حكايتي النهاردة عن مقطع سكس صورته بكاميرا الموبايل بتاعي وسجلت الفيديو الساخن اللي بيحتوي على جنس ونيك وسكس رائع جداً من الطيز والكس ولفترة طويلة جداً. حصلت النيكة الحامية واللي كنت شاهد عليها. ساعتها كنت في الثانوية وفي أثناء الحصة حسيت بعطش جامد وكان الجو حر في أول الصيف فطلبت من المدرس إنها تخلاني أخرج عشان أروح ـأشرب مياه من حنفية الحمامات اللي كانت مياهها عذبة أوي ولما طلعت نزلت بين الأدوار لغاية ما وصلت للدور الأرضي وكانت الساعة تسعة ونص تقريباً وكان كل التلاميذ والمعلمين في الفصول وكل دور كان فيه مراقبين وحراس وبقية الحراس قدام البوابة وما فضلش إلا تلات مكاتب وواحد للناظر وواحد للمراقب العام والأخير للمدير وقاعة المعلمين كانت فاضية وإدارة الثانوية كانت مقفولة وما بتفتحش إلا في الساعة عشرة. المهم نزلت ورحت على الحنفية وشربت لغاية ما ارتويت وبعدين قعدت خمسة دقايق تقريباً عشان أضيع وقت لإني بأحس بملل من حصة الفلسفة وفي رجوعي لمحت من شباك أوضة الناظر واحدة من المدرسات واقفة قدامه وكانت قريبة أوي من وشه لدرجة إني استخبيت وراء شجرة وشوفتها بتبوسه من بوقه فأشتعلت المحنة في كل جسمي وحسيت نمحنة كبيرة وفكرت إني أصور مقطع سكس بتليفوني عشان أحتفظ بيه واضرب عليه عشرة لما أهيج جنسياً, قربت أكتر لغاية ما بقيت قدام الشباك وكان مفتوح شوية وأنا في وضع ممتاز لتصوير مقطع سكس حامي جداً وشوفت المدرسة مرة تانية بتبوسه من بوقه والناظر كان راجل باين عليه إنه نياك وكان أقرع وعنده شفايف غليظة وهو قوي البنية وقرب منها عشان يبوسها وزنقها في الحيطة وهو بيبوسها وحك زبره على كسها من على الهدوم وحسيت بسخونة كبيرة تسري في جسمي وكانت أول مرة أشوف واحد بينيك قدامي.
وبعدين طلعت النليفون وشغلت الكاميرا عشان أصور مقطع سكس وحطيته على الشباك عشان ما تبقاش إيدي مرفوعة وأتعب وبعدين بقيت أراقب النياكة والسكس ما بين المدرسة والناظر اللي حضنها ولف إيديه على ضهرها وتضخمت منطقة زبره على الآخر وبعدين قلعها الحجاب وكانت لابسة حجاب طويل وبانت فخادها وكانت سمراء ولابسة كيلوت أحمر حلو أوي وساعتها لمس زبره وفتح سوستة البنطلون ودخل إيديه وبدأ يطلعه وقلبي بينبض فني ما شفتش زبر قبل كده وما تخيلتش إن فيه زبر بالحجم ده. وحسيت ساعتها إني مش هأتمالك نفسي من المحنة القوية اللي كنت فيها وأنا شايف الناظر بينيك المدرسة الفاتنة وكانت أقوى لحظة لما طلع زبره اللي كان كبير أوي ورهيب في نفس الوقت وكان زبره غليظ أوي مع رأس كبير ونزلت المدرسة على ركبتها وبقيت طيزها قدامي وهي بترضع زبر الناظر وأنا مستمتع بمشاهدة الجنس على المباشر وبأصور مقطع سكس ساخن. ازداد زبر الناظر ضخامة وانتفاخ وبدأ يتنهد وهي بتقول له يوطي صوته عشان ما حدش يسمعهم من برة ونسيت نفسي تماماً وأنا بأتفرج على أحلى مشاهد الجنس الساخن بينهم وكنت عايز أطلع زبري بس خفت حد يشوفني وعشان كده كنت بأحك زبري من تحت البنطلون وأنا بأصور مقطع سكس ساخن جداً بين المدرسة الممحونة والناظر. وبعدين وقفت المدرسة وقعدة على المكتب وفتحت رجليها وقلعت الكيلوت وبان كسها الحليق الجميل وشاورت له بصباعها إنه يقرب من كسها وبدخل زبره عشان ينيكها جامد بكل متعة وقوة بس هو بدأ يلحس في كسها وهو على ركبته وزبره هيوصل للأرض وبعدين وقف من تاني ولزق جامد فيها وحط زبره بين شفرات كسها وبدأ ينيكها في أحلى نياكة وأنا بأصور مقطع سكس نار ما كنتش أحلم بيه.
كان الناظر خبير في النيك فكان بيدخل زبره جامد في كسها وفي نفس الوقت طلع بزازها من السونتيانة وكان عندها بزاز كبيرة وحلوة أوي وفضل يلعب بيها ويحرك صوابعه على حلماتها بطريقة ساخنة جداً ومن وقت للتاني كان بيبوسها بوسة طويلة جداً وجسمها كله بيرتعش من المحنة وهيجتني معاها وفي لحظة تمنيت إني أكون معاهم وأدخل ما بينهم. كان زبر الناظر يخترق كس المدرسة بطريقة مثيرة جداً وكان صوت النياكة قوي شبه التصفيق كل ما يدخل زبره ويطلعه من كس المدرسة وكنت محظوظ ساعتها لإني صورته لايف. وبعدين طلع الناظر زبره وأفتكرت إنه هيجيبهم جوه كس المدرسة الممحونة بس هو حطه على بطنها وباسها مرة تانية وكان زبره بيلمع من مياه كسها. وبعدين حط زبره بين بزاز المدرسة وهي مطلعة لسانها وشوفته بيقذف جامد على بزازها وبيمسح زبره على حلماتها، وهنا ما قدرتش أتحكم في زبري وقذفت جوه هدومي جامد وأنا شايف مقاطع سكس ساخنة مباشر، وصورت مقطع سكس قوي بين الناظر والمدرسة المنيكوة ولسة محتفظ بيه لغاية دلوقتي وبأضرب عليه عشرة، وأتجهت مباشرة على الفصل حتى من غير ما أنضف هدومي من المني.