أهلاً بالجميع. أنا شاكر، وأبلغ من العمر الثانية والعشرين. وقد أعتدت الذهاب إلى الجيم يومياً ولدي جسم رياضي. و بنت عمي نيهال كانت بيضاء ولديها جسم سكسي بملامح مثيرة. وهي تبلغ من العمر الثالثة والعشرين الآن. ومؤخرتها وبزازها لا تقاوم. وقصتي هذه معها مر عليها عام واحد. عندما أذهب إلى قريتي لقضاء إجاز الصيف هناك تأتي بنات عمي أيضاً إلى منزلي. وأنا عادة أتحدث كثيراً جداً وأجعل الجميع يضحك وفي هذه الليلة كانت أختي و بنت عمي تجلسان في الصالة (إنه الوقت كان صيف) وتستمتعان بالهواء وأنا جعلت الجميع يضحك بشدة وخاصة نيهال التي كانت سعيدة جداً. لذلك في نفس اليوم بعد العشاء ذهبنا للنوم في نفس الصالة. ولا أعرف لماذا لكن نيهال أتت ونامت إلى جواري. ولم تكن لدي أي نوايا تجاهاا لكن في هذه الليلة بينما كنت نائم يدي أتت على وسطها بالخطأ (لإن من عادتي أن أنام بهذه الطريقة) وفكرت أن هذا قد يجعلها تشعر بعدم الارتياح لذلك رفعت يدي من على وسطها لكنها جذبت يدي ووضعتها هناك على وسطها. وبما أنها كانت ترتدي ملابس شفافة كان يمكنني أن أشعر بجسمها من تحت يدي لكنها بعد ذلك جذبت يدي ووعتها على واحدة من بزازها. إلا أنني لم أفعل أي شيء لإني كنت خائف من وأشعر بالإحراج لذلك بدأت هي تضغط يدي على بزازها وكانت هذه أول مرة أشعر بالهيجان بشدة. وهي بدأت تفرك بزازها باستخدام يدي وهذا جعلني هيجان من داخلي وقضيبي أصبح منتصب تماماً ويمكنني أن أشعر بتثاقل أنفاسها لذلك ظللت أضغط على بزازها معاً وقلبي ينبض بسرعة جداً لإن هذه كانت أول مرة لي وهي كانت تتأوه آآآه … أمممم. وكان صوتها يقودني إلى الجنون. دعكت بزازها بكل قوتي وهي قالت لي بالراحة بالراحة. وصوتها جعلني في شدة إهتياجي.
ومرة أخرى بدأت أدعك في بزازها وأدخلت يدي في حمالة صدرها ودعكت في بزازها وداعبت حلماتها المنتصبة لكنني لم أستطع أن أقلعها حمالة صدرها من ظهرها لذلك همست في أذنيها أن تقلع حمالة صدرها وهي فعلت ذلك ومن ثم قلعتها التي شيرت وأصبحت الآن نصف عارية أمامي فمي… وهي حضنتني وأمسكتني من وسطي وأنا استلقيت عليها وبدأت أمص في بزازها وأدعك فيهما وهي كانت في الجنة كما بدى من تأوهاتها الشديدة آآآههه أممم. وكانت أنفاسها تتثاقل وبدأت تخدش ظهري. وأنا وضعت حلماتها في فمي وأدخلت أصابعي في كسها الذي كان به بعض الشعيرات الصغيرة وأنا فركته وبدأ كسها ينزل اللبن على أصابعي. بينما هي كانت تمسك بقضيبي في يدها وتلعب به من تحت الشورت. وأنا حضنتنها ومرة أخرى دعكت في بزازها بأحدى يدي وعضضت حلمة ومصيت الأخرى. وشغلت بزازها بيدي وفمي. وبدأت أفرك بزازها بلساني لذلك كانت هي تتأوه أمممم أههههه. وكنا نحن الأثنين هيجانين في هذا الوقت. لذلك قلعت الشورت وهي قلعت الكيلوت وبدأت أفرك رأس قضيبي على شفرات كسها وهي كانت تشعر الجحيم وتجذبني بشدة وتريده كله. وكانت تعض في أذني. كنت هيجان جداً في هذه اللحظة لذلك بدأت أفرك بقضيبي بين فخاذها وأدخلته في كسها. وهي توقفت لثانية عندما أدخلته لوبما أنه كان ضيق جداً قالت لي أن أخرجه لإنه يؤلمها. لكنها كانت أول مرة لي وكنت أشعر بالدفء في كس بنت عمي .
لذلك ظللت أنيكها ببطء … ببطء … وأدخلته بالكامل وهي كانت تتألم كثيراً لذلك أدخلت حلماتها في فمي وبدأت أدعك في بزازها مرة أخرى. كانت حلماتها في فمي وفي يدي، وهي بدأت تستمتع ونسيت ألمها وببطء دعكت قضيبي في داخل كسها وبقيت أنيكها بقوة بعد بعض الوقت. وهي كانت مستمتعة بنيك قضيبي وعندما أصبحت على وشك القذف في داخل كسها نزلت مني على بطنها وليس في كسها لإنها رفضت ذلك. وبعد ذلك حضنا بعضنا البعض. وأنا نمت على صدرها بين بزازها بينما هي كانت تحتضن قضيبي وتدعك فيه. وبعد بعض الوقت بدأت ألعب في بزازها مرة أخرى وحلماتها وهي أنتصبت مرة أخرى وبدأت أقبل خدودها وأفرك شفايفها بأصابعي. وهي وضعت أصبعي في فمها وبدأت تمصه وهذا جعلني هيجان مرة أخرى لذلك بدأت ألحس بزازها وهذه المرة أدخلت أصبعي في صرتها ودعكت يدي على كسها المشعر وبدأت ألعب في شعرها. كنت أقبل شفايفها وببطء بدأت أقبل عنقها ومن خلفه. وبين بزازها ودعكتها بكل قوتي حتى بدأت تتألم فقالت لي بالراحة . ومن ثم جعلتها تستدير ووضعت كلتا يدي على بزازها ووضعت رجلي بين فلقتي طيزها والتي كانت ضيقة جداً. كنت أدعكت طيزها وهي تتأوه لذلك عضضت ظهرها و كتفيها وهذا جعلها تهتاج أيضاً. وفي النهاية أدخلت قضيبي في طيزها بينما هي تصرخ من الألم وتترجاني أن أخرجه لكنني لم أتوقف حتى أفرغت مني في داخل طيزها. نكت بنت عمي ثلاث مرات في هذا الليلة.