أنا اسمي سماح وساحكي لكم قصة عن متعة الجنس الحقيقية والنيك العنيف مع شباب يعشق الجنس جعلوا مهبلي يذوق القضيب لأول مرة ويتعلم معني الجنس. كانت لي صديقة تدعى اسراء، وكنا نحن الاثنتين صديقتين مقربتين منذ أيام المدرسة الإبتدائية وحتى وصلنا إلى الجامعة، وكنا فتاتين متحررتين ونفعل كل شيء سوياً وفي أيام الثانوية العامة مارسنا معاً العادة السرية الخاصة بالفتيات (سبعة ونص)، وحان وقت التحاقنا بكلية الحقوق ومن حسن الحظ أننا دخلنا نفس الكلية وقد تعرفنا في الجامعة على شابين كانا يتسمان بالوسامة وكنا نقضي أوقاتنا معاهم دائماً في الشاليه الخاص بهم، وكانت أقصى أفعالهم معانا التقبيل واللعب فوق الصدر وجعلانا نرضع قضيبيهما فقط، باختصار كانا شابين ضعيفين وعندما نتعرض للتحرش يدافعان عنا لكنهما سرعان ما يتعرضا للضرب فهما ليسا مكتملي الرجولة ولم نرا معاهما متعة الجنس وحلاوة النيك. على الجانب الآخر كان هناك مجموعة في الكلية من تسعة أفراد كانوا معروفين جداً في الكلية وكنا نراهم كل يوم وهم عبارة ستة من الشباب وثلاث فتيات. كانت تصرفاتهم غريبة بعض الشيء. كانوا يتميزون بالفحولة لكن شكلهم عادي وتصرفاهم مع الفتيات تصرفات خارجة. حاولنا أن نتعرف عليهم وفعلاً نجحنا في ذلك وتعرفنا على المجموعة وكنا نشعر بالسعادة ونحن معهم. وفي إحدى المرات كنا مع المجموعة بينما الفتيات كنا غائبات. أخبرناهم بأننا نريد أن ننضم إليهم ونكون معهم ونحضر في حفلاتهم، فضحك الشباب الستة ولم أكن أعلم سبب ضحكاتهم. سألتهم هل هم يستهزأون بنا أم ماذا؟ قالوا لي: لا على الإطلاق لكن هناك شروط كثيرة لكي تنضموا إلينا. أولاً لابد أن تفعلا مثل ما تفعله الفتيات الثلاثة من شرب للخمرة والحشيش والبنجو، وثانياً لابد أن تدفعا المال مقابل الأشياء التي سنشتريها ونشربها، وثالثاً وهو أهم شرط لابد أن ننام معكما ونمارس الجنس معكي أنت وصديقتك لتجربا متعة الجنس والنيك والسكس.
ظللنا نفكر قليلاً وتحدثت مع اسراء التي أخبرتني بأنها موافقة على شروطهم، وأتفقنا على نقابلهم في شقة تخصهم حتى ننفذ الثلاثة شروط وبخاصة النيك ومتعة الجنس الذي كان أهم شرط. عندما جاء اليوم الموعود أخبرنا أهلنا أننا سنحضر حفلة عيد ميلاد لإحدى صديقاتنا وسنتأخر حتى إلى ما قبل الفجر لإنها صديقتنا المقربة. تزينا وارتدينا باديهات ضيقة وتنورات قصيرة جداً، وبمجرد ما دخلنا الشقة طلب منا زعيم المجموعة المال وجلسنا في الصالة وشربنا الخمرة والحشيش وكان صوت الموسيقى عالي وأغاني الرقص تملأ المكان. سألنا زعيم المجموعة هلا مارستا الجنس من قبل وجربتا متعة الجنس وحلاوة القضيب. أجبنا بالنفي فاستغرب الشباب وقالا يعني اليوم هو أول يوم ستمارسان فيه الجنس وأنتما لستما مفتوحتان صحيح؟ أجبناهم بالإيجاب . أخبرنا بأنه سيتم فتحنا اليوم من كل مكان. كنا راغبين بشدة في اكتشاف عالم الجنس والنيك. اعطانا حبوب لمنع الحمل ودخلنا إلى غرفة النوم التي كانت تحتوي على سريرين وأخبرنا بأنه سيقوم كل ثلاثة بنيك واحدة منا وستكون خادمة لهم تفعل كل ما يريدونه من متعة الجنس. ذهب على أحد السريرين ومعي ثلاثة من الشباب واسراء على السرير الآخر مع ثلاثة شباب. رماني أحدهم على السرير ونزع البادي وبدأ يقبلني بينما الآخر ينزع التنورة، ثم بدأ الأول في اللعب بنهداي والثاني في كسي والثالث يقبلني وبدأت تسيطر علي متعة الجنس وحلاوة النشوة ولم أعد أتحمل ولا استطيع الصبر على القضيب.
نزع أحدهم البنطال ووجدت أمامي قضيب طويل وسميك حيث يبلغ طوله عشرين سنتيمتر بينما عرضه حوالي 5 سنة. كنت ممحونة جداً وهذه أول دخلة لي ومهبلي مشتعل. وجدت أحدهم يدخل قضيبه فجأة في مهبلي وأنا في صوت واحد: آآآآآآآآآآه لا استطيع. وظل يدخل ويخرج مثل القطار. والثاني مازال يلعب في نهداي والثالث تعرى وقضيبه كان كبير أيضاً وأقترب من فمي وادخل قضيبه فيه وبدأ ينيكني في جنس فموي، بينما الشاب الذي يلعب في نهداي وضع قضيبه بين نهداي وبدأ ينيكني بينهما. كنت مستمتعة وأشعر بالألم في نفس الوقت وهم يبدلون في أماكنهم حولي ثم أخذني أحدهم بين يديه وجعلني أعتلي قضيبه وأصعد وأهبط عليه، وأنا ممحونة على الآخر ومتعبة. صرخ في أن اتخذ وضعية الكلبة، فبدأوا ينيكون في مؤخرتي واحد بعد الآخر وأنا أصرخ: حرااااام حراااام كفى. لكنهم بالطبع لا يسمعون إلا لشهوة قضبانهم. ثم نام أحدهم على السرير وقمت بالصعود على قضيبه بينما أعتلى الثاني مؤخرتي وأدخل الثالث قضيبه في فمي. كانوا يقومون بنيكي في كل فتحاتي في نفس الوقت. كنت لا أدري من أين تأتي متعة الجنس والألم. وبعد ذلك وجدتهم الثلاثة قذفوا في فتحاتي الثلاثة في وقت واحد الأولي في فمي والثاني في مهبلي والثالث في مؤخرتي ونفس الشيء حدث مع اسراء وملأنا بالمني الساخن والذيذ. ارتدينا ملابسنا بمنتهي الصعوبة من شدة الإرهاق الممتعة وغادرنا الشقة ونحن نتأكيء على بعضنا البعض على وعد بلقاءات أخرى مع متعة الجنس وحلاوة النيك.