لو أن أحداً أخبرني قبل نوفمبر من عام 2013 أن مديرتنا الجديدة رشا في شركة التسويق تمارس السكس معه لكنت كذبته بل ولطمته على خده لكذبه الصراح. فهي شديدة الطبع قاسية وصارمة في العمل للحد الذي يخشى الموظفون والناس عموماً من مشاركتها فنجاناً من القهوة فكيف إذن بمقارفتها وممارسة العلاقة الحميمة معها؟! غير أن ذلك حدث ، وحدث معي ولولا ذلك ما كنت قد صدقت أن تلك المرأة الصارمة المنضبطة والجميلة في ذات الوقت تضعف وترتمي في أحضان رجل بل وتمص له ويلحس لها.
قصتي اليوم طويلة نوعاً ما نظراً لدسامتها وهي تخص مديرتي رشا الجديدة والتي ترأس شركة التسويق التي نعمل فيها. فهي صارمة الإدارة ، تعرف كيف تنفذ المهام المناسبة في الوقت المناسب بالطريقة المناسبة. وعلى الرغم من صرامتها إلا أنني مارست السكس معها وفي بيتها! وأكثر من ذلك أنها هي التي طلبت ذلك …! لنبدأ في قصتنا التي ونرجع للوراء إلى ىشهر نوفمبر البارد الشاتي من عام 2013. في يوم من ايام العمل في ذلك الشهر رفعت مدام رشا مديرتي اتلجديدة سماعتها وطلبتني لأتيها في غرفة مكتبها. نهضت وأنا قلق والتقطت منديلاً أمسح به جبهتي التي سوف تعرق من كلامها وتقريعها لي. ذلك ما حسبته لأنها كانت دائمة التقريع للموظفين. أنا نفسي نالني من تعنيفها نصيب كافي ولذلك قلت في نفسي” خير استر يالي بتستر من الست ديّ” . قرعت بابها ودخلت فخلعت نظارتها وقالت:” استاذ رؤوف محتاجة ملف لتسويق معجون الإسنان من النوع الوسط بأقصى تقدير بكرة. أو حتى النهاردة بالليلة لو تقدر.” نظرت إليها ورحت اتلعثم :” ماااشي حضرتك.. هحاول على قد ما اقدر..”. أجابت وعيناها مثبتتان في عينيّ بقوة:” لأ مش تحاول. أعمل اللي بقلك عليه. انا ماشية دلوقتي عشان عندي ميتنج. حاول متتأخرش.. لو انا هنا حطه عاالمكتب لو روحت اتصل بيا هعرفك االلمكان وتجيبه ليا..” . هززت رأسي طاعة وامتثالاً وخرجت من مكتبها ورحت أغمغم ” بنت الكلب… طب هخلص أمتى… بس مزة بنت الايه … صارووووخ…وأشياء من هذا القبيل. كانت رشا مديرتي ذات جسد ضخم عفي فكنت أتصور كم تحتاج من الرجال لإشباعها! وكنت من ناحية اخرى متضايقاً لأني كان علىيّ أن أقتطع من راحتي وأوقات وجباتي وحتى السيجارة لا أدخنها كي انجز ما تريده قبل السادسة مساءاً وهو ما تم.
عندما سألت السكرتيرة عنها أخبرتني أنها لن تأتي بعد الغذاء فأحسست بالضيق زيادة لأني لم أعلرف ماذا افعل بذلك الملف الملعون الذي اعددته. لم يكن للي من حل سوى أن أتصل بها كما قالت :” ألو مادم رشا..انا رؤوف..” أجابت على الطرف الآخر من الخط:” استاذ رؤوف أنا روحت البيت … ممكن تجيب الملف عندي… العنوان 3 شاررع………..” ووصفت لي العنوان في الزمالك بالقاهرة. اوشكت أن أبكي من أجل حظي البائس ويومي الضائع والأرهاق الزائد. أخذت تاكسي وأسرعت إليها ووجدت بيتها بصعوبة. رننت جرس بابها وفتحت لي الباب لأفاجأ بما لم يخطر لي على بال! كانت ترتدي فستاناً أسوداً رقيق شفاف وقد لفت شعرها في منشفة زرقاء وكانت مياه الدش تتساقط من وجهها وأنفها. بصراحة أحسست بتضخم في ذبي وراح ينتفض اشتهاءاً لممارسة السكس وياها. فلو لم تكن مديرتي لضممتها بين ذراعي على الفور. كانت سكسي للغاية! ولكن لو فعلت ذلك لكان مقري القهاوي بالطبع كمعظم العاطلين. لذلك خوفي هدهد من شهوة ذبي فسكت عنه الانتصاب قليلاً. ولكن ليس كاملاً / فشهوة السكس ليست سهلة القياد كما تظنون، أليس كذلك؟ علتني مدام رشا بنظرتها وكانت نظراتي تجوب بزازها. استطعت رؤية جانبي بزازها البيضاء الممتلئة وشق ما بينهما وحتى حلمتيها النافرتين. تلعثمت مجدداً ومددت الملف في يدي:” مدام رشا .. تفضلي الملف …الي طلبت يييه..” ابتسمت لأول مرة:” ميرسي جداً رؤوف … اتفضل…” واستدارت لتمشي أمامي فتمكنت من رؤية كلوتها الأسود والذي لم يتمكن من ان يأتي على طيزه الضخمة. ربما كان كلوتها مصمم بحيث يغطي فتنتها الأمامية فقط . هكذا اعتقدت وهكذا راح قضيبي ينفر مجدداً. ذهبنا إلى الصالون وطلبت حاجة ساقعة لما سألتني ما أشربه. ؟أفرغت الكانز في كأس أمامي ووضعت عليه مكعبات الثلج لتنحني أمامي فأرى 75 % من بزازها الممتلئة الساخنة. ود ذبي لو يحييهما بلمسة! جلست مدام رشا على الأريكة بمواجهتي بكل أريحية ولم تبالي بملابسها البيتية الفضحة ونظراتي لمفاتنها. قلبت في الملف ثلاث صفحات ونظرت إلي وقالت:” ممتاز استاذ رؤوف. أنا بفكر ارقي 2 أو 3 وانت منهم…. استمر….” لأول مرة تلك السيدة تمدح عملي! بعدها رفعت ساقها اليسرى ووضعتها فوق اليمنى ليظهر كسها لي!! وعلى الرغم من أن الكلوت يغطيه إلا أنها شف عنه فراحت عيناي تحملقان فيه وهي تواصل كلامها:” وانا لوضمنت اخلاصك ونزاهتك وطاعتك ههترقى أكيد الشهر ده…” . وقفز حب الأستطلاع بالسؤال على لساني:” قصدك ايه بإخلاصي وطاعتي؟” وفارقة إجابتها فمها فقالت:” يعني تمص لي بزازي وتمارس السكس معايا وننبسط شوية. لو تقدر تبسطني الليلة ، بكرة مش هخليك تشتغل….!” لتفارق على إثرها مزي ذبي ذبي!! لم أكن أتوقع ذلك مطلقاً!! . من منكم يرفض عرض كهذا! بهذا الأغراء! … يتبع