أصدقائي، أنا اسمي إمام وأنا أبلغ من العمر الثلاثين عاماً. وقد تزوجت منذ بضعة سنوات وليس لدينا أطفال ولا نخطط حتى لذلك على الأقل للسنتين القادمتين. وقد كنا نعيش في إحدى المدن الكبرى حيث وجدت وظيفتي هناك. وقد ضاجعت المرأة التي كانت تقوم بالتنظيف والخدمة في منزلي في غياب زوجتي وأنا وهي استمتعنا بالمنظر. كان الوقت فصل الشتاء حيث ذهبت زوجتي إلى منزل والديها لمدة شهر. وبسبب وظيفتي، بقيت في المنزل وزوجتي طلبت من الخادمة أن تقوم بالأعمال المنزل وتطبخ لي الطعام في المساء. وافقت الخادمة وأنا أيضاً. كان اسمها شادية وكان سنها في حوالي الخامسة والعشرين عاماً، متزوجة ولم يكن لديها أطفال. أعتادت شادية أن تحضر إلى المنزل في الصباح والمساء. وكانت فتاة ساخنة وسكسي وبسبب الشتاء كنت أشعر بالهيجان طوال الوقت. وحتى أعوض غياب زوجتي كنت أمارس العادة السرية على شرف شادية لمرات عديدة جداً. كان هذا يوم الأحد وكان عندي إجازة في هذا اليوم. أتت شادية في الصباح وأنا كنت نائم في هذا الوقت. أعطيتها مفتاح منزلي وطلبت منها أن تأتي في وقت لاحق. ونسيت أن شادية ستأتي. أعددت طعام الأفطار وذهبت إلى السرير وفتحت جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي وبدأت أشاهد أحد الأفلام الإباحية وقلعت كل ملابسي وأصبحت عاري تمامً. كنت مستمتع بمشاهدة هذا الفيلم الإباحي وكان قضيبي مستقيم بزاوية 90 درجة وأنا هائج جداً. وضعت الكثير من الزيوت على قضيبي وبدأت أمارس العادة السرية وأنا أنطق باسم شادية وأقول أنا بأحبك يا شادية، أنا عايز أنيكك ولو مرة واحدة.
لم الاحظ أن شادية الخادمة كانت في المنزل ولسوء الحظ – أو لحسن الحظ – كانت تقف عند باب غرفتي. كانت تشاهد كل ما أقوم به وقد أسقطت البلوفر على الأرض وكانت أنفاسها ساخنة ومتسارعة وبزازها تصعد وتهبط مع أنفاسها. وعندما تلاقت عيني مع عينيها، قالت لي: أنا محتاجة شوية فلوس وعشان كده جيت دلوقتي. كنت في مزاج المناسب وأريد أن استغل هذه الفرصة. ذهبت إلى شادية وأمسكتها من كتفيها وقلت لها: أنا بحبك يا شادي. كانت عينيها مركزتين على قضيبي المنتصب وحركاته الاهتزازية وشفتيها ينساب منهما الشهد. كانت هذه ساعة حظي وأنا بدأت أفتح أزرار البلوزة التي كانت ترتديها. وهي كانت فقط تتطلع في عيني وتقول لي: يا سيدي كده غلط. لكنها لم تكن تقاومني. كانت ترديني مثلما أريدها وكسها يدعو قضيبي لكي أغزوه. علمت منها بعد لك أن زوجها لا يرضيها فهو سكير ودائماً يعتدي عليها بالضرب ولا يستطيع أن يملء كسها بقضيبه لأكثر من ثواني معدودة. أخذت شادية على السرير ودفعتها عليه بقوة. أصبح نصف جسمها العلوي على السرير وساقيها العارتين في الهواء، منظر مثالي يثير أي رجل. كذئب مفترس وقع للتو على فريسته بدأت اقلعها حمالة الصدر واللباس الداخلي وجعلتها عارية تماماً في ثواني معدودة. كانت في الحقيقة ساخنة جداً وحتى أكثر إثارة من زوجتي الثلاثينية. كانت بشرتها بيضاء مثل فلاحات المنصورة وقوامها مثالي ممتلئ في الأماكن المطلوبة في البزاز والأرداف ونحيفة في الوسط. سال اللعاب على لساني بعد أن رأيت كسها الوردي وبظرها الصغير ببروزه الأحمر. لم استطع أن أمنع نفسي أكثر من ذلك وجلست على ركبتي بين ساقيها وبدأت الحس بظرها ولساني يدعك في شفرات كسها ويدخل بينهما ليتذوق شهدها. وهي كانت تتأوه آآآآآآآآ ….. سيدي مش قادرة …. آآآآآآآههههه …. بالراحة … كسي مش مستحمل نيكني بقى …. وأنا أيضاص كنت مستمتع ببظرها ولساني يدخل بين شفرات كسها الذي كان ضيق جداً. وكان ساقيها متيبستين بسبب الهرومونات. ولم يعد قضيبي يستطيع التحمل أكثر من ذلك، ولابد له من أن يغزو أعماق كسها.
وقفت أمامها وأخذت ساقيها حول وسطي ووضعت قضيبي على كسها وبدفعة سريعة وقوية أصبحت قضيبي بالكامل في داخل كسها وبدأت أدخل وأخرج من كسها بكل سلاسة. كانت دفعات قوية وفي نفس الوقت سريعة. وهي مؤخرتها وأردافها كانت تتحرك بسرعة مع حركة قضيبي وكان جسمها يرتجف من المتعة. كانت الغرفة بأكملها تضج بأصوات صراخها …. آآآآآآآ …. ههههههههه …. أمممممممم … أووووووو … سيدي كفاية …. وفي دقائق وصلت إلى مرحلة الرعشة وأصبح جسمها متعب لكنني كنت ما أزال في أوج نشاطي وأريد أن أقذف مني في كسها. لكنها طلبت مني ألا أقذف مني في كسها لإن زوجها لديه شكوك في سلوكها بالفعل. إلا أن الأوان قد فات فقد ملئت كسها بمني الساخن. وقفت بسرعة من على السرعة وبدأت تفتح ساقيها وتدفع مؤخرتها للأسفل. سألتها ماذا تفعل. فقالت لي إنها تحاول إخراج مني من كسها. كان من الرائع مضاجعة هذه الخادمة البيضاء. ولأنني فعلاً استمتعت بكسها أعطيتها المال الذي تريده وزيادة وأصبحت أضاجعها كل يوم حتى عادت زوجتي من السفر، لكنني لا زلت أتحين الفرص لأمارس الجنس معها في غياب زوجتي.