أهلاً بأخوتي في موقع واحد للقصص الجنسية. هذه قصة حقيقية. أنا اسمي سيف من مدينة الحب الإسكندرية. ولدي تسعة وعشرين عاماً ومتخرج من كلية التجارة. وهذه القصة حصلت منذ شهر. كان الجو بدأ يتغير والليالي أصبحت أكثر برودة ورومانسية يوماً وراء يوم. بعد التمرينات المجهدة قررت أن أسير إلى المنزل. وأنا استمع لبعض الموسيقى الرومانسية وأحتسي مخفوق البروتين. وفجأة رن هاتفي وكانت أمي تطلب مني أن أتي بسرعة لإننا يجب أن نحضر حفل وفاف اليوم والقاعة بعيدة. لذلك علينا أن نغادر مبكراً. بدأت أجري وأتفس بسرعة. وبعد عشر دقائق رن جرس الهاتف مرة أخرى. وهذه المرة كان رقم لا أعرفه. على الرغم من أنني لا أرد على أرقام لا أعرفها فتحت الخط وكنت أتنفس بصعوبة وفي منتصف الجري وقلت مرحباً وبدأت الهس. ردت سيدة أهلاً وهي تضحك وأغلقت الهاتف. أتصلت بها مرة أخرى والصوت الأنثوي الساحر قال آسفة وأعتذرت على أنها اتصلت في وقت خطأ. سألتها من هي فأخبرتني أننا التقينا في الأسبوع القادم في حفلة بعد صديقة مشتركة. استجمعت أفكاري وتذكرت أنها الميلفاية الممحونة روفيدة. وصوتها السكسي هيجني. سألتها لماذا تعتذر. سألتني إلى أين أنا ذاهب. أخبرتها أنني أجري إلى المنزل. ضحكت وقالت لي ظننت أنك مشغول في شيء آخر. المعني الخفي وراء كلامها جعلني أهيج لكنني تظاهرت بأنني لم أفهم ما تقصده. سألتها لماذا أتصلت بي. طلبت مني معروف أن أوصل لها حقيبتها لإنها نسيتها في الحفلة. وأتفقنا على المكان. المفاجأة أنها طلبت مني أن أوصلها لها ليلاً وبدأ قلبي ينبض سريعاً. جأتني أفكار كثيرة غريبة لكني وافقت وكنت متحمس جداً وخائف في نفس الوقت. وصلت إلى المنزل وأعتذرت من أمي لعدم حضور الحفل وطلب مني أبي أن يذهب معها بدلاً مني.
وبسرعة أخذت الحقيبة منة صديقتي ووصلت إلى منزل الميلفاية الممحونة. كانت الساعة التاسعة مساءاً والجو بديع. رنيت جرس الباب وهي فتحت الباب بابتسامة ساحرة. الآن دعوني أصف لكم روفيدة الميلفاية الممحونة. لابد أنها في أواخر الثلاثينات. شعرها أسود طويل عقدها بطريقة جيلة وبشرتها بيضاء جداً. أحببت اللون الوردي على وجنتيها. وكانت ترتدي تي شيرت فوشيا مع بنطال يوغا أبيض. لكن صدقوني يا شباب كانت تبدو كمالك سكسي. كانت بزازها بارزة كأنها تحاول جاهدة أن تتحرر ومؤخرتها خارجة عن جسمها. أوووه تهت في أرض أحلامي. وفجأة هي أمسكت بيدي وقالت لي أنت تايه فين. قلت لها ما فيش. رحبت بي وحضنتني وطلبت مني أن أدخل. قلبي كان ينبض وقضيبي جعلني غير مرتاح. يبدو أن أحست بذلك وسالتني عن السبب. بدأنا نتحدث وهي كانت تجلس أمامي ويمكنني أن أرى كيلوتها الأسود ورباط حمالة صدرها كان واضح أيضاً. تحدثنا بشكل عادي وأخبرتني إنها مسافرة لكندا حيث يعمل زوجها غداً صباحاً وشكرتني على إحضار الحقيبة. لم أدرك أنني أحدق فيها باستمرار وأثنيت على جمالها فأحمر وجهها خجلاً. أنتقلت للجلوس إلى جواري وأيدينا وفخاذنا بدأت تتصادم معاً. بزازها فعلت بيا الأفاعيل وفجأة قلت لها روفيدة أنتي سكسي أوي. ابتسمت وقالت لي وأنتا وسيم أوي. لم أعرف من أين واتتني الشجاعة لكنني بدأت الحس شفايفها. لساني حسس على شفايفها وهي أتجننت. كان طعم شفايفها مثل الفراولة وبدأت الميلفاية الممحونة ترتجف وتتأوه ووضعت يدها على قضيبي.
لم أتوقع هذا في بعد أحلامي وهجت على الفور. لم أضع أي وقت وقلعت الجاكت وهي تفاجأت وهاجت عندما رأت عضلات جسمي. قلعتها التي شيرت ومزقت حمالة صدرها من الشهوة وأنبهرت من رؤية بزازها البيضاء الحليبية مع حلماتها الوردية. المفاجأة أنها بدأت تتدلك قضيبي بيدها وأنا ألحس حلماتها بنعومة. وبيدها الأخرى كانت تحسس على صدري. غمزت لي وأنا الحس حلماتها آآآآههه أممممم. مشينا إلى غرفة النوم ونمنا على السرير.وبدأت أقبلها وكأنه لن يكون هناك غداً. ويدي استكشفت جمالها وهي كانت مستمتعة بحركاتي. نزلت لتحت ولسانها بدأت يحسس على قضيبي. كان احساس جميل وكنت أرى مؤخرتها وكسها المبلول في المرأة خلف مؤخرتها. كان مشهد جميل جداً. كان قضيبي يحييها وهي تمصه. ولعت سيجارة وبدأت أدخن بينما هي تمص قضيبي وشعرت كأنني ملك. صببت بعض الويسكي على بيوصي وهي شربتها وهي في قمة الابتسامة. ولحست خرم طيزي وشعرت باحساس لم أشعر به من قبل. ليس لدي كلمة لأصف هذا الشعور. مسكتها من شعرها وقربت وجهها من وجهي واللعاب كان يتساقط من على شفايفها. صفعتها على بزازها وقرصتها من حلماتها وهي ترجتني أن أدخل قضيبي في كسها. لحست كس الميلفاية الممحونة وكان مبلول والماء يخرج منه. كانت حالقة كسها تماماً. لحستها مثل الكلب وبدأت أنيكها بلساني ويدي تلعب في مؤخرتها. وهي تصرخ من المتعة وتخدذ ظهري مثل قطة برية. بدأت أقرص حلماتها وأعض فخاذها. كأحمرت فخاذها وهي تتأوه بأعلى صوت أممممم نيكني بقى مش قادرة. شربت من ماء شهوتها وقضيبي كان مشتعل مثل عمود من الحديد الأحمر. دفعت قضيبي في كسها الذي رحب بها بكل حرارة. بدأت أنيكها بشكل جنوني وبكل قوتي. وبدأت دموعها تنهمر لكنني لم أتوقف لثانية. وجهها أحمر ولم تعد تستطيع التنفس ويدي تعتصر بزازها وأظافرها تقطع في أكتافي. جاءت شهوتنا معاً وكنا نعرق بغزارة ونتنفس بسرعة جداً. هتوحشيني يا روفيدة.