أشرف فتح بقه عالآخر عشان يستوعب أكبر قدر من لحم بزاز رانيا وحلمتها وبقا يمص ويرضع ويستمتع. رانيا شددت قبضة زراعها حوالين شادي بس كانت ممتعضة شوية من سلوك الأول. مكنش دا اللي قصدته من البداية بس قالت في نفسها أنها تقدر توقف كل حاجة عند حدها لو زودهم معاها أكتر من اللازم. بالإضافة إلى ذلك حست في نفسها و جسمها استجابة الحب و غريزة الأم تجاه الولدين كانت قوية ولكن من حين لآخر كانت تحس باستجابة حسية جنسية للمساتهم المثيرة وتشعر بوخز ما بين وراكهم وجوا كسها. هنا هنشوف أزاي مراهق ممحون يتحرش بملفاية ناضجة وتستجيب و تدلك زبره و تمصه فكانت تحس أن شادي مش عنيف معاها و احيانا يسكت عنها غير أشرف اللي كان بيحسس على بزها و يرضع حلمتها في بقه ولسانه وشفايفه. زراعه استقر على بطنها وبقا يدلكها وأصابعه تدور حوالين منحنى صدرها وبطنها لحد سرتها.
كانت رانيا حريصة أنها تضم فخودها على بعضهم عشان الأمور ما تخرجش عن يدها و تتورط في اعمال هي نفسها كانت تشتهيها. واصل أشرف تحسيساته ورانيا شعرت بكوعه فوق عانتها وبالتالي كسها فضل يضغط ويتحرش في شكل دوائر و صلابة كوعه اخترقت لحد أما لامست بظرها وكان شعورها بالاستثارة خطير. بدأ هنا مراهق ممحون يتحرش بملفاية ناضجة وتستجيب و تدلك زبره و تمصه و زفرت أنفاسها بقوة عن وعي و استرخت مش عاوزة ترضخ لأي من مشاعرها الجنسية الحبيسة. شعرت بجسد أشرف و نصه التحتاني يزحف بعيد عنها و اليد اللي كانت تحسس عليها من شوية بقت دلوقتي تلاعب عضوه. رانيا كانت مدركة وخمنت هو بيعمل أيه بالضبط بس تظاهرت بالعكس وتوقف أشرف عن العبث بنفسه وحركت جسمه سكنت. من غير ما تنزل دماغها رمت نظرها لتحت وشافت بوضوح راس زبر أشرف عمال يطل و يتمدد شوية شوية من تحت الشورت. كان زبه قوي واقف متصلب وبقت أنامله تداعب راسه و إحليله المفتوح من ورا لقدام فوق و تحت. عيونها لمحت بلل أصابعه و تعجبت من المزي. بدأت المحنة و الشهوة تتمكن من أشرف وبقا يان برقة و بنعومة و بصوت بالكاد مسموع وضغط نفسه عليها وحست بحرارة زبه و ثقله في ركها من خلال قماش الساري الرقيق القطني.
على الناحية التانية كان شادي بدأ يتقلب هو كمان ويضغط بزبه المنتصب في ورك مرات أبوه الساخنة فدا حسسها بإحساس إنها مرغوبة أوي ومعشوقة كمان من الشابين يعني حسن بانها أنثى لا زالت جذابة محبوبة. أخيرا حست أكثر مما سمعت غمغمة شادي فسألته:” أي يا حبيبي بتقول حاجة؟” فسألها:”ماما فاكرة لما أنت…انت…يعني…” مرات ابوه:” لما أيه يا روحي؟” تردد شادي بس حاول ينطق:” لما ..لما أنت…قصدي مصيتي لينا؟” ضحكت رانيا:” مصيت ليكم؟ أيه دا…أيوة أيوة افتكرت…فهمت….أيوة فاكرة يا حبيبي.” دورت رانيا المسألة في دماغها و بقت تتسائل هل هي جاهزة؟ وهي هي حابة كدا؟ هي بتحب الأولاد وعاوزة تسعدهم وعارفة أن الشهوة مشتعلة جواهم. شافت رانيا شورت شادي المبلول بمزيه وفكرت انها تقدر تقلهم أد أيه هي بتقدرهم و تحبهم بالطريقة الحميمية دي من غير ما تضرهم. شادي أو حتى أشرف كلاهما مراهق ممحون يتحرش بملفاية ناضجة وتستجيب و تدلك زبره و تمصه فقامت بظهرها ودحرجت راس شادي شوية بعيد عنها فرقد على ضهره. أشرف قعد على حيله وسأل:” هتعملي أيه؟” رانيا:” أصبر يا حبيبي.” أشرف:” أصبر على أيه؟” رانيا:” لحظة يا أشرف عليا..هتعرف.” رانيا التفتت من جديد لشادي اللي على ظهره راقد وراحت تفك حزامه مسكت استك شورته وراحت سحبتهم على نصه وارتفع بمؤخرته عشان يسهلها. زبه شمخ واقف و تحرر من سجنه ورانيا ابتسمت بشهوة في نفسه على رؤية شعر أسود غزير زي النجيلة في قاعدة زبه على عانته. شعرته أثارتها. بصقت على راحة يدها وبقت تدور حول راس الزبر بأصابعها ولفت قبضة يدها عليه برقة و لطف وبدأت بالراحة تدلكه و تلمسه لمسات ساحرة خفيفة فنانة. من جديد تعجبت رانيا رانيا من صلابة زبه و فتوته! فهمت رانيا أن شادي في طليعة شبابه وبداية عنفوانه الجنسي. استمرت في التحسيس و الفرك وبقت تفرك راسه من فوق خرمه بإبهامها. كانت جافة في البداية خالية من أي إفرازات بس بعد شوية شعرت بلزوجة المزي على صباعها وبقت تدلك لحد اما زيتت الراس كلها. قامت قعدت على ركبها و انحنت لقدام باست جبهة شادي و بعدين راس الزبر النابض المتحجر. عجبها طعم المزي اللذيذ وبلسانها بقت تلف حول راسه و تدور و تتذوق تلحسه من جذره وتمشي على جنابه لحد الراس اللي تاخدها في بقها بين شفايفها بكل خبرة تمص و ترضع و تمتع المراهق ابن جوزها….يتبع…