يقال دائماً أن شبيه الشيئ منجذب إليه وذلك بصدق على قصتي اليوم. ويقال في أمثلتنا المصرية أن” لكل فرسة خيالها” وذلك أيضاً ينطبق على حكايتي والتي مر عليها فوق العشر سنوات اﻵن وهي مع صابر الأعرج و منى الأرملة الخمسينية التي ترضع له ذبه فأقامت علاقة جنسية من نوع تبادل الملذات أو تبادل المصلحة المشتركة. ولأن صابر الأعرج لا يجد من بين النساء كفئاً له ولأن منى الأرملة الخمسينية لا تجذب سو أمثال صابر فلذلك تلاقيا. صابر ذلك من أبناء منطقتي في الوراق بالقاهرة وهو يحيا منذ فترة بمفرده بعد أن انفصلت عنه زوجته. ورجعت إلى أهلها في صعيد مصر. لم يشأ أن يذكر لي السبب وأنا لم أسأل. سأروي لكم قصة صابر الأعرج ومن الخمسينية وهي ترضع ذبه كما حكاها لي ورأيته ذات مرة يصعد إليها ليلاً.
توفي زوج منى اﻷرملة الخمسينية منذ 6 سنوات وكانت في الأربعينات وما زالت بحاجة إلى الذب. هنا يتدخل صابر كما حكا لي ويأخذ دور رجلها حتى أثناء وجود زوجته وهو المتزوج حديثاً ولم ينجب حتى اﻵن. كان عندما تهدأ الأصوات في الشارع تلقي بحصاة في بلكونته فيعلم صابر بخلو الجو فينزل متسللاً إليها. كان ذلك بعد منتصف الليل بشهادته وكما لمحته غير مرة. كان يصعد إليها وتلتقيه بالروب وتسحبه ورائها وتغلق الباب. كان دائماً ما يكون متعجلاً فكان ما إن يصد إليها حتى يسحب سحاب بنطاله ويخرج ذبه الدسم. حكا لي أن أولب مرة شاهدت منى ذبه ارتاعت لضخامته وبدت عليها الدهشة وبدأ لعابها يجري شبقاً له. كانت تخلع روبها وتبقى بقميصها وتلقي بكلوتها فيظهر له ، وأنا أعرفها شخصياً، جسدها السمين وبزازها المتهدله بحلمتيها الكبيرتين كل وادة في حجم العنبتين. بالطبع كانت منى بمفردها فبنتاها قد تزوجتا وابنها الأصغر يدرس في الجامعة بأسوان هندسة السد العالي. كام صابر الأعرج جالساً فوق مقعده لتأتي إليه منى الأرملة الخمسينية وتجثو على ركبتيها بين فخذيه. يباعد صابر بين ساقيه ويبدو ذبه مرتخياً يتطلع إلى فم منى فتقبض عليه بيديها. كان ذبه كالثعبان ثخين وعريض وعظيم الاستدارة. ابتدأت منى وكلها شهوة إليه أن تدلكه فتهبط وتصعد بجلده الثخين في يديها وهي تنظر إلى عيني صابر الأعرج شبقة مشتهية. أغمض صابر جفنيه وراح يطلق أن أنة طفيفة ممتعة. أمسك برأس منى وقربها ناحيته فمال إليه ليتقابلا بلثمة عنيفة. راح ﻵن ذبه ينتفض وينبض مستعداً لمصه من فم منى الأرملة. صعدت بذبه إلى فمها ترضعه وتدعكه بكفها كذلك. أخرجته وشرعت تمطره بقبلاتها كأنها جد عزيز عليها. ومن حقيقة يقدر قيمة الذب أكثر من الأرملة؟! فهي ذاقته وفقدته.
راحت وهي ترضع له ذبه تترجرج بزازها السمينة وأحس صابر الأعرج بنشوة بالغة. قال لي صابر:” ساعات المص بيكون أمتع من النياكة بكتييييير!”. كانت بزاز منى ترتطم بفخذي صابر فراح يهيج وراح يطبق بكفيه على بزاز منى ويعصرهما . راح يشد عليهما فتتأوه منى الأرملة الخمسينية فتشد على ذبع ترضعه بقوة كما لو كانت ترضع بز أمها. تصاعدت متعتهما. أخرجته من فمها وقد انتصب وشمخ واحت تدعكه له بقوة وتستمني له. كانت تفركه بكلتا يدها مقبلة لاحسة رأسه وحشفته في ذات الوقت. كان ذلك شعوراً من المتعة طاغي لصابر الأعرج. الحقيقة كان صابر يحكي لي وأنا ذبي آخذ في النمو حتى صنع خيمة في بنطالي فضحك وسخر مني. المهم أنها زمّ عينين من المتعة . راح مجدداً يضغط بزاز منى وكتفيها وهي تفرك ذبه وترضعه من رأسه فاحمرت. راحت تمص رأسه وتدلك حشفته حتى ابتدأ صابر الأعرج يأن ويتأوه من اللذة الضاربة في أصل كيانه. راح يقذف حممه وأنفاسه تتقطع وهو يلهث كالكلب الذي أخرج لسانه عطشاً. ذلك ليس تعبيري أيها القراء؛ إنما تعبيره هو ذاته وهو يقص عليّ. وهو يجود بحمولة خصيتيه المتورمتين أمسك بعنف برأس منى الأرملة الخمسينية وراح يندفع بذبه في فمه بلا وعي لدرجة أن منى غضبت منه إلا أنها في حمى نشوته أسعفته بأن تلقته ترضعه وهو يتضخم في فيها حتى قذف في حلقها. هنا ضحك صابر الأعرج وقال لي:” قالتلي أنا في حياتي ما عملت كدا مع أبو عيالي المرحوم…” وراح يقهقه وأنا أبتسم وأحسده على حظه اللاعب. هل توقفت منى عند ذلك الحد؟! لا بالطبع، فهي أرملة داعرة شبقة. أخذته تنطفه وتلحسه كما تلحس البقرة وليدها وتلحس ما علق به من خلاصها. أخت ترضعه وتمصه لا لتهيجه مرة أخرى بل لتنظفه قبل أن تودعه مأمنه دخل لباس صابر الأعرج. منى الارملة الخمسينية في الحقيقة لا تريد ذب صابر بل لسانه يلحس ويمصمص ويلعق كسها في خريف عمره ولذلك قامت معه بالواجب كي يرده لها ولذلك صة أخرى لنرى منى وهي ترفع رجليها لتبرز موضع عفتها لصابر الأعرج كي يأكل كسها.