نواصل مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة ونرى سمية تتلذذ وراضي يرفعها بزراعيه فيقعدها في حجره فتلبس زبه الكبير شيئاُ فشيئاً ويخترقها فتبدأ أمتع لحظاتها وألذها إذ راح زبه الضخم يخترق فرجها ويلذها بسخونته واستدارته وغلظته فيمط لحم كسها ما كان منه قد ضاق وضمر. ما كدا راضي يولج زبه بكامله في كس سمية عميقاً في أحشائها حتى صاحت صيحة مدوية وجحظت عيونها بقوة وراحت تزفر وتشهق ثم تأخذ شهيقا ما له من زفير!! نعم الزب الغليظ الساخن يدقها من داخلها فأحست بروحها تفيض من بين جوانحها حتى ما إن أخرجه قليلا حتى خرج انطلق زفيرها معه لتعود إلى الدنيا مجدداً وقد فارقتها للحظات . ثم ليدخله تارة أخرة وبكامله فتعاودها شهقة قوية جديدة ولتنطلق من هنا شهقات وزفرات الزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي وهو ما انتظرته طويلاً من حليلها فلم تجده فاستعاضت بزب الجار النياك تأخذ قسطها من اللذة التي يسعى الجميع لنيلها.
أخذت رعشات سمية تنطلق بلا توقف وكانها أنهارا جارفة تخرج من عميق أعماقها فتنتشي بقوة و تطلق تنهيدات و تتأوه آهات تنم عن متعة قاصية ولذة عاتية و تان أنات فيها من فرط الرغبة في المزيد ما فيها! إلا أن ذلك لم يكن سوى الدفعة الأولى من اللذة إذ حمل راضي سمية من ردفيها ثم نهض وزبه ما زال في كسها يدكك معاقله ويهدم أسواره كلها لتنهار الواحد بعد الآخر فتستسلم سمية فتشبثت يداها في عنقه وشبكت ساقيها خلف ظهره وراحت تقبل وجهه وفمه بجنون وحين يخرج لسانه يبرز لسانها إليه ليعانقه بشهوة ما فوقها شهوة وكأنهما عاشقين مدلهين قد دلههما البعد وفرط الشوق و التوق وقد تلاقيا بعد طول فراق. فكلاهما ينيك صاحبه وعيناهما قد تتلاقى كذلك و تضج من فرط نار رغبات شيطانية وشهوات محرمة أبت إلا أن تطلب الإطفاء بأي صورة كانت. ثم راح راضي يبدل الوضعية الواقفة للنيك فبسط سمية أرضاً وما زال زبه يعمل داخلها و يصول ويجول داخل أحشاء كسها ليطرق مناطق لم تكن سمية تشعر بوجودها ليبدأ بعد ذلك بإثارتها بان يولج أصابعه في خرق طيزها ليعتليها في لحظات شريف وتشعر سمية بزبه يحاول اختراق خرق طيزها الضيق! نعم راح شريف يجرب متعة نيك طيز سمية تلك المنيوكة العاهرة الداعرة الجديدة فأولجه فراحت تصرخ بمتعة ! نعم راحت الزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي تتلذذ بزب شريف في دبرها متأملة مستمتعة فيما زوجته ندى فاتحة ساقيها وكسها لفم ليلى ولسانها تتذوق ما يسيل منه من حليب رجلها الذي ناكها منذ لحظات.
توجعت سمية صارخة من فرط ألم زب شريف في دبرها الضيق إلا أن الذي خفف من وطأته هو متعة زب راضي في كسها وفمه يلوك بزازها؛ فقد خفف كثيرا من ألم طيزها ولحمها وخاتمها يتمطى ويتسع ليستقبل زب شريف عاشق الأطياز! لزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي تتلذذ في جميع فتحات جسدها الغض الشهي فرجلان يضاجعانها في ذات اللحظة بعد طول غياب وشبق مؤلمين. جعلت سمية بصورة جنونية تدفع بطيزها صوب زب شريف ليدخل مزيدا منه في أحشائها تارة وتارة أخرى تدفع بكسها صوب زب راضي وكانها أصابها مس من الجنون فتصرخ عالياً تستمتع بعهرها في رغبات شيطانية وشهوات محرمة : آآآآآآآآآآآه..آآآآآآآآه….. نيكوني … نيكو زي ما انتو عاوزييييين….نيكوا طيزي وكسي … كمااااان …زيدونيييييي…اشتعلت نار الجنس الجماعي في تلك الشقة الداعرة وتسارعت ضربات الزبين العنيفة لكسها وطيزها فتسارعت معها وعنفت رعشات سمية وهي تأتي شهوتها عشرات المرات, كل مرة أعنف من سابقتها و امتع وكانت كل مرة تطلب لاحقتها حتى بدأت تفقد كل شعور وكل وعي وكل إدراك سوى حس اللذة و الخدر الذي يضرب بأبعاض جسدها. لحظات ثم وجدت سمية نفسها ترضع زب شريف ملطخا بمنيه وما علق عليه من فضلات طيزها فأخذت تلكوه و تشفشفه بشغف وشهوة ممحونة كما لو أنها تود أن تشكره في صورة مص وإمتاع امتناناً له على أمتاعه لها. ثم راح صوت راضي ينطلق مزمجراً بقوة يصرخ متأوهاً: آآآآآآآآآآآآه……آه ..آه ..آه …تلقي تلقي….صب راضي منيه في عميق كس سمية فأرعشها مجدداً وهي تحسه ساخناً فواراً يسري في أحشائها وذلك بعد أن صب شريف لبنه في عميق طيزها. ثم سريعاً أقبلت ليلى تسرع الى كس سمية تعب من حليب زوجها المنسرب من كسي سمية التي كان جسدها ينتفض كعصفور بلله قطر الشتاء. دقائق ثم هدأت سورة لذة العهر و الجنس الجماعي والجميع متهالك فوق مقاعد الصالون وأرضه وقد لفهم صمت مطبق عميق كانت فيه عيونهم هي التي تتفاهم وترمق أجسادهم العارية فتتفق أنه لا يزال هناك المزيد ما زالت المتعة مكنونة لم تفض زجاجة خمرها فليرتاحوا قليلاً ثم ليعودوا لعهرهم من جديد