ساحكي لكم عن قصتي مع فاتن و كيف نكتها امام زوجها الذي كان عاجز جنسيا و لا ينتصب زبه على زوجته و هو ما جعله يعرض علي زوجته لانيكها امامه حتى تشتعل شهوته و تدب رغبة الجنس في زبه و كان زبه اصغر من زبي بكثير . و لما دخلنا الى غرفة النوم اخرجت زبي الذي كان منتصبا و راسه الاحمر متوهجا و مستعدا الى النيك و عندها اقتربت مني فاتن و انا قمت واقفا على قدمي أخذت أداعب شعرها و هي تتلوى بين يدي أمسح على وجهها بأطراف أصابعي و هي تتاوه لا تزال حمرة الخجل مسيطرة عليها ممزوجة بحمرة المداعبة . و أخذت أجول بأنفاسي عليها إلى أن التقت الشفاه في عناق حار أذكر أن القبلة العميقة دامت لدقائق بعدها نزلت إلى عنقها ويدي اليمنى تجول على أنحاء ظهرها بنعومة إلى أن وصلت إلى طيزها فجعل كفي يجول على طيزها من فوق ملابسها ثم أدخلت أصابعي ما بين فخذيها أداعب طيزها و ما بين فخذيها من فوق الملابس حتى أحسست بالحرارة العالية تنهج من جسدها ولا تكف عن التأوه و الهمسات المغرية . في هذه الاثناء كان الزوج واقف و انا ذائب مع الزوجة حيث نكتها امام عينيه و لم يكن منه الا ان اخرج زبه المنكمش جدا و النائم و بدا يداعبه و يحاول الحصول على الانتصاب . و كنت قد وصلت إلى قمة الهياج الجنسي بدأت أفك أزرار قميص بيجامتها حتى خلعته عنها و مددتها على السرير حيث خلعت عنها البيجاما لتبقى أمامي بالكلسون الأبيض و الستيان بمنظر ملائكي رهيب و كان الإحمرار و الشهوة يزيدان في تألقها و جمالها و تلتمع عيناها الخضراوين من فرط الشهوة . و بقيت اقبل بكل لذة و الحس جسمها المغري و انا انظر من حين لاخر لزوجها المسكين الذي كان زبه يتدلى و انا متعجب كيف لم ينتصب زبه و انا نكتها امام عينيه و ازبي مثل الحديدة .
خلعت معظم ملابسي لم أبقى سوى بالكلسون و زبي يطل من اسفله و عندها لم تعد تستطع الإنتظار قربت يدها و أخذت تلعب بزبري من فوق الملابس حيث وصلت إلى نشوة عارمة بعد أن انتزعت ستيانتها ليظهر أمامي صدرها الرائع و ابزازها المنتصبة تعلن التحديفنا كما قلت نكتها امام زوجها المسكين و هو يحاول بكل ما استطاع ان ينيكها و زبه يخذله . ثم خلعت كلسونها ليظهر أمامي و ما أروعه إنه كسها الجميل الوردي الناعم و مهما وصفت لكم لن أفيه حقه له شفرتين خارجيتين منتفختين و حوله شعرتها الخفيفة و يبرز من الشفرين الكبيرين شفرين صغيرين يظهران بخجل و يبرز بظرها الجميل و بعد ملامسات و مداعبات رفعت رجليها و فتحتهما ليزداد كسها تألقا بينما كانت بزازها ذات الحلمات الوردية تقابلان فمي الذي لم يتوقف عن الرضع و المص بكل شهوة و انا ذائب مع فاتن الفاتنة التي نكتها امام زوجها . و لم استطع المقاومة فوضعت راس زبري و أخذت اجول به على أطراف كسها إلى أن أدخلته رويدا رويدا ثم جعلت اهزها بعنف و هي تصرخ نيكني نيكني خزقني فوتو بكسي ياي ما أطيب زبرك انا مشتاقة الى زب ينتصب وينك يا فادي تشوف مرتك عم تنتاك هنا تحدث فادي و قال أنا هنا لبيك و قرب زبه من فمها و بدات تمصه و ترضعه لكنه في كل مرة ينزلق من فمها و هو مرتخي و ضعيف الانتصاب رغم انه ينراني انيك بكل قوة و امارس الجنس الساخن مع زوجته التي نكتها امام عينيه و نحن عراة .
فوجئت قليلا و لكني لفرط الشهوة تابعت و زبري لا يفارق كس فاتن و صرت أصرخ أيري بكس مرتك يا فادي وهو يقول نيكا متعا ابسطا قلبتها و أدخلته في كسها من الخلف فقالت لي فوتو بطيزي و بقليل من اللعاب و قليل من الحلاكات بدت الطريق ممهدة أدخلته في طيزها ثم صعدت فوقي و جلست على زبري و أخذت تهز بعنف هي المحرومة من النيك لأكثر من ثمانية أشهر و هكذا إلى أن أنزلت المني ودهنته على صدرها و تركتها تلحس المني العالق بفتحة زبي و فادي فرح كمن ربح الجائزة الكبرى لما نكتها امام عينيه و تكررت زيارتي و كل مرة ادخل الا و نكتها امام زوجها و هو يحاول ايقاض زبه بالاستمناء و اللعب به لكن دون جدوى رغم انه هناك بعض المؤشرات التي كانت تحصل حيث احيانا ينتصب زبه قليلا و حين يحاول ادخاله في كسها يرتخي مرة اخرى . و حتى انا قررت ان اثبت له قوتي و نكتها امام زوجها فادي مرة اخرى مباشرة بعد القذف حيث اخذ زبي كي ينتصب وقت طويل نوعا ما لكنني استطعت ان ادخله كاملا في كسها و بقيت انيكها و انا اتعرق من الشهوة حتى قذفت للمرة الثانية و قبل ان اقذف اخرجت زبي و وضعته بين بزازها و تركتها تضغط عليه بهما . بقيت اقذف و انا ذائب من لذة النيك و حلاوة صدرها و نعومته و انا ارى زوجها ينظر الى زبي و كانه يحسدني عليه و انا مع زوجته نكتها امام عينيه و هو عاجز جنسيا
. و في المرات التالية كنت أنيكها أمام زوجها إلى أن بدأت الروح تدب في زبره من جديد ذات مرة لما نكتها امام زوجها كالعادة و بينما أنا فوق زوجته و زبري في كسها دفعني عنها و كان زبره في قمة الإنتصاب لاول مرة حيث لم ارى زب زوجها منتصبا من قبل . فاقترب منها و انا انيكها و وضعه في فمها و بدات ترضع بكل قوة لانها كانت في حالة جنسية ساخنة جدا و انا ادخل و اخرج زبي في كسها بقوة و قد نكتها امام زوجها بقوة كبيرة يومها و هنا طلب مني اخراج زبي كي يدخل زبه في كسها و ما ان ابتعدت و زبي في قمة انتصابه حتى اقترب بزبه من كسها فغرزه في أعماق كسها و بدا ينيك و يلحس جسمها و بزازها بلسانه و قد هاج لما شاهدني حين نكتها امام عينيه . أنا فرحت لشفائه و لكني في قمة شهوتي و لا يمكن لي ان اتوقف عن النيك في هذه الحالة فاردت ان اغرس زبي في طيزها و قلت له بدي نيكا معك و لم يكن قد استفاق بعد و هي فوقه و زبره في كسها فما كان مني إلا أن أدخلته في طيزها و كانت نيكة رائعة واحدة تنتاك زبر في كسها و زبر في طيزها إلى أن أنزلنا نحن الإثنان هو في كسها و أنا على ظهرها و لكني الآن حائر بعد أن عشقت نياكتها و عشقت و الآن شفي زوجها و أن أنيكها ثانية فهذه خيانة لذلك لا أدري ماذا أفعل