جارتني الأربعينية أغرتني ببزازها الكبيرة. كنت أتجول بالخارج في يوم مشمس جميل وجارتي – هذه المرأة الصغيرة السكسي المخلوقة للنيك والجنس – حيتني بينما كانت ترعى حديقتها الصغيرة خارج المنزل. بدأنا أنا وهي نتحدث وسألتني إذا كانت زوجتي في المنزل. وعندما أخبرتها أنها ليست في المنزل بل ذهبت للتسوق ولذلك أنا بمفردي الآن. دعتني على الفور للدخول إلى منزلها حتى نتناول الشاي سوياً. عندما رأيت مفرق بزازها ظاهر ومع العرق على جبينها من هذا العمل الشاق كانت تتلألأ مثل جوهرة، وافقت على الفور ودخلنا إلى منزلها وهي جلست على الأريكة مرتدية بنطلون ضيق من النوع الذي يظهر تضاريس مؤخرتها. شربنا الشاي وتحدثنا، وبينما كنا نتحدث كانت تقوم بإغرائي بفتح وغلق ساقيها ببطء. ومن ثم أخيراً قالت لي أن جرليها تدعوني للدخول. نظرت حولي لأتأكد من أننا بمفردنا ولا يوجد أحد معنا. يمكنني أن أسمع قضيبي يصرخ في أدخل أدخل! وهي لاحظت الإنتفاخ النامي في الشورت الذي أرتديه للتريض. قالت لي بمياسة: “آآآهه هو ده ليا؟” سألتها متصنعاً الجهل: “أنتي محتاجة؟” كانت عيني مركزتين على جارتي الأربعينية منذ فترة طويلة. كانت امرأة ناضجة بالفعل لكنها كانت مهتمة بنفسها جداً. أثنيت على جمالها وأنثوتها وقلت لها: “أنا ملاحظ إنك شغالة على صدرك وطيزك.” “أيوه الأولاد في الجيم وجوزي ملاحظين أنهم شدوا أوي. كمان جوزي أشترالي تي شيرت حلوة أوي عشان أبين التقدم اللي أنا وثلت له. هو بيحب يلعب فيهم! هو زب كبير بس مش عارف يستخدموا صح. دايماً يكون فوقيا.” واستمرت في كلامها: “عجبينك هم؟” وأنحنت علي وبرفق هزتهم أمامي يمنة ويساراً.
“آه يا شيطانة.” رددت عليها. يمكنك أن تقول إن الشيطان جعلني أفعل هذا. غمزت لي: “الباب مفتوح.” نزلت على ركبتي ولحست فخاذها من الداخل ببطء وأشتغلت لفوق حتى وصلت إلى ما قبل كسها العسلي. كانت رائحتها معطر يخطف الألباب. رجعت إلى الخلف على مرفقيها وتأوهت بصوت واطي. “آآآآآه الأحساس ده حلو أوي. مرت فترة طويلة من ساعة ما رجل بيفهم نزل تحت عندي هنا. جوزي دايماً يشتغل على فوق.” قلت لعشيقتي الجديدة و جارتي الأربعينية أنني رجل أهتم بالمناطق السفلية وأعشق الوضع الكلابي وأن تكون المرأة فوق. أحب أن تكون المرأة هي المتحكمة. لكنني أعشق أن تكون الأمور ببطء شديد حتى أثيرك بشدة. أحب أن أشعر بالمرأة معي وهي تشتعل من الشهوة والمحنة. وهي قالت لي بطريقة سكسي جداً. “أرجوك أنا عايزة من ده.” حركت أًصابعها على قضيبي من فوق الشورت وسألتني إذا كنت أريده أن يبدأ في العمل فهو يبدو بحاجة لبعض التمارين. وجذبت سوستة البنطلون وقفز قضيبي للخارج مخبراً أياه أنه على أتم استعداد. طلباتك أوامر. في لحظة شعرت أنني في حلم لا أريد أن استيقظ منه لكنه كان الوتقع فعلاً. وباب الفرصة مفتوح على مصراعيه. شعاري في الحياة إنك إذا عاملت المرأة بشكل صحيح وكنت مرح من دون أن تكون فظ فإنك ستتفاجأ مما ستحصل عليه منه. المرأة دائماً تكون المتحكمة لكن يجب أن تعرف كيف تتحدث. كان قضيبي يريد أن يدخل في عشها حيث الدفء والأمان. ولم يكن بحاجة إلى من يقوده. كان كسها مفتوح وينير الطريق أمامه لذلك أخذت وقتي في إثارتها، لكنها لم تعد تستطيع الإنتظار أكثر من ذلك بعبصت كسها وفتحت شفراتها بيدها باستخدام أصبعين من أصابعها وفي دفعتين بطيئتين قام قضيبي بالعمل المطلوب وهي تقوس ظهرها وزمجرت.
آآآمممممم، جارتي الأربعينية كانت سكسي جداً! “يلا نبدأ من الأول تاني. أنا عايزة أحس بيه وهو بيدخل جوه. عايزة أحس بزبك وهو بينبض جوايا وأنت بتجيبهم. عايزك تبهدلني.” نكتها بينما كانت هي منحنية للخلف على مرفقيها لبعض الوقت وبعد ذلك أخبرتها أنت تستلقي على ركبتها وفتحت فلقتي طيزها وقضيبي انزلق في كسها من الخلف. أممممم كانت غارقة في ماء شهوتها وكانت هيجانة جداُ. ومن ثم بعد عدة دفعات لم أهتم بعدها استمتعت بكسها النابض. ومن ثم جعلتها تصعد فوقي. وتأملتها وهي تصعد وتهبط على قضيبي وبزازها تهتز مع حركاتها. كان منظر مثير جداً. داعبت بزازها ودلكتها بيدي. وكانت هي المتحكمة في هذه اللحظة. أغلقت عينيها لفترة طويلة ومن ثم أنحنت بجسمها كله علي. وحينها أطلقت مني كله في كسها. لم تستطع أن تأخذه كله لذلك سال على ساقيها. كل هذا من أجلي. “أنت لبنك سخن أوي.” وهي أيضاً قذفت ماء شهوتها على قضيبي وعلى فخاذي. نزلت الشورت على الأخر لأنني لا أريد أن أذهب إلى المنزل بشورت مبلول في يوم حار جاف صيفاً. ومن ثم أنهارت جارتي الأربعينية علي. “دي تمرينات عصلة القلب النهاردة لغاية ما يجي جوزي.” داعبتها لبعض الوقت وهي شكرتني على السعادة التي منحتها أياه وطلبت مني أن نفعلها مرة أخرى لكن يجب أن أبقي كل هذا سر بيننا.