لم أكن أعلم أنّي سأنتهي إلى طبيبة ، ساقطة، قد تحولت من أمراض الذكورة إلى سيدة تشتهي أزبار الرجال تندس في كسها. كان ذلك من عام تقريباً وقد انقلبت حياتي بعد تلك الواقعة داخل عيادة الطبيبة نرمين من حياة الإلتزام والرتابة والإكتفاء بزوجتي إلى حياة اللهث وراء بنات الليل والغواني داخل أوكار الدعارة. قصتي هذه غريبة بعض الشيئ ولكن ليست مستحيلة إذ قد حدثت لي أنا بعد مشكلة تخص قضيبي الذي لم يعد يُشبع زوجتي العزيزة التي تزوجتها عن حب شديد. أعرفكم بنفسي أنا أشرف أسكن وسط القاهرة مهندس ذراعي أبلغ الثالثة والأربعين من عمري و زوجتي تصغرني بنحو سبع سنوات. مر على زواجى حوالى 15 سنة كنت خلالها من اخلص الازواج لزوجتى لم افكر فى اى امراة غيرها و كانت حياتنا الجنسية طبيعية جدا فانا رجل كامل الفحولة و هى امراة جميلة و رقيقة كانت تجيبني إلى رغباتى كلها و لم تغضبنى مطلقاً. فقد كانت تتحلى معي بحنان الام و باخلاص الزوجة وعطاء الصديقة . رُزقت مني خلال تلك الفترة صبيين رائعين واعديّ المستقبل فسارت حياتى على هذا المنوال من رتابة النعمة او نعمة الرتابة المُحببة حتى جاء يوم قلب حياتى رأساً على عقب
كان ذلك في ليلة سوداء عندما رحت ألبي شهوة زوجتي فقذت سريعاً وتملكني الخجل منها . لمست زوجتى ذلك الخجل منها فخففت عني أنّ ضغط العمل ربما هو السبب أو الإرهاق أو مشكلة نفسية ولم تشأ أن تجعلها كارثة وذلك جمال المرأة. حدثت نفسي أنه ربما تكون صادقة وسيعود الوضع كما كان إلّا أنه تكرر في نفس الأسبوع ولم أعد أتمكن من مجامعة زوجتي وبلغ بي الحزن والضيق مبلغاً شكوت معه إلى أحد أصدقائي في العمل ما أمر به. نصحني صديقي بأن أتناول حبوب الفياجرا غير أنّي رفضتها لأني لا اريد حلاً سريعاً ينتهي لساعته ولكن كنت أريد ان أرجع إلى سابق حالتي الطبيعية وفحولتي غير المكتسبة. لذلك أشار إلىّ صديقي فطمانني أن لا أقلق وأن كل شئ سيعود كما كان وانه ربما ما بي حالات لا شعورية نفسية ونصح لي بان أذهب إلى طبيبة في أمراض الذكورة أخبرني أنها لها باع طويل وخبرة كبيرة في ذلك المجال . ترددت كثيراً إذ كنت ساخجل ان احكى لها ما اعانى منه وخاصة و هى انثى فأخبرني بأن لا حياء في العلم و الطب وأن ما عندي هو حالة مرضية مثل اى مرض. بعد طول ترددي لم أجد بداً من الذهاب إليها علّها تجد لي حلاً في معضلتي تلك التي كانت تؤرقني.عزمت أن استشير طبيبة أمراض الذكورة تلك بعد محاولة اخرى فاشلة مع زوجتى قد اغمتها.
المهم ذهبت للعيادة فى المساء فلم أجد بها غير الممرضة. ترددت أن ادخل ا غير أن الممرضة أشارت لي أن ادخل ورأيت في عينيها ابتسامة خبيثة و تكلمنى و هىعينها على موضع ذكري فدار برأسي كم الأزبار ترشق فيها عين تلك الممرضة. المهم أن الخجل اعتراني خجلى فقلت لها متلعثما: مساء الخير… كنت بس عاوز اشتشير الدكتورة… فلم تمهلني وأنا أثاثأ وأفأفأ أمامها فقالت ضاحكة: انت مالك مكسوف كدة دي أول مرة ابتاعك ..قصدي أنت تتعب ! أجبتها وأنا متضايق منها بالإيجاب لتجيبني إجابة مطمئنة مقلقة بعض الشيء: متخفشي ههه.. الدكتورة ياسمين شاطرة .. هترجع بيتك حصان وحياتك هتتغير جامد. وكأن الممرضة تلقي بظلال كلماتها على حياتي اﻵن التي أصبحت مشتتة مبعثرة بين الغانيات بنات الليل اللاتي يطأهن ازبار جميع الرجال . المهم أنها و بعض لحظات من الانتظار و بعد أن أخبرت طبيبة أمراض الدكتورة المدعوة ياسمين بوجودى دعتنى لحجز الكشف وقد كان غالياً جداً غير أن ذلك لم يهمني. استقبلتنى طبيبة أمراض الذكورة ، وهي امرأة ساقطة كما تبين، فقدرت أن عمرها لا يتعدى الخامسة والأربعين ، ممتلئة بعض الشئ غير أنها جميلة إذ كانت بزازها كبيرة متدلية إلى حد ما يخرج منهما الجزاءان العلويان من فتحة الفستان المفتوح من الصدر. وقعت عيني على اعليها فرحت احس بزبري ينتصب وخطر لي كيف يكون حالي إن رأيت كسها غير أني صرفت تلك الأفكار من ذهني لأني أما طبيبة أمراض الذكورة وليس أمام ساقطة تشتهي أزبار الرجال في كسها. . المهم رأتني فابتسمت وكان وجهها مثيراً باستدارة وملامح جذابة. وقعت عينها أول ما وقعت على موضع زبري . جلست أمامي في مكتبها وأنا اطالع نصفي بزازها العلويين يقفزان خارج الفستان: عاوزاك متفكرش في حاجة خالص… خليك ريلاكس وقلي ايه اللي معك.كان زبري بالفعل راح يقوم من مرقده وكأنه خاف من ياسمين طبيبة أمراض الذكورة فبدأت أحكي لها لتستمع لى ناظرة باستثارة إلى موضع زبري . قالت وهي تنهض من فوق كرسيها: ما تقلقش .. دي حاجة هايفة هاخففك منها بس هتسمع اللي هقلك عليها دلوقتي واتنفذه بالحرف الواحد.. أنا دلوقتي هشوف درجة الإنتصاب عندك .. روح ورا الستارة واخلع هدومك ومش عاوزاك تكسف عشان العلاج يجيب نتيجة… يا سدي اعتبرني زوجتك. وفعلاً قد اعتبرتها زوجتي ونكتها في كسها كما زارت أزبار الرجال قبلي كسها.