أهلاً يا أصدقائي. قصتي هذه مبنية على قصة حقيقية حدثت معي. بطلة هذه القصة هي زوجة صديقي المقرب وتدعى أنجي. وصديقي اسمه باهر. وقد أعجبت بها من اليوم الأول لزواجها. في سيدة مثالية تتمتع بقوام رائع نحيف ولديها بزاز ناعمة وبشرة كريمية بلون اللبن. ووزنها 60 كجم. ومقاس حمالة صدرها 30B وهي تعمل في أحد البنوك في الإسكندرية. وتعيش مع زوجها وتنتقل إلى عملها باستخدام الأتوبيس. وأنا أيضاً أعيش في نفس المنطقة حتى من قبل زواجهما، وزوجها باهر هو أفضل صديق لي. فقد كنا نشرب سوياً ونسكن في نفس المنزل. والآن تزوج هو من أنجي ويعيش في مكان أخر. وبسبب طبيعة عمله فهو يرتحل كثيراً. وتستغرق أسفاره حتى شهر في أماكن مختلفة من مصر. تبدأ القصة الحقيقية مع ركوبي لأتوبيس المدينة. فأنا أركب الأتوبيس بشكل متكرر وقضيبي الحساس ينتصب كلما وقفت سيدة أمامي. وأنا أحب أن أضع قضيبي المنتصب بين مفرق مؤخرات البنات والسيدات وربات البيوت. وهن أيضاً يستمتعن بإنتصابي ولم تشتكي أي واحدة منهن. وفي معظم الحالات يستمتعن بإنتصابي حتى لو كان المكان أقل إزدحاماً. ابدأ بوضع قضيبي برفق في مؤخراتهن. وهن من يقمن بالضغط على قضيبي وبالإلتصاق بي بقوة لكي يشعرن بحجم وغنتصاب قضيبي في مفرق مؤخراتهن. وفي معظم الحالات لا أكون أعرفهن. وهن ينزلن في المواقف ولا أتبعهن من أجل العلاقات الجنسية. لكن في يوم سعيد وجدت أنجي تقف أمامي. وقد كانت ترتدي بنطالي يوجا ضيق. لاحظتني بالفعل وعلمت من يقف خلفها. حاولت أن أتحكم في نفسي لكن هروموناتي لم تكن في مزاج يجعلها تستمع لي. جعلت قضيبي ينتصب وبرفق أصطدمت بمؤخرتها الناعمة. حاولت أن أتحرك بعيداً لكن التوبيس كان مزدحم للغاية.
المفاجأة أن أنجي تحركت قليلاً وضغطت على قضيبي. أصبح قضيبي بالضبط بين فلقتي مؤخرتها وأستطيع أن أشعر بنعومة طيزها. وفي كل محطة كان الناس يركبون في الأتوبيس وجعلوا يومي سعيداً من خلالي استمتاعي بالتحسس على السيدة. لم يلاحظنا أحد حتى أنني جذبت مؤخرتها بيدي. كنت أعلم أنها مستمتعة بذلك. أتت محطتها ونزلت من الأتوبيس. كنت أعلم أنها زوجة صديقي لكنني غير معروف بالنسبة لها. رمقتني بنظرة رومانسية بينما كانت تهبط من الأتوبيس وأنا واصلت في طريقي. لم تنتهي القصة هنا، ففي نفس اليوم ذهبت إلى منزل أنجي وطرقت الجرس. فتحت الباب وأرتعبت من النظرة الأولى. قدمت لها نفسي كصديق لباهر. وفي نفس الوقت أتي باهر أيضاً إلى الباب ورحب بي. قدمت له هدية عبارة عن زجاجة من الويسكي الفاخر. فأنا أعلم أنه يحب الشراب وكلما شربنا سوياً دائماً يغلبني في الشرب. فأنا لست سكير مثله. طلب من أنجي أن تحضر بعض المزة. جلسنا على الكراسي في مواجهة بعضنا البعض. وأتت أنجي ومعها المزة. وكانت ترتدي قميص نوم بفتحة صدر واسعة وأنحنت نحوي وهي تضع المزة على الطاولة. كانت بزازها يبدو أنها ستقفز من حمالة صدرها. جعلني هذا أهيج. وهي ذهبت إلى المطبخ لتعد الطعام لنا. أنا متأكد أنني سأضاجع أنجي الليلة كأنها زوجتي.
وكالمعتاد بدأ باهر في الشرب بشراهة. وأنهى على نصف الزجاجة، بينما كنت أنا في كأسي الأول. أصبح باهر غائب عن الوعي فأخبرته بأنني سأذهب إلى الحمام للتبول. وهو أخبرني بأن الحمام إلى جانب المطبخ. غرضي الحقيقي لم يكن زيارة الحمام لكن زيارة أنجي زوجة صديقي التي كانت في المطبخ. فتحت سحاب بنطالي وأخرجت قضيبي وحضنت أنجي من الخلف. أصبح قضيبي بين ساقيها وضغطت على بزازها من الخلف. وقبلتها على خديها ورقبتها. أصبح قضيبي تحت شفرات كسها وبدأ في فركها من فوق الكيلوت وقميص النوم. أدخلت يدي في قميص نومها وجذبت حمالة صدرها. وهمست في أذنها أنني أريد هذه الحمالة. لكنها استدارت نحوي ودفعتني بعيداً. جذبتها ثانية من شعرها من الأمام وعضت شفتها السفلية ومصيتها بقوة. وهي فتحت زرار بنطالي ومن ثم أخرجت قضيبي. حضنتها بقوة لكي أضغط قضيبي على عش حبها. وجذبت كيلوتها وقلعتها إياه. قماش قميص نومه الرفيع أصبح كل ما يفصل كسها عن قضيبي. رفعت قميص نومها لغاية بزازها وضغطت بقوة وعضت شفتيها. وهي شعرت بالألم وأمسكتني من شعري ودفعتني للأسفل نحو كسها. وأمرتني ألا أجعلها تتألم. دفعتني إلى الأسفل نحو كسها بأن أمسكتني من شعري الخلفي. بدأت أكل كسها وأتذوق طعمه العسلي وهي تحكمت في من خلال شعري. كانت تجذبني بقوة إذا خرجت عن السيطرة وعضت مناطقها الحساسة. بدأ الحليب ينساب من كسها وأنا صعدت لكي أمص بزازها الكريمية وحلماتها البنية كانت مثل حبات الكريز فوق الكيك. وضعت أصبعي في داخل فمسها وجعلتها تمصهما مثل القضيب. وبعد ذلك وضعت أصابعي في كسها وبدأت أدلكه من الداخل حتى همست في أذني إن كسها لم يعد يحتمل، فبدأت بإرضاع كسها من حليب قضيبي حتى أرتوت. ومن هذا اليوم أصب حت زوجة صديقي زوجتي.