رويداً رويداً بدأت مدم ليلى زوجة البش مهندس تعتمد على فقي أمور أخرى غير القيادة و قد ازدادت ثقتها بي فكنت أدخل شقتها لأضع المشتريات و تترك معي مفاتيح الفيلا في أحايين كثيرة. أصبحت و كأنني واحد من عائلة الباش مهندس فكنت أخرج و ادخل بصورة طبيعية و راحت صلتي بالبنات تتوثق فكنت أشاهد ميار المراهقة بنت الثامنة عشرة وهي جالسة شاردة و كأنها تفكر في ما وراء الطبيعة و الوسطى شاهيناز وهي تتراقص على نغمات الموسيقى الصاخبة و الصغيرة رانيا التي تناوشها و تتشاجر معها. ومن مذكرات سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس فموقف ثلاثة مع البنات و الزوجة نفسها .
ذات يوم أدرت مفتاح السيارة المرسيدس وانطلقت أحضر البنت الكبرى ميار من درس البيولوجي. انتظرت أمام العمارة التي يقطنها معلمها حتى حضرت و صعدت في المقعد الخلفي لتفاجئني بانها ” مخنوقة…. مش عاوزة ارجع البيت دلوقتي!” بألفاظها. رحت أفرج عنها بان أمشي على كورنيش النيل لأنظر إليها بعد فترة فأجدها دامعة العينين ! شددت مكبح السيارة و توقفت لأسالها:” مالك في ايه يا رانيا…” لتجيبني وقد احمرت انفها و وجنتاها من البكاء:” مفيش حاجة… كمل..” . راعتني دموعها و أحسست أنها مسئوليتي فعاندتها:” مش هكمل غير لما اعرف …وإلا هقول للباش مهندس و المدام….” فراحت ميار ترجوني :” لأ ـرجوك بلاش … بليييز…” و شرعت تقول أنها تعلقت كثيراً بشاب في السادسة والعشرين بالنادي وقد تركها وهي معلقة به تحبه! أخبرتها أن تتركه” اللي سابك سيبه ومتبكيش عليه” لأج دموعها تنهمر من عينيها بشدة فلم أجرعها إلى المنزل حتى هدأت. في اليوم التالي في طريقي بها غلى المدرسة سألتها:”عامله ايه النهاردة…..” لتجيبني بهز راس:” كويسة.. . ممكن بعد المدرسه نمشي شويه بالعربية..” فالتفت مبتسماً لها:” طبعاً… أوامر ست البنات..” فردت لي الابتسامة..” عدت بالسيارة لتختار تلك المرة ان تصعد إلى جواري بالمقعد الأمامي مرتدية زي المدرسة و راحت تطريني:” انت أنسان كويس اوي…انا كنت امبارح مخنوقة وملقتش غيرك أتكلم معاه فاستريحت….” . وهكذا انكسر الحاجز الرسمي بيني وبين إحدى أفراد عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس لتحس رانيا معي بالأمان.
شرعت رانيا تفضي لي بأسرارها شيئاً فشيئاً عن عن علاقتها بالشاب وكيف كانت تعشقه. كل يوم سر تكشفه لي فيذوب الفارق ما بيني و بينها و نصير أصدقاء بل أكثر! باحت لي بأسرارها فاجترأت في أسئلتي لها. ذات ليلة و كنا عائدين من درس خصوصي لها, ويبدو ان غرام الشاب هاجها , فأحسست بعينيها الحنين فسألتها:” وقلي الحق هو باسك؟!” فلمعت فابرقت عيناها:” آه باسني..” فسألتها:” كنت بتروحوا فين؟” فأطرقت ثم قالت:” في عربيته…” و راح تنهدها يعلو كانها هاجت. رحت أحاصرها في ساعة صفائها:” أخدك البيت قبل كده..؟” قالت:” مرة واحده اخدني بيتهم كانت مامته و باباه مش موجودين..”. كل ذلك وهي تستند بمرفقها الأيمن على نافذة السيارة سارحة في أيام السكس الجميلة تنظر عبى مد بصرها للأمام. ثم ألقيت قنبلتي:” هو قلعك البنطلون؟!” فاستفاقت ناظرة باسمة إلي محمرة الوجه معترضةً لائمةً لي:” انت بتقول أيه…. لا…..” كنت أعلم أنها تراوغ فألححت:” لأ يا ميار مش مصدقك…” قلتها مقتضباً الكلام. التفتت إلي بعينيها الذابلتين الناعستين:” انت زعلت….” فأجبت دون النظر إليها:” أبداً… وهزعل ليه..”.. أطرقت لحظات ثم همست:” هاقلك بس أوعدني أن ده يفضل سر بينا…” فأبرقت عيناي بريق الانتصار قائلاً لأطمئنها :” أكدي طبعاً… كانك مقلتيش حاجة خالص.. احنا صحاب” .” . قالت ميار:” هو … هو … مارس معي الجنس الخارجي…”. اوقف ذلك زبي فأحببت أن أجر باقي الحوار من فمها فاصطنعت الغفلة:” مش فاهم يعني ايه؟! “ فاحمر وجهها الجميل:” يعني مشي العضو بتاعه علي العضو بتاعي…” فهزت راسي:” اه فهمت دلوقتي…” . و شرعت أسالها:” ا وانتي حبيتي كده؟؟” فأجابت المتحررة عاشقة السكس منتشية متنهدة تود لو تسترجع الماضي لحظات :” رهيب رهيب فانتستيك… ” ثم زفرت :” بس الحاجة الحلوة بتضيع بسرعة..” وعبس وجهها الأبيض اللطيف الملامح. أحسست ساعتها أن ميار في عالم آخر فقلت لها ممسكاًً بكفها الصغير البض:” ليه الحلو بيضيع بسرعة .… ما فيه شباب أحسن منه كتييير…” ويدي تتسلل من كفها فوق ممتلئ فخذيها أتحسسه ترمقني بلحظات حانية سكسية رومانتيكية هائمة! علت تنهداتها و أصابعي تسوخ في لحمها الساخن لتغمض عينيها وتدع لي قيادها. إلى منطقة المقطم كانت وجهتي لأتحسس و أفترش عاشقة السكس المتحررة ميار ابنة الباش مهندس. تسللت يدي إلى كسها أتحسسه لتلقي بيدها فوق كفي و تدسها بشدة مدلكة بها أعلى و اسفل و تنفسها آخذ في الازدياد وصدرها يعلو ويهبط. بخفة سائق عائلة الباش مهندس زرار البنطال الجينز ثم السحاب إلى أسفل لأدخل كفي من تحته لتغوص أناملي بشعر كسها. …. يتبع…