هذه قصة حقيقية حدثت في العام الماضي مع صديقتي. هذه القصة عن كيف ضاجعت صديقتي على شاطيء ساخن. قبل أن ندخل إلى القصة، أنا وصديقتي كنا نتواعد لستة أشهر وكانت تبدو مثل قنبلة جنسية كاملة ووجهها الجميل يتناسب مع صدرها بمقاس 34 ومؤخرتها الرائعة ووسطها الرفيع. كانت بيننا العديد من الجلسات الرومانسية الساخنة لككنا لم نحظى بفرصة لممارسة الجنس، ولم نعد نحن الأثنين نطيق صبراً وكنا نريد فعلاً أن نمارس الجنس. لذلك وضعت خطة كاملة لعيد ميلادها. حجزت غرفة في أحد الفنادق وأخبرتها بهذا كنوع من المفاجأة. وكانت سعيدة جداً لسماع هذا وتحضرنا للأمر. أخذتها من مكان قريب من منزلها، وكنا نتحدث عن كل الأشياء الجنسية بينما كنت أقود في الطريق إلى الفندق. وقد توقفنا أمام سوبر ماركت لشراء كل الأشياء الضرورية لتسخين تجربتنا الجنسية. أشترينا العسل وصوص الشوكولاتة والفراولة والكريمة المخفوقة وبالطبع الواقي الذكري. وصلنا إلى الفندق وكنا بالفعل نشعر بالإثارة ودخلنا إلى الفندق. كان فندق رائع لكنه لا يبدو متميز جداً. سجلنا الدخول وكانت الساعة قد وصلت العاشرة صباحاً. ودخلنا إلى المطعم لتناول طعام الإفطار. كنا نحن الشخصين الوحيدين في المطعم والأشخاص الأخرين كانوا الندلاء. وعندما لم أرى أي شخص حولنا جلست إلى جوارها. كنا نحن الأثنين نشعر بالإثارة بالفعل ونقبل ونحضن بعضنا البعض. وبمجرد أن أنتهينا من الإفطار تغير الطقس. بدأ كأن السماء ستمطر. سألنا إذا كان يمكننا قضا بعض الوقت على الشاطيء قبل أن نعود إلى غرفتنا ونقوم بالأمر. لم أرد أن أوافق على هذه الفكرة لكن عندما نظرت إلى وجهها لم أستطع أن أوقل لا. قدنا السيارة نحو الشاطيء حيث رأينا العديد من الأزواج يركبون الدرجات إلى جوار بعضهم البعض.
ذهبنا على الشاطيء ولم يكن هناك أي أحد بالقرب منا. كانت سيارتنا هي المركبة الوحيدة في الشارع. وعلى الفور حضنا بعضنا البعض بقوة جداً وأنا أنتصب قضيبي على الفور. قبلت شفتيها. وكنا نحن الأثنين نشععر بالخوف من تبادل القبل في مكان ام لكننا مع ذلك قبلنا بعضنا وعلى الفور شعرت بيدها تعتصر مؤخرتي. صدمت ولم أستطع التحكم في نفسي. أدخلت يدي في قميصها وشعرت ببشرتها العارية وتحركت بيدي حول جسمها. وفتحت رباط حمالة صدرها. وشعرت بنهديها الكبيرين يلمسان صدري. أنتصب قضيبي بقوة حتى أنني فتحت بنطالي ووضعت يديها على قضيبي الكبير وهي كانت تضغط عليه بقوة فعلاً. نزلت بيدي في بنطالها وحسست على مؤخرتها. كنت أعتصر مؤخرتها وبدأت الحس وأعض أذنها. ومن ثم وضعت يدي اليسرى على نهدها الأيسر ويدي اليمنى على وسطها وكنت أضغط عليها بينما نتبادل اللعاب. كانت تريد أن ترى قضيبي لكنني كنت خائف لإن هذه كانت المرة الأولى التي نمارس الرومانسية بهذا الشكل في مكان عام. وهي فجأة أخرجت قضيبي وكان واضح الآن للجميع وكنت خائف وأتحقق من حولي. وفي هذه الأثناء أنحنت هي وقبلت قضيبي وركعت فجأة وأخذت قضيبي في فمها. كنت هيجان جداً حتى أنني لم أمانه أن تفتح أزرار بنطالي وتنزل به حتى ركبتي. كانت تلحس قضيبي وتحلبه أيضاً بيديها. ومن ثم توقفت وقالت لي دعنا نذهب إلى الفندق الآن.
عدنا إلى سيارتنا على الشاطيء وأدرت السيارة. بدأ المطر وأصبح الجو بارد جداً في داخل السيارة. ومن ثم أوقفت السيارة ووضعت يدي على بنطالها قريباً من كسها وطلبت منها أن تقلع بنطالها. أطاعتني. وأنا وضعت يدي في داخل كيلوتها وحسست على كسها الذي كان مبلل قليلاً ووضعت أصبعي في داخل فتحتها وهي بدأت تتأوه. ومن ثم قلعتها التي شيرت بالكامل. وبدأت أقبل والحس نهديها بينما كانت يدي في داخلها. ومن ثم طلبت مني أن أقلع بنطالي وأن قلعته وكيلوتي أيضاً. وهي أنحنت وبدأت تمص قضيبي. شعرت بالسخونة فعلاً داخل فمها. وهي كانت تقوم بالأمر بطريقة جيدة جداً. ومن ثم توقفت وصعدت فوقي. أرجعت كرسي إل الخلف وفردته بقدر ما أستطيع. ومن ثم هي جلست علي وأمسكت يدي ووضعت كسها على قضيبي. قلت لها أنني سأرتدي الواقي الذكري لكنها أومأت بلا. قبلتني وأدخلت قضيبي في داخل كسها. في البداية كانت تصعد وتهبط على قضيبي ببطء جداً ثم أمسكتها أنا من وسطها وعضضت حلمتها ما جعلها تطلق تأوهة خفيفة وبدأت تتحرك بسعرة. كنت مستمتع بنهديها وووجها طيلة هذا الوقت. بدأنا نحن الأثنين نتأوه وأنا كنت على وشك القذف لذلك دفعتها بعيداً وقذفت على فخذيها وعلى بطنها. وهي لحست مني وزحفت إلى الكرسي الخلفي. رأيتها تستلقي عارية تماماص في سيارتي وتحققت من الخارج ولم أرى أحد لذلك قذفت إلى الخلف معها ووسعت ساقيها. ووضعت رأسي عللى كسها وبدأت الحسه. وم ثم وضعت يدي على بظرها وفركته وهي وضعت يديها على رأسي وجعلتني أفركه أكثر. كنت الحها بكا شغف وأفرك بظرها. وهي كانت تتأوه بصوت عالي جداص. وأنا ظللت الحسها حتى قذفت هي في النهاية على الشاطيء.