كما قلنا راح عقل سمية يعمل بسرعة وتتوالى عليه التساؤلات و العجب وكأنما هو جواد قد اسخن صاحبه ظهره بالسياط فهو يحمحم وينهب الأرض نهباً! نعم أخذت تتوارد الأسئلة المندهشة على عقل سمية وتعجب: أهي شقة دعارة إذن؟!! وألم تكن فهل هي ماخور؟!! أم هي مجرد شقة تجمع كل ذي رغبات شيطانية وشهوات محرمة فتمارس فيها كل ألوان الدعارة والفسق والمجون؟! نعم هو المجون هو ما قدمت من اجله سمية فلتأخذ أذن بنصيبها منه ولتشبع نهم جسده الجائع للمتعة المتعطش للذة.كادت سمية تصرخ من ضجيج شهوتها المتعالي وتهيب بهم جميعاً: هيا يا راضي ..هيا يا شريف أقبلا وهلما إلي كي تلذانني بتلك القضبان المتأرجحة الضخمة! تعالى يا ليلى تعالي يا ندى تمتعا بلحمي وكسي العاهر. تعاليا فانا زوجة مهجورة من شهور نعم أنا الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة فأطفؤوا نيراني المتقدة؛ فزوجي لم يعد يبالني وكنت من قبل احفظ نفسي وعفافي له وحده غير أنه رماني خلف ظهره لا لشيئ أفهمه. فلتهدأ يا ضميري ولتسكن فلا الحين حينك ولا الأوان أوانك ولا تندم فلات حين مندم!
جلس راضي بجوار سمية على كنبة الأنتريه فالتصق جسده العاري بجسدها الساخن الذي كان يرتعش ارتعاشاً؛ فقد كانت مثارة إلى أقصى الحدود, إلى حدود فقدان وعيها يخالطها حزن عميق تنوء به كلما أثقلها, حزن يجعل الدمع يكاد يطفر من عينيها. إلا انها تماسكت في وكر اللذة فلا بكاء الآن. ستحبس سمية دموعها وستطلق سراحها بعدما تفرغ من زب راضي مصاً رضعاً و نياكة في كل أخرام جسدها المتطلب للنياكة كما يتطلب العليل الدواء. ألقى راضي كفه على كتفها ثم ضمها بساعده القوي إلى جسده حتى التحمت به و وصلت كفه إلى صدرها يداعب بزازها من الجهة الأخرى فاخذ يتحسسهما بلطف ثم نظر إليها مداعباً ممازحاً بلهجة شهوانية داعرة تليق بهم في شقة دعارة: وحشتينا يا سمية…أيه أخبارك النهاردة…ماتحرميناش من البزاز الحلوين دول…لم تجبه سمية. وبماذا تجبه إن ارادت؟! سمية الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة وقد تملكتها رغبات شيطانية وشهوات محرمة هي ما قدمت إلا لممارسة البغاء من أجل اللذة! نزل بصرها إلى زب راضي تتأمله مذهولة إذ هو على بعد سنتمترات قليلة من وجهها! تتحرق شوقاً إليه و تخشاه في آن واحد! تتأمله إذ هو يستريح على الكنبة وقد أكل من لحم كس ندى زوجة صاحبه وطيزها وأمام زوجها ما جعله مزهواً محمر الرأس! تولت ليلى جواب زوجها فابتسمت: خلاص يا راضي سمية هنا عشان عاوزة تستمتع معانا..أنا و انت…
سخن راضي على أثر كلمات زوجته وزادت مداعباته لصدرها عنفا وتحرشاً وأخذ يلحس ويقبل وجهها وعنقها وأذنيها هامسا فيها الكثير من الكلمات الوقحة البذيئة التي كان يسمعها الجميع فلم تعد تحتمل فبسطت يدها إلى زبه وما كادت تلمسه حتى فارقت شفتيها تنهيدة قوية خرجت من أعماقها مع مع خروج دفعة من ماء كسها فراحت تدلكه له وتتحسسه بشهوة وتتلمس غلظته ونعومة ملمسه ! كان ذلك بمحضر من الجميع زوجته ليلى… وأمام شريف وزوجته ندى التي لا بد وأنها ذاقته مرارا وتكرارا! شبق سمية واستثارتها تعدت إلى الحاضرين فأعدتهم جميعاً فراحوا كلهم يداعبون انفسهم وهم ينظرون إلى راضي وهو يضم جسد سمية إلى جسده بساعده القوي ثم يخرج بزازها ويتناولهما بالدعك و الدلك تارة ويدنيهما من شفتيه ليمصص حلمتيها تارة أخرى ثم تتشاقى يده فتتسلل إلى كسها ليكتشف ويكشف للجميع شبقه إذ قد تبلل بقوة وتنزى بسائل فيشهد الجميع كم أن سمية الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة مشتاقة ملتاعة تطلب الزب بحرقة ولهفة!! ثم افترت شفتا سمية عن بسمة مصدرها ذلك التمطي والتضخم وانتفاخ أوداج زب راضي في يدها. اتسعت عينا سمية باسمة ولسان حالها يقول يمدحه ويطريه فكم هو رائع وكم هو جميل! ثم خالطتها السعادة بما تفعل وبما يفعل زب راضي بجسدها فأخذت تتأمل تفاصيله تملؤها رغبات شيطانية وشهوات محرمة فتنتشي بجماله حتى إذا خرجت من إحليله قطرات شهوته أقبلت عليها سريعاً تمسح شفاهها ووجهها بها وتذوقها بلسانها. ثم لم تلبث أن تشهته بقوة فأولجت رأس زب راضي تمصصه بشغف وسرور بالضبط كما فعلت مع كس زوجته ليلى منذ لحظات.ثم فجأة راحت سمية تحس أبحدهم يفتح ساقيها من الخلف فتجده شريف ويأخذ في تذوق عسل كسها بلسانه فيما زب راضي يملأ فمها كله ويضغط ويعنف فيكاد يخترق بلعومها وتشرق به! غطت سمية في بئر النشوة كما لم تنتشي من قبل واقتربت ليلى من ثلاثتهم فقبضت على زب شريف تمصه بعنف وشغف تصدر عنها انات و مهمهات مثيرة تشي بفرط شهوانيتها ومجونها! فقد استثيرت ليلى إلى أقصى حد فجاءت تنشد متعتها . ثم قدمت ندى تخمسهم فالتصقت بار بعتهم ليصبحوا كومة لحم واحدة ممتزجة الأكساس و الازبار فكس سمية في فم شريف وزب شريف في فم ليلى.وكس ليلى في فم ندى وفم سمية يتفرد بزب راضي العملاق تلحسه وتدلعه من راسه حتى بيوضه .