وقفنا في الحلقة السابقة و حسن أبو علي بين يدي تلك المرأة المجهولة الهوية فهو لا يعرف منه غير ذلك الجسد الرائع و ذلك الحسن الشديد. التقم بزازها يمتص حلمتيها و يداه تداعبان طيازها المكورة الرشيقة فأنت و سألها: طيب أسمك أيه!! فتحت عينيها الذابلتين الكحيلتين ثم همست برقة: ويفيد بأيه الاسم…! كفاية أننا مع بعض…في أحضان بعض… قفزت ابتسامة فوق شفتي صاحبنا: صحيح…ثم راح يمصمص حلمتيها مجدداً! فقد كانتا لذيذتين بشدة فرضعهما كثيرا وطويلا حتى أنه لم يكن ليشبع منهما لولا أنها كانت كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي فقادته إلى السرير ليهمس لها: ده سريرك! هنا كشفت تلك المرأة عن حقيقتها و قالت: ده فيلة أختي…هي مسافرة…أنا مرات لواء جيش…لو أتعرفت علاقتنا مش هنلقي نفسنا…عرفت ليه مش مطلوب تعرف أكتر من اللازم…
هز صاحبنا رأسه بالإيجاب دهشاً. جذبته ناحية الفراش الوثير فجلسا و الرائحة العطرة تلف المكان. لم تكن الرائحة غير رائحة كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي هو كس تلك المرأة التي فوق الثلاثين و دون الأربعين. طوقت عنقه بزراعيها وقربت شفافها من شفتيه و قبلته قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياة حسن أبو علي وهي تداعب بكفيها قضيبه المشدود. ثم استلقت صاحبتنا على السرير وهي تنظر بعينيها الحلوتين نظرات كلها إغراء سكسي! لأول مرة يقف حسن أبو علي متردداً حائراً! أينيكها أم يغادر! كان يخشي غموضها و بذات الوقت يشتهيها! انتصرت شهوته وراح يرفع ساقيها و يلحس كسها و يداعبه بلسانه فأولجه داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامه وتفجر كل قطرة دم في عروقه! كان طعمه لذيذا أذهله عما حوله!! راحت هي تتأوه وتطلب أن يمصص حسن أبو علي كسها بعنف فكانت تسحب شعره وفجأة سمعها تنادي اسمه مرارا و تكراراً!
أدارها صاحبنا على بطنها ورفع قدميها إلى الأعلى قليلا ثم بدأ بتقبيل عنقها العاجي وكتفيها الهضيمين وظهرها إلى أن وصلت إلي ردفيها. عندما بدأت بتقبيلهما ومداعبتهما بلسانه وشفافه جعلت كس مصري ملتهب تتأوه وتتلوي كالأفعى . راحت تشتهي قضيب حسن أبو علي أن يدخلها و طلبت منه في تلك اللحظة أن ينيكها فراح صاحبنا يولجه ببطء في كسها الساخن إلا أنها كانت تهمس وهي تتأوه: كله…دخله كله…عاوزاه كله…راحت توحوح و صاحبنا يولج قضيبه بقوة : أأأأأح…….كسي مولع ناااااااار… كز صاحبنا فوق شفتيه من سخونة هكذا كس مصري ملتهب حرارة و شهوة! راح حسن أبو علي ينيكها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة. كانا كلاهما يتأوهان بشدة و يتلذذا بهذا النيك الذي جعل جسديهما وكأنهما مبتلان بمطر بينما هو عرق فقط من حرارة الرغبة و الشهوة الضاربة في جسديهما!! كان كس مصري ملتهب حامي لدرجة أن حسن أبو علي لم يحتمله فأخرج قضيبه ليهدأ قليلاً ليجدها تصرخ: لا لا لا…دخله دخله …إلا أنه أدارها فشاهد بزاز و حلمات شديدة الحسن وكلهما مبعث للاستثارة. انقض عليهما كما ينقض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفراولة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها و البزاز فزوج من الكمثري الكبيرة الشهية التي لا تمل! راح يأكل شفتيها ثم أدني قضيبه من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها و صارت تمصصه وهي تنظر له بعينين ناعستين حتى أحس حسن أبو علي بالمحنة و بانه علي وشك القذف. كذلك هي أحست به فهمست بشبق بالغ و غنج أبلغ: أصبر شوية…خليني أستمتع….ثم طلبت منه أن ينيكها فاستلقي علي ظهره لتركبه فركبته و أخذت تقوم وتجلس عليه حتى شعرا كلاهما بالمحنة القوية و قذف سويا في أشهي متعة جنسية ذاقها صاحبنا أو ذاقتها صاحبتنا المجهولة! انتشيا و انتابهما لهاث شديد بفعل اللذة الغامرة ثم راحا يقبلان بعضهما بعد دقيقتين. قبلات كثيرة و طوية ليهمس لها حسن أبو علي: في عمري ما جربت أحلي منك…لتبادله هي الهمس الرقيق الغنج: و أنا في حياتي ما جربت زيك… همس أبو علي: لينا لقاء تاني… أكبت عليه تقبله من جديد فيقبلها هو كذلك فتمس له: أنا وقتي مش ملكي كله…جوزي في مسافر مع وفد برة عشان كدا قابلتك…بس أكيد اللي يعرف حسن أبو علي ميبطلش يشوفه…ثم لمعت عينا صاحبنا فجأة: خلي بالك…انا جبت جواكي….! لأول مرة متحكمش في نفسي…أنت كنتي بتشفطيني…!! ضحكت صاحبتنا ثم قالت: متقلقش….عملت حسابي…يعني أرتب كل اللقاء السخن ده و أنسي أهم حاجة… ضحك صاحبنا وهمس وهو يدني شفتيه من محمر شفتيها: أنت مفيش منك …لتدنو صاحبته بكرز شفتيها من شفتيه و تقبله قبلة سريعة هامسة: و أنت كمان مفيش منك أتنين… قبلها و قبلته ثم نهض ليدخل الحمام يغتسل و ليغادر صاحبته نصف المجهولة و نصف المعلومة علي أمل تجدد اللقاء…