أهلاً أصحابي، أنا اسمي دياب وعايش في محافظة الاسماعيلية. انا قارئ منتظم لموقع السكس ده. قريت العديد من القصص الجنسية أو ممكن أقول تجارب جنسية لناس شاركوها هنا. مش عارف إذا كانت اقصص والتجارب الجنسية المنشورة هنا حقيقية ولا مزيفة، بس ده بيديني الشجاعة إني أشارك قصصي الحقيقية هنا لعشاق الجنسي والموقع الجنسي. القصة دي حصلت ما بيني وبين أخت أعز أصحابي . وحصلت من سنة تقريباً لما رجعت لمحافظتي الأصلية بعد ما خلصت دراستي. أنا الولد الوحيد وأحنا تلات أفراد بس في البيت. في يوم والدي ووالدتي كانوا لازم يروحوا مشوار مهم. وأمي كانت قلقان على أكلي. وأنا كان عندي صديق طفولة اسمه ممدوح. بيته كان جنب بيتنا على طول. وعيلته وعيلتي أصدقاء. فأمي طلبت من أخت أعز أصحابي إنها تطبخ لي. لما سافر والدي ووالدتي، أخت أعز أصحابي بسمة جات لي بالليل وقالت لي إنها هتطبخ لي. قلت لها “تمام” ورحت على أوضتي. غيرت هدومي وبدأت ألعب على اللاب توب. بسمة جاءت لها مكالمة هاتفية وكانت بتتكلم مع شخص ما. حاولت أسمع كلامهم. خمنت إن المكالمة دي من صاحبها. كان بيطلب منها إنها تيجي له على أوضته. بس هي قالت له “أنا مشغولة ومش هاقدر أجي دلوقتي. زي ما قولت لك أنا مشتاق أكتر منك للسكس. أحنا ما مارسناش الجنس من شكذا يوم. وأنا هيجان أوي. اتفاجأت وقلت في نفسي شكلها مدمنة على السكس. عمري ما بصيتلها بنوايا سيئة بس بعد ما سمعت كلامها مع حبيبها، لاحظت جسمها وتضاريسها. هي كانت قنبلة سكس بجد. كانت لسة بتتكلم على التليفون. فدخلت على المطبخ. أحرجت لما شافتني. وهي لاحظت إني بأبص عليها بعين مختلفة. عشان كده طبخت الكل وسابت البيت على طول. كلت الأكل اللي حضرته وفكرت إزاي أنيكها. خلاص أنا مشتاق أوي أنيكها دلوقتي.
عرفت إنها هتيجي الصبح عشان تطبخ فطاري. شغلت فيلم بورنو على اللاب توب ورحت على المطبخ. هي جات وندهت عليا. فضلت ساكت وكنت بأتفرج عليها من جوه. هي دخلت الوضة وبدأت تتفرج عل فيلم البورنو. كنت شايف إنها بقيت مركزة في الفيلم. وبدأت تحس بالهيجان. أنفاسها كانت بتنزل وتطلع وكنت شايف بزازها بتطلع وتنزل مع أنفاسها المتسارعة. حست بالسخونة وتاهت في فيلم البورنو. وبعد كده بس خرجت من الحمام. شافتني وراحت على الحمام من غير ما تقول أي كلمة. كنت خايف من اللي ممكن تقول. هل هتشتكيني لولديها؟ كلت الفطار بتاعي ورحت على الكلية. ولما رجعت في المساء. وبعد شوية،بسمة جات عشان تطبخ الغداء وسألتني – كنت بتتفرج على ايه؟ قلت لها: “ولا حاجة. ليه؟” قالت لي – “أنا لازم أقول لولديك عن اللي حصل ده.” قلت لها – “أرجوكي ما تقوليش اي حاجة ليهم.أنا هأعمل أي حاجة تقولي لي عليها.” قالت لي: “تمام. لازم تعمل حاجة واحدة.” كانت لابسة هدوم بيت خفيفة. دخلنا على الأوضة وقالت لي – “لازم تلحس كسي.” أول ما سمعت كده كنت هأطير من السعادة. خطتي كانت شغال تمام. كنت مشتاق إني أمارس الجنس معاها. ما ضيعتش وقت وحطيت شفايفي على شفايفها. مصيت شفايفها لعشر دقايق. قلعتها القميص وكمان السونتيانة. خدت بزازها في إيدي وضغطت عليهم جامد. وهي كانت بتتأوه من المتعة .. أممم … أمممم … ياااا … خدت بزازها في بوقي ومصيت اللبن من بزازها … مصيت بزازها واحدة ورا واحدة ربع ساعة من المص المتواصل. خدت زبي الستة بوصة في إيديها وبدأت تضغط عليه. وبعدين خدته في بوقها وبدأت تمصه زي المصاصة.
سألتها – “إنتي أتناكتي كام مرة من صاحبك.” قالت لي – “أممم …. ما بلاش نتكلم في كده دلوقتي. أنا دلوقتي مستمتعة بزبك الكبير. بتاعه صغير أوي بالمقارنة بزبك الكبير. أنا مستمتعة بزبك أوي يا حبيبي. أنا هنفصل عنه خلاص. كانت بتمص وتلحس في زبي حلو أوي لدرجة إني جيبت شهوتي في بوقها في ربع ساعة. كانت منيوكة محترفة وشربت كل لبني في بوقها. وبعدين خدنا وضعية 69. وكان كسها مثير نار بجد. كان كسها بلون وردي محمر، وصعغير ونضيف على الآخر كأنه لسه محلوق. جابت شهوتها في خمس دقايق وأنا لحست كل شهوتها. قالت لي – “أرجوك ما تتأخرش. مش قادرة أتحكم في نفسي أكتر من كده. محتاج زبك في كسي. أرجوك نكني جامد بقى. نكني جامد … مش قادرة استحمل … أرجوك نكني بقى …” حطيت زبي على كسها وبعدين فركته عليها. زبي دخل بوصتين من أول دفعة وبعدين من دفعة قوية واحدة زبي وصل لأخر كسها. كانت بتصرخ من الألم آآآآآآآآآ … بأموت … أرجوك طلعه …. أوووووو … كانت بتبكي وأنا تجاهلت دموعها. بدأت أبوسها وأدفع زبي تاني. دلوقتي زبي كله الست بوصة كان جوه كسها. كنت بأنيكها بشكل متواصل. وبعد دقايق معدودة كان ألم أخت أعز أصحابي هدأ وبقت مستمتعة بزبي. هي كمان كانت بتدفع طيزها لورا مع كل دفعة. وكانت بتتمحن من المتعة وعنفي معاها. طلبت مني إني أنيكها أجمد وأسرع. عايز تتناك زي العاهرة. نكني في وضعية الكلبة كمان. جابت شهوتها مرتين في ربع ساعة. وأنا كنت على وشك أجيب جواها. فسألتها أجيبهم فين. قالت لي ما تقلقش جيبهم جوه كسي. أنا واخدة حبوب منع الحمل. نزلت في كسها ومليته بلبني. نمنا عريانين شوية وبعدين هي سابتلي الأكل وطلعت على بيتهم. وفي اليوم التالي حضر والدي ووالدتي بس كل ما ألاقي فرصة باستغلها في ممارسة الجنس معاها.