انا تامر 30 سنة ومراتي فجر 27 سنة وسأقص عليكم حكاية مراتي المتناكة بعد أن تعلموا أن كثيراً من الأهل والأقارب حذروني من أن خطيبتي فجر، مراتي حالياً، فتاة لعوب وتمشي ” على حل شعرها” على حد تعبير البعض، إلّا أنني تمسكت بها ولم أقاوم إغرائها في منطقتي الشعبية التي أعيش فيها في حي السيدة زينب بالقاهرة. كنت أراها تمشي في الشارع وتتقصع وتتأود فسبتني مشيتها وأسرني دلالها وجسدها السكسي الساخن ووجها الممتلئ الابيض. المهم أني تقدمت لخطبتها على الرغم من معارضات الأهل وفي فترة الخطوبة اعترفت لي أنها ليست بكراً وأنها اخطات مع احد معارفها وهي في التعليم الثانوي التجاري. غضبت ساعتها إلا انني لم اتستطع البعد فجر وسامحتها واعتبرت أن ذلك الغشاء ليس شيئاً فأنا في الواقع متحررجداً ولا أهتم للعادات القديمة البالية. أيضاً عندما اخبرتني فجر بذلك لا أدري لماذا أحسست بنشوة بالغة وأحسست بانتصاب في ذبي كبير لما خطرت في بالي أن مراتي المستقبلية ركبها غيري. المهم تم الزواج وانتقلت بها إلى منطقة اخرى بالقاهرة منعاً للكلام والقيل والقال واشتريت شقة هناك ليكون جارنا رجب صاحب محل الملابس الداخلية الذي سوف تدور قصة مراتي المتناكة تتناك منه حوله وذلك ما تم بالفعل والغريب أني اكتشفت نفسي.
اكتشفت نفسي أكثر عندما كنت أنيك مراتي فجر المتناكة وهي أسفلي فإذا بها تنطق وتتاوه باسم رجل اآخر وتقول: “ آآآآآه نيني يا دودو… اووووه زبرك حلو.” وهي مغمضة عينينها. عندما توقفت وسألت: “ حبيبتي مين دودو ده!” فاعترفت لي أنه عشيقها القديم الذي فتحها وكانت تتناك منهواسمه خالد وهي كانت تناديه دودو. حينها بركت فوق مراتي فجر واخذت انيكها بقوة مضاعفة وكنت في بالغ سعادتي لدرجة أني كنت أجعلها تتنطق اسم عشيقها أمامي وأنا انيكها فكنت أحصل متعة كبيرة وكذلك هي! أما قصتي اليوم فتبتدأ حينما تم افتتاح محل ملابس النساء الداخلية بجانب مدخل العمارة الذي اسكن إحدى شققه في الطابق الثالث. وبعد عدة ايام ارادت مراتي ان تشتري بعض الملابس الداخلية لها فعرضت عليها ان نقصد محل جارنا الجديد مجددا ونشاهد ما عنده عساها ان يعجبها شيئ فنشتريه. وافقت وذهبنا هناك فطلبت مراتي منه بيجاما شورت فاحضر لها عدة موديلات واخذت مراتي تختار الأحلى والسكسي وبعد ان اعجبتها واحدة طلبت منه ان يعرض لها بعض اصناف والوان الكلوتات وحمالات الصدر فقام باحضار عدد كبير من الكلوتات والستيانات وبدات تتفرج ومراتي تعلم بانني احب اللون الاسود والاحمر للكلوتات فأخذت تستشيرني في بعض الكلوتات ونتفرج عليها ونقلبها.
كان جارنا صاحب المحل شاب في الثلاثين سنة وسيم يقف إلى جوارنا ونحن نقلب في البضاعة ويتدخل يدلي بدلوه لما رىنا لا نقر على قرار . بدأ رجب بملاطفة مراتي والتحدث معها وصار يبدي رأيه في بعض الكلوتات فقال لها:” بصي يا مدام…الكلوت ده حميل … لونه من لون الجسم.” فاجابت مراتي :” لا مش عاوزة شفاف …عاوزاه اسود عشان جوزي يحب اللون الاسود وكمان ده صغير وطيزي كبيرة عليه.:” بحلق الرجل فيها وابتسم لما سمع كلمة طيزي من مراتي المتناكة. ابتسم رجب ودون ان ينطق أحضر لها كلوت آخر اسود واكبر بقليل فشكرته مراتي مكررة باسمة: “ أيوه.. ده نفس حجم طيزي.” وبعد ان سمع رجب صاحب محل ملابس النساء الداخلية مراتي تتلفظ بتلك الألفاظ ، راح حدثها بمثل ذلك ويخبرها وكأنه جاد: “ على فكرة… كلامك مظبوط يا مدام.. دا حتى انا بحب الطيز الكبيرة ههه.” فابتسمت له مراتي وسألته :” بجد هه ! هو انت متجوز ؟.” فجاب: “ آه …لسه دخل دنيا جديد هه.” فسالته بغنج وكأني غير موجود وأنا ذبي ابتدأ ينتفض داخلي كأنه سعيد بمراتي المتناكة وهي تتكلم إلى الرجل هكذا : “ وياترى طيز كبيرة ولا صغيرة.” فضحك رجب وأجابها وهو يعتمد بمرفقه على استاند العلاقات وهو يحملق في مراتي فجر ويبسم لها وكأني غير موجود:” هههه صغيره .” ثم جلب لنا كرسيين وطلب لنا عصير القصب من العصارة التي بجانب المحل . بينما كني نشرب العصير عرض رجب على مراتي أن تعمل معه قائلاً:” أنت زوقك حلو باين عليكي… ايه رأيك يا مدام تشتغلي معايا واهو جنب البيت..”فسألته مراتي على الفور وكأن لا رأي لي: ” بكام في الشهر؟” فأجابها: ” الي تطليبه هتلاقيه..”وفعلاً أخذت مراتي رأيي بعد أن اتفقا ووافقت انا ثم خرجنا من عنده الىشقتنا وفي يدي كلوتات مراتي. قلت لمراتي المتناكة ونحن في الطريق :” باين على رجب يا حبيبتي معجب بيكي وبطيزك .”فضحكت فجر وقالت: “أيوه انا لاحظت كدا يا توتي..” لأنه كان تدلعني بتوتي دائماً. منذ أن أصبح الصباح في اليوم التالي باشرت مراتي العمل وعندما انصرفت سالتها عن عنه فأخبرتني انه رائع وانها مبسوطه جدا.