حكى لى صاحبى رأفت ابن الثانية والعشرين ، الذى يعمل فى شركة أدوية فى الصباح إلى الرابعة مساءاً وكمدير من الخامسة إلى الواحدة صباحاً لصيدلية دكتور لواء تركها له ليديرها و يقتسم معه أرباحها كل شهر، قصة جنسية مثيرة أحب أن أقصها عليكم بحذافيراها كما خرجت من فمه وأنا أزوره فى مقر عمله الصيدلية وكيف أنها ابتدأت من حبوب سيبرام إلى علاقة جنسية كاملة شبع فيها من تلك المرأة الهائجة. قال رأفت: ” أنت نفسك تعمل زىي …بس ده بعينك..هههه. بص يا سيدى..من سنة كده جاتنى واحدة كده تقول عليها جميلة، جسم حلو مليان وبزاز مربربة وطياز مرفوعة من تحت العباية و طلبت منى سيبرام، حبوب تأخير القذف وكده، بصراحة أنا معداش عليا واحدة ست بتطلب كده فقلت وانا مبرق: نعم..عاوزه ايه…. الست بصت حواليها و حسيت انها اتحرجت و قالت: ايوه سيبرام…مكلوكو ماشين بيها ..وبصيتلى وحسيت أنها صايعة و بنت حوارى ببس أمورة…ابتسمت أنا ومكنش فيه حد غيرنا فقلت وميلت عليها وكنت عرفت أى صنف من الستات هي: لأ حاسبى وحياتك جمل من غير حاجة هههه..بصتلى و فى عينيها شهوة و عند وصياعة: لأ دكر…يالا هات الحاجة….و أخدتها ومشيت و كانت لسه ساكنة جديد فى العمارة اللى فى وشنا… وهى خارجة واحد من اللى شغالين معانا سمعها بتحكى مع واحدة صاحبتها تقريباً وهما بيضحكوا وبيميلوا على بعض والست دى بتقول: بس الشاب أمور أوى يتاكل أكل..وده خفيف….من ساعتها وبقيت أعاكسها و تهزر معايا و بتكلمنى عن جوزها أنه كبير عنها بخمسة وعشرين سنة وهى عندها خمسو وتلاتين وانه اتجوزته عند فى حبيبها اللى مكنش عاوز يتقدملها فى الوقت المناسب وقصص….
فى يوم كدا كان جوزها فى الشغل وكانت هى تعبانة ، زى ماكانت بتتحجج، وكانوا عيالها أيمن وعلاء فى الدرس بره البيت، اتصلت بيه و قالتلى أجيبلها حقنة فولتارين واطلع اديهلها عشان حاسة أنها سخنة شوية. طبعاً مكنش ينفع وانا عارف لوطلعت ايه اللى ممكن يحصل، فقلتلها خمس دقايق تيجى منىاللى شغالة معايا و تتطلعلها فأصرت أنى أنا بالذات مفيش غيرى و كانت هتنزل، زى ماقالتلى، تعملها معايا فى الصيدلية وطبعاً بهزار. سبت الولد اللى كان معايا فى الصيدلية وقلتله هروح أجيب حاجة واجى عشان ياخد باله. كانت الساعة خمسة ونص بالليل وطلعت لقيته لابسة روب أبيض خفيف ومن تحته قميص نوم بس ولحم صدرها الابيض المغرى باين…يالاهوووووى، حاجة تخبل. بلعت ريقى وقلت: ايه بس ياست منى..قالت بنبرة دلع و محن: آه..تعبانة حسس جسمى سخن… وراحت ماسكة ايدى حطتها على جبهتها و على صدرها… جسمى خرب و خفت بس كنت هايج نيك… قلت بصوت متقطع مبحوح وبحاول اتوازن: لأ سلامتك..جسمك حلو….. هديلك الحقنة فين…قصدى هنا فى الصالون..قالت: لأ ..فى أوضتى عشان تدهالى كويس وتاخد راحتك واخد راحتى…قلت مفزوع: ياست حد يدخل ..مينفعش…قالت ومسكت أيدى وسحبتنى جوة: متخفش …هلال بره عند اخوه….و ولادى فى الدرس هيجو بعد ساعتين…قلت فى نفسى حلو…دى ناويالى انا بقا…وانا بينى وبينك كنت هيجت عليها. وقلت فى نفسى كله من حبوب سيبرام دى… وفعلاً كان علاقة جنسية استمرت كتير لحد ماسبت الصيدلية…
المهم، دخلنا جوة وفجأة خلعت الروب وانا جسمى عرق وحسيت انى سخنت و طلعت الحقنة و لسة رايح أكسرها لاقيتها جاية ومسكتها وحطتها بعيد وحاوطتنى بايديها على كتافي وراحت تبوسنى… خفت جداً وفى نفس الوقت كنت مستمتع ونفسى تعمل كدا. راحت تبوسنى وانا سايبلها نفسى وايدها تحسس على صدرى وفعلاً فكت القميص. كنت زى التمثال الرخام من الدهشة والخوف…. قالت بغنج: مالك… هو انا وحشة…مش عاجباك..قلت وبدأت اتمالك” لأ…بس انت فاجأتنينى….قالت وهى بتبوسنى فى عناق وبتمسح شفايفها فى صدرى ووشى: من اول يوم شفتك فيه وانت عاجبنى..متخفش… انا هو اعمل فيا اللى انت عاوزه…اعتبرنى مراتك… الخوف فجأة راح و تحولت لأسد زى مابيقولوا هههه. واخدتها فى حضنى و مسكت صدرها سمعت صوت خفيف بانينها قربت شفايفى من شفايفها بوستها مصمصت شفايفها لقيت منى ساحت ودابت ….زبرى وقف حديد , وراحت هى قالعة القميص مبيقتش غير بالكلوت. حسيت أنى فى دنيا تانية وان بماس علاقة جنسية مع منى و اخدت حلمة بزها الشمال لأن الشمال حساس بين شفايفى امصمصها بدات اضغط بطرف لسانى على حلمة بزها ا وايدى فى طيزها من ورا وهى خرم طيزها بيفتح ويقفل وهى صوتها وانينها واهاتها بدأ يظهر قوى لقيت منىراحت نامت على السرير وشادانى فوقها وايدى طاوعتنى وقلعتها الكلوت النبيتى الناعم وحسست على كسها لقيته ولعة… مشيت ايدى من برة على شفرات كسها وانا بمص فى لسانها وشفايفها وصدرها نزلت بلسانى من على شفايفها على صدرها على بطنها على سرتها لغاية ما لسانى وصل لشفرات كسها واول مالسانى وصل لشفايف كسها كانت منى صوتت: مش قادرة حرام عليك نيكنى نيكنى نيكنى زززآآآآه ….آآآه..بمووووت حرام عليك … كنت نايم راحت ماسكة زبرى بايدها وعايزة تدخلة جوة كسها مرة واحدة من شدة شهوتها ونارها القايدة….بردة كنت عاوز أغيظها أشعلل نارها كمان فرحت ساحبة من ايدها وبراس زبى على كسها من برة كنت بمشى راس زبرى االمنفوخة السخنة الناعمة على شفايف كسها وهىتصوت و تأنّ و تتلوى زى التعبان….قالت بتهددنى: هصرخ وهفرج الناس علينا مادخلتهوش كلوا قوى ارحمنى دخلوا بقى كنت انابرده استويت عالآخر وحبوب سيبرام اللى أخدتها عاملة شغل …. فى علاقة جنسية كاملة لأول مرة لى دخلت زبى فيها واحدة واحدة واجى ادخلة تروح فاشخة نفسها ورافعة رجليها كأنها عوزة تبلعنى الولية الهايجةا للى كانت رايحة فى نشوة جنسية كبيرة جداً…. فضلت أنيك فيها وادخل واخرج وضم رجليها ووراكها وافرك زنبورها وادعك بزازها فى أشد علاقة جنسية عرفتها لحد دلوقتى. كنت أنا بردة بأنّ و صوتى بيطلع ونفسى مكتوم من عزم النياكة وهى بتفرك تحتى لحد ما صرخت” آآآآآآه….آآآآحووووو….خلاص…آآآآآه…رجليها لفت حولين وسطى وزبر فركها وحسيت زى كده ماتقول انى جدران كسها شذّوا على زبى كأنه بيحلبنى…وكانت هى بجيب شهوتها وانا معاها….بعد ما اتمزجت واتناكت راحت تبوس في بقى وتقولى: انت من هنا ورايح جوزى..مليش غيرك..اههه ..سامع…وتبوس وتحضن و كلها شره وشهوة جنسية كاملة…..” انتهت حكاية صديقى رأفت بأنه ترك مكان صيدليته وعمل فى أخرى…