ما أحلى و أصعب لقاء الضرتين في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي! ما أحلاه لأنة يمتع الزوج بشدة و يجعل إحداهما تنافس الأخرى على الزوج و كأنهما زوجيني من الحمام تتنافس على نيل و إرضاء الذكر! و ما أصعبه لأنهما ضرتان لا تتواجهان حتى تدابران الواحدة منهن من الأخرى! كذلك جمع الزوج التاجر الثري الحاج ناصر بين الضرتين نورة و نرمين في سرير واحد بحيلة بسيطة وهي بريق الذهب! كانت نورة هي الصغرى, زوجة جامعية دلوعة في العشرينيات من عمرها تسكن فيلا قد ابتناها له الحاج ناصر خصيصاً. همس لها في أذنها ذات يوم: عارفة نرمين بتقول عليكي أيه؟! رنت نورة بعينيها الواسعتين كعيني الغزال المذعور : بتقول بقا عليا الست نرمين دي؟! ابتسم الحاج ناصر بكيد وقال: لا بلاش ..ياحسن تزعلي…! على مرفقيها اعتدلت نورة مصرة: لا لازم أعرف…قال الحاج ناصر: بتقول يعني أنك…لبا بلاش.. انفعلت نورة و اغتاظت وقالت : ما تقول بقى ..لازم أعرف…قال ناصر: بتقول أنها احلى منك… وانك مش قدها في السرير…
هاجت نورة غاضبة: يا كلبة يا نرمين….بس المهم رأيك أنت يا حبيبي…أيه رأيك فيا… قبلها ناصر من فمها ثم قال: هي بتقول عليكي أنك مش قدها و انها بتبسطني أكتر منك و أنك…قاطعته نورة بقولها: كدابة الجزمة دي…دي غيرانة مني…انتهى الحوار بين ناصر و نورة لتتصل نرمين بنورة هاتفياً تطمأن عليها في اليوم التالي فتستفهم نورة منها عما زعمته. ضحكت نرمين وقالت: عارفة….نفس اللي قالهولك عليا قالهولي عليكي…ما انت عارفة ناصر ديله تاعبه على طول…ضحكت نورة وهمست لضرتها الكبرى: يعني هو عاوز يمقلبنا و يقعنا في بعض … طيب ما تيجي نمقلبه أحنا…. استفهمت نرمين ذات الأربعين ربيعاً وقالت: قصدك نتلم عليه نربه أحنا الأتنين؟! همست نورة: كدة فهمتيني…. أنا أفهمه أنه يجيبك هنا في الفيلا عشان أوريكي نفسك ونتلم عليه و نحفل عليه حفلة سكس عربي جماعي نخليه مش قادر يصلب طوله! ضحكت نرمين وقالت محذرة: يا خوفي هو اللي يشبعنا نيك في سرير واحد و يضفل ينكنا لحد ما يطلعه من بقنا يا نونو….ما انتت عارفه زبره طويل أد ايه و المنشطات الل بياخدها….
ضحكت نورة و قالت: لأ..انا عاوزاكي تعملي حسابك و تجهزي كسك و طيزك…عاوزين ندوبه دوب و نقطعله بتاعه….ضحكت نرمين: ماشي يا بت يا نورة…عشان كمان يعرف أن احنا مش الضرتين اللي يعرف يوقع ما بينهم… أكدت نورة بقولها: أيوة يا روحي ..دول رجالة عينيهم زايغة…تندب فيها رصاصة….لازم ناصر يتربى مننا…بقلك سلام دلوقت عشان جاي…دخل الحاج ناصر فالتقته نورة بقبلة ثم همست: بقلك يا حبيبي… ما تجيب بكرة الويلة اللي اسمها نرمين دي عشان أوقفها عن حدها و أوريها أزاي أنا بابسطك…التفت الحاج ناصر سائلاً دهشاً: بجد؟! طيب خلاص أنا عاوزك توريها البزاز و الطياز الحلوة دي…بصي البسي بكيني ونخليها تيجي تشوفنا و احنا زي جوز حمام بيلعب مع بعض… اتسعت عينا نورة ويدها تتسل إلى زب ناصر وقالت: دا انت خطير أوي يا روحي..وقبضت بشدة على زبه فصاح الحاج ناصر: أيه يا نورة..بالراحة يا حبيبتي….هو كمان مشتاقلك ..بس نطلع فوق…تركته نورة مولية ظهرها ليه وقالت برد أشبه بالتوعد: لا يا روحي..خلينا بكرة عشان منتعبش دلوقتي…عشان تبقى حفلة سكس عربي جماعي بين الضرتين في سرير واحد و نشوف مين اللي… اللي يبسطك أكتر… و واجهته تلتقط شفتيه تعتصرهما بشفتيها المكتنزتين. أخبرت نورة ما دار بينها و بين الحاج ناصر الخمسيني لتتجهز للقاء الغد. وبالفعل كان اليوم التالي فشهد صباحه الحاج ناصر بالمياوه و نورة بالبكيني إذ دخلت عليهما نرمين!! تظاهرت نرمين بالصدمة وغمزت لنورة فابتسمت فقالت نرمين: و انا يا نصروتي مليش نفس…..سريعاً خلعت نرمين بنطالها و بلوزتها فكانت بالبكيني مثل نورةوراحت تهجم على ناصر تقبله وتدفع نورة غامزة لها! تظاهرت نورة بالغضب وقالت: سوفاج…ايه ده…! وغمزت لضرتها هي الأخرى و تركتها تاكل شفتي الحاج ناصر! أتعبته فقال ناصر وهو ينتقل بعينه بين الضرتين وهو يحس جو مؤامرة عليه: يلا نأخذ حمام …أيه رأيك يا نرمين….معانا؟! قالت نرمين: طبعاً يا روحي… ثم صعدت خارج حمام السباحة وبزازها الكبيرة تتأرجح فوق صدرها! سار الحاج ناصر وهو يلف زراعه الأيمن حول وسط نرمين و الأيسر حول وسط نورة التي سارت ملقية برأسها على صدره العريض المشعر لتهمس لها نرمين غامزة باسمة قائلة: مالك كده يابت سايحه و مش على بعضك .. دلوقتى ها تشبعى منه .. ومش حا تقدرى تمشى على رجليكى النهارده..ضحك الحاج ناصر و أحس أن الجولة بدأت تسخن بين الضرتين و انه مقبل على أن يجمعهما في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي لم يعهده من قبل. سار ثلاثتهم حتى غرفة نوم الحاج ناصروأغلق الباب وهو ينظر إليهما بشبق عنيف ….يتبع….