كان كل ما أسعى إليه ساعتها ليس هو لذتي مع مريم بل إخراجها تماما عن شعورها لأفعل ما أريد بعد ذلك ولأبدأ بتسجيل اللحظات التي سأبتز بها أمها الصاروخ مدام نانسي؛ كان صورة زبي يعنق كسها لا يفارق خيالي! غابت مريم عن الوعي فرحت ألتقط بهاتفي صوراً و مقاطع فيديو لي معها هاتفي و و من زوايا مختلفة كأنه فيلم بورنو مثير. انتهت بأن قذفت منييّ أعلى مريم بعد الاحتكاك الخارجي و تفريشها فأرعشتها بشدة. نهضت عن مريم و تعهدت لها بأن ما وقع بيننا لن يعلم به احد مطلقاً و أنها ما زالت فتاة كما هي و أنها إن أرادت أن تستمتع دون أن تمس بكارتها فانا موجود تحت الطلب.
قمت بنسخ ما جرى بني و بين ابنتها مريم من فضيحة على أقراص دفي دي وانتظرت عودة مدام نانسي من العمل. ما إن رأيتها حتى سرت إليها مبتسماً:” صباح الخير مدام مدام نانسي .. .. معلش واحد صاحبي محتاج ياخد رايك في عينات الديكور دي… ممكن تشوفيها؟! ابتسمت لي ابتسامة لا تخفي برمها مني و تناولتها و سارت لعملها. ما هى إلا ساعة زمن لأجد صوتها المذعور بالهاتف وهى تنهى ذعرها قائلة :” انت عايز إيه بالضبط علشان ننهى المهزلة والفضيحة دى… أنت أزاي تعمل كده…” فأجبت:” اسألي بنتك ألأموره…” فأجابت:” انت سافل منحط… ده شرف بنتى … عاوز أيه دلوقتي؟!” .قلت لها : “حاجة و احدة بس وكل ده يخلص…” فسألت :” أيه هو؟” . فأجبت بنبرة حازمة:” أنتي….” فلم تفهم :” أنا.. مش فاهمة؟!!” فأجبت:” أنتا نفسي فيك من زماااااان..” فدهشت:” أنت مجنون ..” فأجبت حازماً:” هو ده.. وإلا فضيحة بجلاجل..”. أغلقت مدام نانسي الهاتف بوجهي فأضحكتني لعصبيتها! كان طائف زبي يعنق كسها و أنا بين زراعيها يشاغلني دوماً و يدفعني لبذل الجهد.
انتظرت بجوار هاتفي على نار وما إن مرت نصف ساعة حتى دقت هاتفي فأعلنت الاستسلام و راحت تتفاوض معي. وبعد مكالمة مطولة و بعد أن لم تثنني عن طلبي منها عادت تسالني بنبرة راجية حانية:” يعنى انت عايز إيه دلوقتي..؟” ..فأجبت:” أنت عارفة….. قالت :” أنا ست متجوزة وزى أختك الكبيرة..” فأجبتها صادقاً غير مازح:” لو أختي الكبيرة زيك لعملت معاها…..” . بعد طويل محايلة و شد و جذب تم الاتفاق على أن زبي يعانق كسها بعد طول انتظار. في ذلك اليوم صرفت ابنتها عند صديقتها و استقبلتني في حدود السابعة مساءاً. دققت جرس باب مدام نانسي فاستقبلتني و أغلقت خلفي الباب على شخصينا! أخيراً وبعد طول انتظار زبي سيعانق كسها المنتفخ المشافر الملتصق ببناطيلها من خلفها! لم اكد ادخل حتى التصقت بها فراحت تدفعني دام نانسي برقة فشددت عليها فتألمت:” آآآآوه… دراعي… أنت وحش!!” فضحكت مبتعداً:” دا انتي اللي وحش…” فولتني ظهرها متجهة إلى غرفة نومها فحملتها فصوتت:” يا مجنون…” وهي ترفس برجليها . القيتها على سريرها و رحت أنحني فوقها مقبلاً وهي تتمنع و اقبلها و تتمنع حتى غاصت من بين روبها يداي يعتصران بزازها حتى أرخت لي قيادها. ضممتها لصدري وضمتني هي بشدة وأرقدتني على سريرها وبدأت تخلع في قميصي ثم بنطلوني وطبعت قبلة على زبي قبل أن تخرجه من باقي ملابسي الداخلية وأمسكت بزبي وقبلته ولعقت رأسه بلسانها ولحسته من أوله إلى أخره وقالت لي : لك زب ضخم وسميك وساخن، وقامت وهي ممسكة بزبي وخلعت ملابسها ومازال زبي بين أصابع يدها اليسار وخلعت جميع ملابسها وظهر لي ذلك الجسم الناصع البياض وكان طيزها كبيراً وحلواً وناعم الملمس كباقي جسمها ورجعت ووضعت زبي بين بزازها وضمت بزازها وبلعت رأس زبي داخل شفتيها ومازال زبي بين هاتين الرمانتين الكبريتين حتى تراجعت و عادت تلحس في خصيتي ثم تلحس كامل زبي وترجع للخصيتين مره أخرى ورفعتها ومصصت شفتيها مرات ومرات حتى أصبح لونها مائل إلى الأحمر ومصصت بزازها ومدام نانسي تتأوه وتزداد في تأوهاتها وكلما أضغط على حلمة نهدها تزيد من ضمها لرجلي بين فخذيها . وقامت ورقدت على بطنها وقالت لي : أطلع فوقي وطلعت وفرقنا أرجلنا عن بعضها وقالت لي:” أرفع وسطك شوية.” فرفعته وأمسكت بزبي وأدخلته بين شفري كسها الذي لم أشاهد أجمل منه وهنا شهقت وصرخت وقالت : لي أضغط كمان وضغط وكان زبي منتصباً كصاروخ يخترق الغلاف الخارجي وتزداد تأوهاتها وصرخاتها وتقول أضغط اكثر كمان يا وليد أضغط ..” الحقيقة كان جسمها ليناً وكسها ساخناً مرناً وفرحت انيكها و زبي يعانق كسها بي إلى أن حست هي بالخصيتين وقلت لها سأرفع رجليك إلى أعلى ولكنها رفعتها قبل ما أكمل حديثي وضمت وسطي برجليها بقوة وحينها ضغطت زبي داخل كسها بكل قوة وهنا صرخت وقالت : ” أنت دبحتني .. أنت هلكتني….”. وزاد هيجانها وزاد معه نشوتنا وأتيت بالأول داخل كسها وأخرجته ولعقت ما تبقى من مني بزبي وقامت بلحس كل صدري وبطني .