ما حدث ، وهو نيك ساخن، لم يكن ليخطر لى على بال، ولم يكن ليداعب خيالى يوماًمن الأيام رغم أنى كنت أشاهدها مرتين كل شهر و رغم شهودى لها بما تلبسه أو بالأحرى بما تخلعه، من قطع ملابس رقيقة حد الإشفاف عن مثير جلدها البض الطرى رغم تجاوزها الأربعين. اسمها رغد و تعمل طبيبة بشرية، طبيبة أطفال، وزوجها مير عام لإحدى شركات العقاقير. متزوجة ولها وابنان فى الإعدادية، و تسكن فى فيلا جميلة فسيحة الأرجاء، بها حمام سباحة ، محاطة بالأشجار و الوروود من جميع الجوانب. هذا عنها، أما أنا رامى، فشاب أبلغ من العمر الحادية والثلاثين، قمحاوى البشرة، طويل الهامة، ذو بنية رياضية، ولى شارب خفيف متصل بلحية أخف، أو ما يسميه الناس دوجلاس..أعمل فى شركة تقيم حمامات السباحة و تتولى صيانتها، فكنت أقوم بأعمال الصيانة يوم الخميس عندها على مدار مرتين فى الشهر. و السيدة رغد تحدثت معى غير مرة بخصوص الحمام وما يلزمه وكنت أراها بلبس السباحة و حتى داخل الحمام نفسه، فكانت أعصابى تكاد تضعف و أشتهيها، أو فى الحقيقة أشتهى أى امرأة فى مثل موقفها. لم تتكون عاطفة خاصة ناحيتها، بل هى الشهوة المكتومة فقط.
ذات مرة و أنا فى العاشرة صباحاً و بينما أدخل إلى مقر عملى ، إذا بى أرى رغد تصارع الموت، تقاوم الغرق. ذهلت ولم أدرِ ما الذى صار معها. رأيتها تضطرب فى الماء، و تغيب فى عمق الماء و تطفو وهى تلهث لتتنفس. علمت أنها أصيبت بشيئ من توتر العضلات أو تشنج أو ماشابه… كنت فى صراع، عيناها معلقتان بى وأنا أخشى من أن أنقذها.. نظرت حولى وكان لا أحد هنالك. على الفور وبدافع فطرى، قفزت لأنتشلها من الغرق، وبالفعل انتشلتها من الغرق أدى بها وبى إلى نيك ساخن لم يكن فى الحسبان ولم يكن مخططاً له ، ليس من قبلى على أقل تقدير…قفزت إليها، حملتها فوق ذراعيّ. بدا عليها انها عبّت كثيراّ من الماء، وراحت تتشحط لتتنفس… كان لزاماً علىّ أن امنحها قبلة الحياة. ظللت أنفث فى فمها و أضغط فوق صدرها العامر المليئ حتى راحت تستعيد الحياة.. أفاقت من غيبوبتها و راحت تخرج ما فى جوفها من ماء..أفاقت وعيناها معلقتان فى عينيّ. ارجفت من البرد و قد كان الجو ربيعاً معتدلاً. ضممتها إلى صدرى مجرداً من الشهوة، فقط تذكرت الرجولة و الرحمة.ضممتها إلى عارى صدرى، فقد خلعت التى شيرت و البنطال لأظل بالبوكسر والحمالات، و أخذت حلمتي صدرها تحتك بصدرى فتثيرنى وقد سقطت حمالة الستيانة عنها أرضاً… حاولت أن اطرحها على الارض، فتشبثت بى ورحت أسألها عن السبب فأجابتنى بانقطاع النفس أنه شد عضلى رهيب..تمددت أمامى وليس هناك سوى ما يشبه البكينى فوق موضع فرجها …أثارتنى ، بل زادت فى إثارتلى لما أشارت إلى ساقيها أن أدلكها..نظرت حولى وترددت ، ولكن لا أحد… لم أجرؤ على فعل شيئ إلا بعد أن شكرتنى طويلاً و تعلقت فى عنقى تقبلنى طويلاً. قبلة أشعلت رغباتى و أزالت الحواجز ما بيننا. و كأنها كانت تنتوى شيئاً فى صدرها، فقبلتنى ثانية بحميمية ، لأمتص أنا شفتيها ود لامس صدرى العارى عارى بزازها
رحت أداعب حلمتيها وهى تنتشى بفعلى و امشى فوق مثير بطنها بلسانى وهى تداعب شعر رأسى بكفيها.. امتدت كفى اليمنى إلى ما يشبه البكينى ، فرأيت أن ساقيها يتباعدان كأنها أشارة أن أبدأ معها نيك ساخن بعدما انتشلتها من الغرق، و كأنها مكافأة.. ترددت فى البداية، إلا أنها أزالت ترددى وشرعت بكلتا يديها تخلع قطعتها الأخيرة التى تستر عنى كسها… فيما أناملى تتحسس ناعم شفريها الحليقين بعناية، أخذت كفها الشمال طريقها إلى ذبى الذى تمدد داخل سروالى..أحسست باحتقان فى ذبى. رحت أضمها الى صدرى وأباغ فى لثمها و رحت أداعب أطواء كسها، وبعنف أمص بظرها. لم تتحمل، وراحت تتنهد، وتتصاعد أنّاتها..أخذت تتلوى أسفلى كما الثعبان و حاول أن تخفى بباطن كفها الايمن عنى كسها من فرط الشهوة، فلم أوافقها… لاءات متكررة تنم عن عظيم شهوتها لم تلبث أن ضاعت تدريجياً، بل ابتدأت هى فى تحريك رأسى يميناً ويساراً وتدفعنى بعنف نحو كسها…راحت ترتعش تحتى و تخمش رقبتى بأظافرها وتعلو آهاتها المبحوحة. شدتنى نحوها لأعتليها، و أمسكت بذبى توجهه نحو كسها..أخذت أدعك بزازها بفمى ، آكله أكلاً، ورحت أدلك رأس قضيبى فى كسها المبلل بمزيها. أدخلته. تأوهت لا أدرى أشهوة أم ألماً. شرعت فى نيك ساخن معها. رفعتنصفها السفلى نحو ورأسها ملقاة على الأرض، وأخذت أنيكها بجنون وقسوة و سرعة كبيرة حتى اهتاج ذبى و ينتفض وأخذت أن أدفع بوسطى بين فخذيها المتباعدين حتى أدخلت كل سنتيمتى منه والتصقت خصيتاي بحلقة دبرها. قذفت لبنى الحار داخلها وهى تتلوى من أسفل منى و ترتعش وظللت داخلها حتى بدأ ذبى يتقلص و خففت هى قبضة يديها من على ظهرى، ناظرة إلى و وجها مضيئ يشع بمائى داخلها. و فى الواقع، عاودت الكرة أكثر من مرة مع رغد الطبيبة حتى دخلت هى فى علاج فافتقدتها.