سأقص عليكم قصتي مع مساج قدم حسناء مغربية التي راحت رجلها تتحرش بزبي حتى القذف في بنطالي في بيتها. زهرة من أجمل بنات المغرب اسمها بشعر أشقر مجعد و ابتسامة ساحرة و صدر كبير شامخ وفلقتي طيز رائعة بحجم البطيختين الكبيرتين. كلها جميلة بجسد ساخن إلا أن أجمل ما فيها كانت ساقاها وقدماها الساحرتين البيضاوين اللاتي تجعك تندهش وتفتح فاك وتشهق ويقف قضيبك من شدة اشتهائهما. كانت زهرة تدرس في الجامعة المصرية في كلية العلوم فكانت زميلتي. كنت لا أكف عن التحديق في قدميها حين أراها فكان ينتصب قضيبي رغما عني. عرفت زهرة سر تحديقي في ساقيها وقدميها فقالت لي ذات مرة مداعبة ببسمة ساحرة:” عاجبينك…” كنت متأكد من معرفتها إعجابي بها ولكنها لم تبادلني الإعجاب. إلا ان كل ذلك تغير ذات يوم من أيام الصيف بعد ماتش كرة قدم. جرحت قدمها وبعد الأنتهاء ذهب كل إلى بيته فلم تستطع أن تتحامل عليها فسألتها:” لو محتاجة أي مساعدة أنا موجود؟” قالت بهدوء:” ممكن تدلك رجلي…” رفرف قلبي فرحاً فابتسمت لها:” ليه لأ طالما هتساعدك…”. بدأت بخلع حذائها و شبت رائحة قدمها بقضيبي على الفور. تطلب من الأمر جهداً كبيرا ان أمتنع عن الشم فيها أو أٌقربها من وجهي.
الحقيقة أن الإمساك عن قدميها كان مؤلماً جداً لي؛ فطالما رغبت في تشمم أصابع قدميها منذ أن وقعت عيني عليها. ثم سحبت جوربها فوقعت عيني على قدمها عارية فأحسست أني على وشك القذف. قالت برقة باسمة:” أنت كويس….أنا آسفة على الريحة أنت مكنش لازم تعمل كدا…” قلت برقة أغازلها:” لا عادي مفيش ريحة وبعدين يا ريت ريحة كل الأقدام زيك كدا…” ضحكت واحمر وجهها فزادتني اشتعالاً. بدأت مساج قدم حسناء مغربية وبدأت أدلك قدمها وكلما تحسستها زادت رغبتي في دس أصابعها في فمي! كنت وشيك القذف عندما قالت بدلع ودلال :” أنت باين عليك مش مرتاح, ممكن توقف لو عايز…” قلت سريعاً بلهفة:” لا انا كويس أنا بس مرهق بعد اللعب والجري…” قالت بدلال كبير مثير:” وأنا مش عارفة بتدلك رجليا ازاي…دول حلوين أوي وريحتهم فلة….”قلت:” أنا مش قادر أشم أي حاجة…” قالت باسمة:” بتكلم جد؟” ثم مدت قدمها ناحية أنفي؛ فقط أطلقت أنة رقيقة صغيرة كانت على أثرها قد اتسعت بسمة وجهها فعلمت أنها عارفة بموضع افتتاني. قلت:” أمممم ريحة حلوة أوي…” قالت وهي تهز إصبع قدمها الأكبر أمام أنفي:” يعني مش هتمانع انك تشمشم فيهم….” كنت أتمنى أن رجلها تتحرش بزبي حتى القذف في بنطالي بل وضعت إصبعيها الكبيرين حول أنفي فأحسست أني منتشي للغاية. فقط كنت أريد ان ألعقهما و أنظفهما من كل شائبة علقت بهما. تلهفت إليهما بشدة ودهشت من نفسي إذ لم اطلق منيي حتى اللحظة! كانت تلمح انتصابي من البنطال فقالت وانا سارح منها:” كفاية كدا هنا….ممكن تكمل في البيت عندي.. أوكي؟” أصدرت أنة رقيقة وافقت فابتسمت بسمة ماكرة فأرخت زراعها حول رقبتي فتوازنت وقالت بدلع مما أهاجني بقوة:” أنا بحب اللي بيحب رجليا و يحب ريحتهم الحلوة..” قالتها لنبرة مثيرة للغاية أحسست أن منيي في طريقه للاندفاق.
لما ذهبنا لبيتها هنالك ربتت فوق خدي وعصرت قضيبي من فوق بنطلوين وقالت:” أتمنى أنك تكون انبسطت…أشوفك بكرة ممكن تدلك رجلي كمان…” كانت الكلية مملة محاضراتها في اليوم التالي فلم تكن زهرة في اي منها حتى انتهى اليوم. التيت معها في موعد الغذاء وهي تصرفت بصورة طبيعية كان شيئا بيننا لم يكن. وقعت في حيرة ولم افهم وذلك حتى آخر محاضرة تقريبا إذ جلست زهرة إلى جواري. هنالك سألتها إذا ما كان هناك أمر ما فقالت لي:” أنها تركت حبيبها…” لم يبدو عليها الزعل . استمرت المحاضرة وفيما نحن في ذلك إذ تسللت يدها إلى حجري وأخذت تدلك زبي من فوق البنطلون! قلت خائفاً ونحن في آخر المدرج:” بتعملي أيه ممكن حد يشوفنا؟! قالت وهي تكتم ضحكاتها وقد راحت تفرك قضيبي أسرع من ذي قبل:” استرخي بس كدا وحاول أنك تتحمل ومتجبش…” كنت على وشك أن ٌذف حينما انتهت المحاضرة وقام الطلبة فقالت:” يلا فلت من أيدي…” قالتها بضحكة ساحرة..” كنت حينها ألهث منقطع النفس فقالت لي:” اهدى شوية لسة اللي جاي…” لما وصلت بيتها جلسنا في الجنينة و طرقنا أحداث كثيرة فسألتها:” رجليكي عملين ايه…” قالت:” أحسن من بعد ما دلكتهم…” سألتها:” طيب لو محتاجة تاني انا معنديش مانع…”أجابت بان ألقت بدقمها فوق حجري. أزلت صندلها و جوربها وقالت:” أتمنى ريحتهم متكنش وشحة بعد جري الصبح…” قلت:” لا قلتلك ان رجليكي دايماً ريحتهم حلوة…” ابتسمت وقالت:” يعني عاجبينك…؟” قلت:” هما الحقيقة حاجة لذيذة ملهمش ريحة …” قالت: يعني عاوز توقهم…” بدأ هنا مساج قدم حسناء مغربية و أخذت رجلها تتحرش بزبي حتى القذف في بنطالي فرفعت رجلها عندي شفتي ثم فرقت بين شفتي بأكبر أصابعها وقالت:” يلا اتعامل…” فتحت فاهي وبدأت ألعق الإصبع. كان لذيذاً مما أسال لعابي. بدأت هي بقدمها الأخرى تتحرش بزبي وقالت:” متقلقش زهرة هتاخد بالها منه…: أمزيت فكان ذلك بمثابة تزييت لها وهي تدلك رأسي زبي. أخذت تدلك رأس زبي و تتحرش به و أنا أستمتع بمص و تشمم قدمها الأخري حتى أطلقت منيي الهادر في بنطالي فابتسمت:” أعتقد أنك انبسطت أوي…”.