أنا، من مدينة الإسكندرية، الآن لم أتجاوز التاسعة عشرة إلا بشهور قليلة، سأروي لكم قصتي من حادث اغتصاب أليم وقع لي والذي تحول إلى حب وعلاقة جنسية قوية وعنيفة جداً. أعرفكم بنفسي أولاً، أنا هدير، كان عمري يومها 18 سنة. سأروي لكم معانتي في بيتنا الذي لم يعرف إلى الفرح طريق ولا حتى بالصدفة. كان أبي دائم الشجار مع والدتي بسبب أو بدون سبب وكان أحايين كثيرة يتطاول عليها ويضربها ويسبها. أبي كان يعمل في مصنع دباغة وأمي سيدة منزل لا تعمل وكنت أنا أكبر أخوتي الثلاثة. ذات مرة وأثناء مشاجرته مع والدتي وقد كان مخموراً بفعل المخدرات حاول أن يسفك دم أمي ويهددها بأن يطعنها بسكينِ في يده. بالطبع ذلك المنظر كان لنا كالكارثة لي ولباقي أخوتي وخاصة عندما سقطت والدتي وقد أغمى عليها وقد صرخت أنا وراح الجيران يحتشدون حول باب شقتنا لإنقاذنا. كان والدي مخموراً وهائجاً جداً في ذلك الايوم وتلك الساعة. فلذلك ولأني صرخت، قام بتمزيق جلبابي وقد لطمني فوق خديّ وقد حاول إحراقي بسيخِ محميِ. كنت أتوسل إليه ألا يفعل وأن يدعني. كانت معظم أيامي مثل ذلك وكانت صاحباتي في المدرسة الثانوية الصنائع يسألونني فكنت لا أجيبهم وأكتفي بالبكاء.
خطرت في بالي فكرة الهرب من البيت بأيّ وسيلة وأعتمد على ذاتي وليكم ما يكن. صارحت والدتي بما أنثويته إلا أنها كانت قليلة الحيلة؛ فلا هي ترضى لى ذلك الجو الكئيب والضرب والتعذيب وفي ذات الوقت لا تحتمل بعدي عنها. كانت ضعيفة جداً أما جبروت والدي الفظ التي لم أعلم بمثيلها في حياتي. اعتزمت الهرب من ذلك البيت الذي لا يطاق والذي لم أحس فيه بلحظة حنان واحدة أو أشعر بكوني إنسانة فتاة أنثى. لذا، حاولت كسر كل قيودي وأن أهرب بلا عودة وحدثتني نفسي الثائرة أنّ كل شيئ سيكون دون قسوة أبي غليظ القلب متجمد العاطفة. نعم، قد فارقت بيتي بل رجعة لتبدأ قصتي من حادث اغتصاب إلى حب وعلاقة جنسية قويّة وعنيفة كان القدر قد حاكها لي منذ القدم. صفقت الباب ورائي في ليلة كانت باردة ممطرة قليلاً مع أنها من أيام الربيع والأمطار تتساقط منهمرة فوق جسدي البض الجميل بشهادة شباب منطقتي الذين كانت أعينهم لا تفارقني جيئة وذهاباً. مشيت تجاه البحر ورحت أزرف دمعي أمامه وأنا ببنطالي الجينز والبودي الأزرق وقد التصقا فوق لحمي. كنت أفكر في أن أبحث عن عمل في الصباح حينما راح مجموعة شبان يتحرشون بي وهم مخمورون كوالدي. راحو يقتربون مني في منتصف الليل ففزعت منهم وقد حاولوا اغتصابي. قاوتهم وقد راحت أيديهم تنهش في جسدي وأنا كالنمرة أصارعهم. خارت قواي وقد حاصروني وقد أحسست بأكفهم تتسلل إلى ردفيّ وبزازي تتحسسهم. فجأة ظهر شاب لا أدري من أين جاء حاملاً في يده عصاة ففرقهم عني لتبدأ قصتي من حادث اغتصاب مخيف إلى علاقة حب وعلاقة جنسية قوية أشبع فيها جنسياً من قضيب شاب وسيم.
كان رأفت طيب القلب إذ قد خلصني من الذئاب وكان لي كطوق النجاة للغريق وقد ألقي له في آخر نفس له. حماني منهم وخلصني من جحيم والدي السكيّر وسمح لي أن أكمل تعليمي. حكيت له قصتي وعاهدني بأن يكون لي أب وحبيب وزوج مستقبلي. جاء لي بعمل في محل ملابس حريمي ومن هنا نشأت بيني وبين رأفت قصة حب وعلاقة جنسية قوية افتض فيها بكارتي. نعم فقد نشأت بيننا علاقة جنسية على أحد شواطئ الإسكندرية تحت إحدى الصخور. راح أفت ينال من جسدي ما هو عزيز وغالي. في غفلة من أعين الناس وفي ساعة متأخرة من الصباح راح يلثمني بقوة ويمتص شفتي وأحس بلهيب تنهداته تذيبني. كانت يداه تدعك بزازي فأحس بدبيب النمل يسري في عظامي. غير أنه دبيب لذة لم أخبرها من قبل. كنت في ذلك اليوم البس جيبة قماش لتتسلل يمناه من تحتها لتعتصر كسي فأطلق آهة آآآآآآآة المتعة وعلاقة جنسية وليدة ما بيننا. خلعت جيبتي بمعونته وشال عني البلوزة وراح يضع لمسات فحولته فوق أنوثتي. كان يعريني وهو يلثمني بقوله: ” بحبك..انت ام ولاتدي… هديري حبيبتي…” فوضعت يديّ فوق كتفيه أبادله القبلة بالقبلة ويداه تعمل عملها في بزازي. انتقلت شفتاه إلى حلماتي يرضعهما وأنا في عالم حالم وقد راحت يدي دون وعي تداعب قضيبه المنتفخ. في لا وقت ولا أدري متي خلع رأفت بنطاله الجينز الذي لم يكن تحته سليب. أسندني إلى الصخرة وكأنها صخرة الملتقى ورفع ساقي اليسرى بشماله وراح يداعب بقضيبه كسي. كان أحساس لا يقاوم. ودعت له نفسي وجسدي في علاقة جنسية حميمية قوية. أحسست بألم طفيف إذ فات رأس ذكره دخلي ينزع عني لقب آنسة. نعم هتك عذرتي وأدخلني إلى عالم المدامات. صيرني امرأة وقد تقلصت عضلات وجهي لأحسّ بذكره داخلي. كم هو رائع أن تحسّ الأنثى بالاختراق! أحس بالامتلاء وقضيبه ساكن بجوف مهبلي. تعددت لقاءتي أنا ورأفت وقد تزوجنا من سنتين بعد أن أعنته في شراء شقة صغيرة تأوينا.