج لمقابلة صديقاتها .  كانت تحب قضيبه جداً و  تأخذه كله في داخل كسها الساخن .  لكن الأمر لم يأخذ المسار الصحيح حيث و قع الولد في حب ابنتها التي أعتادت أن تمارس الجنس معه خارج المنزل عندما كانت تخرج في سيارته أو يتقابلا في إحدى الحدائق المهجورة .  جعلنا الفيلم بأكمله جذاب جداُ .

وبسرعة و جدت نفسي أقع في غرام ابنتها التي كانت تقوم بكل أدوارها و  هي سعيدة جداً .  بدأت أعيش حياتي معها .  و  في أحد الأيام مارست معها أحلى جنس عندما كانت تأخذ حمامها عارية و  أنتصب قضيبي عليها و دخلت ليها حيث كانت سعيدة و حضنتني و  أعطتني كسها الحلو .  كانت فتاة جميلة جداً حتي أنني نكتها كما لو كنت أفعل مع زوجتي .  و  بدأت أمارس الجنس معها كل ليلة .  و  في نفس الوقت تحدثت إلى أمها لكي أتزوج أبنتها التي و افقت بكل سعادة .  الرجال يريدون صديقاتهم أن يتصرفن مثل العاهرات لكن عندما يتعلق الأمر بالزواج من عاهرة يشعر الرجال بأن هذا أمر خطأ بما أنها ليست شرفة .  لكنها ليست فكرة جيدة فالجنس مثل الجوع الذي يجب أن يشبعه شخص من الجنس الأخر .  أنا أيضاً قبلتها زوجة لي و الآن أصبحت الأمر بيدها إذا كانت تريد أن تمثل في أي فيلم .  و هي تفعل ذلك لكنها تطلب مني أن أكون من يمثل أمامها .  في أفلام البورنو استمتع بممارة الجنس الحقيقي معها .  و  هي أيضاً بدأت تأخذ قضيبي في أوضاع أكثر إثارة لإنها تشعر بأن الأمر شخصي جداً و  تفتح كل شيء فيها لكي أنيكها .  تعطيني أفضل الأوضاع التي تعرفها و التي أحبها .  و  هو ما جعل الأمر أفضل بالنسبة لي و النيك اليومي مع هذه الفتاة القروية البسيطة جعلني في منتهى السعادة و  أفلام البورنو  التي نصنعها تحقق لنا الشهرة و المال و العديد من الناس ينتظرون أفلامنا القادمة بكل شغف .