لم أكن اعلم انى سألتقى بأجمل أرداف فى حياتى عن طريق جارتى منى. فقد خبرت معها أعنف نيكة فى الارداف منذ سنتين فى شقتها التى لم يسكنها غيرها ، لأنها لم تنجب من زوجها العجوز الذى مات عنها وهى لم تزل فى ريعان الشباب واكتمال الانوثة فى الثلاثين من عمرها. كانت متزوجة من رجل يكبرها بنحو العشرين سنة ولا يقدر جمالها وأنوثتها الطاغية المتفجرة، وهو قد مات منذ أربع سنوات وتركها وحيدة تتلهف الى لبن الرجال والى أن ينيكها أحدهم أو يمصمص لها شفرى كسها الاحمر الضخم، أو حتى يلحس لها فتحة ردفيها الجميل حقا. المهم، جارتى منى مازالت أمرأة كما يقولون بالعامية فرسة أو مكنة بتلك الارداف المتراقصة. فهى بمجرد أن تمشى أمامك، تجد ذبك قد انتصب على الرغم منك وربما قذف لبنك على الفور. جسمها ملبن ونار وأجمل ما فيها أردافها. لم أكن أستطيع أن أقاوم إغراء فردتى طيز جارتى اللهلوبة منى وهما يتراقصان ويهبطان ويرتفعان أمامى كأنما تصعد السلم وهى تمشى أمام على الارض. وحينما كنت أراها تمشى ويلتصق جلبابها أو عباءتها على ظهرها بسب تدافع الهواء، كنت أشعر بالحسرة تسرى فى دمى لأنى أرى هذه الارداف الطرية وقد جسمها جلبابها شفاف اللون أو جسدتها عباءتها الزرقاء الشفافة ، فظهرت لى منها هذه الارداف أو هذه الطيز تنتظر من ذبى أن يدخل بين فلقتيها ليقذف بلبنى داخلها . كانت جارتى منى تنظر الئ بشهوة لا تخفى فى بؤبؤ عينيها عندما ترانى فى الشارع وتعلق عينيها على موضع قضيبى حينما كنت أرتدى العباءة وأخرج بها خارج خارج منزلى، فأنا لى ذب ضخم كبير يظهر من تحت جلبابى حتى ولولم ينتصب واقفا لإشتمامه رائحة كس أو ثدى يعبر الطريق. كانت منى جارتى تنظر الى ذبى نظره ملؤها الشهوة اليه ثم تضحك ضحكة من يعجبها ضخامة ذبى وكأنها تريده ليخترق كسها وفتحة طيزها وخاصة وهى محرومة من النياكة ومن أحد يلاعبها منذ سنوات، وهى لا تزال شابة تحتاج الى من ينيكها ويلحس لها بظرها ويشبعها عضعضة ولثم وتقبيل، فهى أنثى تحتاج للرجل الذى يرضى حاجتها الى الجنس.
وجائت المناسبة والفرصة التى ضاجعت فيها جارتى منى واقتحمت فيها أجمل أرداف رأيتها ولمستها فى حياتى، ورحت أفرك ردفيها بين يدى وأشبعها نياكة والتى طالما اشتاقت اليها. كانت هناك مشكلة فى بيتها حيث انقطع التيار الكهربائى . فبينما أنا أعبر الشارع، اذا بها تنادينى أن أقدم لها خدمة وأقوم بإصلاح المشكلة حتى تعود الاضاءة لبيتها، فيكفيها أن حياتها الجنسية مظلمة منذ مات عنها زوجها العجوز ، فهى لاتريد ان تجمع هذه الظلمة الى الظلمة المادية ظلمات البيت والغرفات. وبما اننى لى خبرة كبيرة فى هذا المجال، لم اتردد لحظة وأجبتها على الفور ورأيت الفرصة سانحة لأفجر بجارتى منى وبهذه الارداف التى طالما اشتهيتها ولم أجد اليها سبيل. طلبت منها أن تمهلنى دقائق معدودة ريثما أحضر مفك الاختبار، وفى الحقيقة وفى دخيلة نفسى كانت هذه تعلة حتى أبتلع حبة فياجرا استعدادا ليلة العمر التى اقضيها بين هذه الاحضان الدافئة و أرداف منى جارتى الارملة الشابة. تناولت الفياجرا ودهنت ذبى بالفازلين حتى لا أقوم بإيلام أرملتى منى حينما أدخل قضيبى ، ذلك الضخم الغليظ فى دبرها وبين فخذيها.
دخلت الى بيت جارتى منى ذات الارداف الحارة وأنا أمنى نفسى بنيكة العمر بين أردفها ،ولا ما نع فى كسها احتراما لشبقها العنيف منذ سنوات الى الجنس المحرومة منه ومن لذته. المهم وجدت جارتى منى ترتدى جلبابا خفيفا يكاد يظهر جلدها الابيض الطرى والذى نقول عنه بالعمية مثل الملبن. رحبت بى وهى بمفردها فى البيت، فهى ليس عندها اطفال لانها لم تنجب من زوجها الراحل العجوز. صعدت السلم الخشبى وأردت أن أصلح الخلل الكهربى، فإذا فجاءة تتحسس يد منى طريقها الى ذبى وتلمسه لمس خفيفا، لمس من يهيجنى ويثتثيرنى طلبا للمضاجعة والنياكة. نظرت للأسفل فالتقت عينى بعينيها ورأيت نار الشهوة المكبوتة لمدة سنين تطل منهما وتقول لى، ” أنا لك الليلة، خذنى وأطفئ نار شهوتى وشهيتى الى اللبن الذى افتقده سنين طويلة. أنا محرومة فأشبع حرمانى بذبك الذى يروى كسى الذى لم يذق ماء الرجال والذى كدت أنساه، لقد اشتهيتك كثيرا وها هى الفرصة قد واتت فلا تضيعها”. قفزت من على السلم الخشبى ولطمت منى جارتى بالكف على وجهها حتى أخفف من حدة شهوتها العارمة الى النياكة، وعلى الفور دفعتها على الارض المفروش بالسجاد الطرى فاستجابت لى والقت بظهرها على الارض وفتحت رجليها، فرحت أطعنها بذبى طعنات قاتلة أصابت أحشائها وروتها من ظمأ السنين الماضية، فأخذت تتأوه الى أن شبعت وقذفت لبنى داخلها وقد أرضيت شغف كسها الى ذبى، وجاء دورى لأروى شغف ذبى الى ردفيها ومن بينهما ذلك الخرم المقدس. قلبتها على ظهرها وأجلستها على أربعتها ورحت أدفع بقضيبى الحديد أو الذى صار كالحديد من تصلبه، دفعته داخل فتحة طيزها التى طالما تمناها ذكرى ووقف منتصبا يطلبها كلما رأها تروح أو تجيئ فى الشارع. فأخذت تصرخ من الألم ومن اللذة فى آن واحد، فلطمتها عدة لطمات على ردفيها البيضاويين الخمريين اللون لتزداد شهوتها وتمتعنى بصراخها عن الحرمان الجنسى لسنين قد طالت عليها.