هذه قصتي مع صديقتي السابقة والتي تزوجت حديثاً فرح. كانت فرح صديقتي في الشركة التي أعمل فيها منذ عدة سنوات. وكنا صديقين مقربين جداً ونتحدث كثيراً خلال أيام العمل وأعتدنا أن نرى بعضنا البعض معظم الوقت. ولم تكن لدي أي نوايا سيئة في هذا الوقت لكنها كانت قنبلة جنسية. إلى جانب أنه كان لديه حبيب أعتاد أن يزورها. ودعوني أصفها لكم كانت فتاة سكسي ببشرة بيضاء حليب وملامح حادة جداً وقوام يقترب من المثالية. كان وجهها جميل ممتلء وكان وسطها ومؤخرتها ساخنة بشكل مثيرة وأفضل جزء في جسمها كان بزازها الكبيرة. وأعتادت أن ترتدي التي شيرت تحت الجاكت الجلد ومن ثم كان مفرق بزازها متاح للجميع. وإذا رأيتها من الخلف ستتخيلها على الفور تتعرى وأنت تتضاجعها في مؤخرتها. مر عام وتركت صديقتي السابقة العمل لتتزوج من أحد رجال الأعمال. وكان عليها أن تنفصل عن حبيبها وتتزوج من هذا الشخص وتنتقل إلى مدينة أخرى. وحتى بعد الزواج ظللنا على اتصال وكنت أعرف زوجها نوعا ما. وكان شخص مغفل لا يهتم إلا بالعمل وجمع المال. لو كان لدي زوجة ساخنة مثلها كنت لأقضي اليوم كله عاري أمارس معها الجنس في كل أنحاء المنزل. أخبرتها عن حياتي الجنسية وأنني مارست الجنس في الغردقة. وهي كانت سعيدة لي لكن في نفس الوقت شعرت ببعض الحزن على وجهها. أدركت أنها محرومة من الجنس والتحدث عن الجني لا يجعلها مرتاحة.
مر عام وتركت حبيبتي نهاد وأصبحت محروم من الجنس أيضاً. وفي أحد الأيام أخبرتني صديقتي السابقة أنها تريد أن تراني ضروري وأنها على استعداد أن تأتي إلى الفندق الذي أقيم فيه في أسرع وقت. أتت إلى الفندق وبدأنا في تناول الغداء في مطعم الفندق وسألتها عن الأمر. قالت لي أن زوجها لا يرضيها وأنها كانت تتمتع بالجنس مع حبيبها السابق لإنه من الواضح أنه كان نياك جامد. لم يكن الزوج على المستوى المطلوب وكانت حماتها تضغط من أجل الحصول على طفل. ما الحل؟ أخبرتني بوضوح أنني صديقها المقرب وأنها تريدني أن أجعلها تحمل. شعرت بالصدمة وفكرت في الأمر جدياً طيلة الغداء. ومن ثم قلت لها تعالي معي إلى غرفتي. وبمجرد أن دخلنا الغرفة حضنتها من الأمام. وببطء تحكمت فيا الشهوة وقبلتها على وجنتها. حضنتها وجعلتها تستلقي على السرير. وقلعت السويت شيرت والجينز وأبقيت على البوكسر والفانلة. وأستلقيت إلى جوارها وبدأت أدلك بطنها براحة يدي وعندما حاولت أن أقبل وجنتها أشاحت بوجهها فقبلت عنقها. وحينها قالت لي أنها تريد الذهاب إلى الحمام. دخلت إلى الحمام وأنا تخلصت من التي شيرت ودخلت تحتى البطانية. وعندما خرجت ذهلت عندما رأيتها. كانت قد تخلت من كل ملابسها وكانت ترتدي قميص النوم. ويمكنني أن أرى مفرق بزازها ولمحة من كسها الحليق والشعيرات السوداء بينما تسير نحوي. وقفت على حافة السرير وهي وقفت بين ساقي وكان وجهي قريباً من مفرق بزازها. دفنت وجهي بين بزازها وقبلتها برفق. وأحاطت يدي بوسطها. وفتحت رباط قميص النوم. وقلعت البوكسر أيضاً وخرج قضيبي ليرحب بها. وسقط قميص النوم من على كتفيها وهي أيضاً أصبحت عارية تماماً. جلست مرة أخرى. كانت صديقتي السابقة جميلة بشكل مذهل. كان جسدها بلا خطأ. كانت طويلة وبزازها كبيرة وحلماتها بلون وردي خفيف. كان بزازها مستديرة بشكل مثالي.
بدأت أداعب فلقتي مؤخرتها بيدي. وجذبتها قريباً مني وبدأت أدفن وجهي بين مفرق بزازها. وسقط على السرير وأنا أجذبها. وهي سقطت فوقي. وأنا جعلتها تنزل تحتي وتنام على ظهرها. وصعدت عليها وبدأت أمضغ عنقها وصدرها من الأعلى. وكان قضيبي منتصب ويرتجف رغبة في الدخول إلى كسها. بدأت صديقتي السابقة تتنفس بسرعة وتشعر بالهيجان. كان قضيبي يرتاح بين أردافها. وأنا تحركت إلى بزازها مرة أخرى ووضعتهما في فمي. وفي نفس الوقت كنت أقرص بزها الأخر. وببطء أنتقلت إلى بطنها ولحست صرتها الجميلة الصغيرة وهي كان لديها حسنة إلى جوار صرتها بدت سكسي جداً. أقتربت من كسها وهي كانت تقطر لبناً. كان طعمها لذذل. وكان كسها يتنفس مع تنفس صدرها. دفنت فمي في كسها وبدأت أمص عصارة أنوثتها. كانت في منتهى المحنة. وأنا كنت متأكد من أن زوجا لم يلمس كسها مثل هذا. وبعد بضع دقائق وقفت ووضعت مقدمة قضيبي على كسها. وكان لون أحمر دم وببطء أدخلت قضيبي في كسها. دخل مثل السكينة في الزبدة. وأصطدم بمدخل رحمها وتوقفت لأنظر إليها. كانت قد أغلقت عينيها ولم تقل شيئاً. كانت تتنفس بسرعة. وبزازها تصعد وتهبط مع أنفاسها. بدأت أنيكها ببطء ومع الوقت كنتى أزيد من سرعتي. كان أحساس رائع أن أضاجع فتاة جميلة مثلها. زدت من سرعتي وكنت حرفياً أمزق مهبلها وبيوضي تصطدم بمؤخرتها وأصوات آهاتها تملأ الغرفة. وهي فرجت ساقيها لأقصى مدى وبعد نصف ساعة من النيك أفرغت مني في كسها دفعات وراء دفعات حتى أمتلأ كسها بمني. أمضت الأسبوع كله معي في الفندق أملاأ كسها بمني حتى أنني نكتها 25 مرة في هذا الأسبوع. وبعد عدة أشهر أبلغتني أنها حامل وأن زوجها سعيد جداً.