كانت بصة واحدة كفاية عشان أغرم بطيز ساندي، واحلم بجولة نيك طيز معاها وما كنتش أتصور إن الأمور هتسير بالسرعة. هي فضلت في كل مرة تعدي من قدامي تتمايل بالجسم الرهيب ده وتحرك في الفلقتين المليانين زي الميزان بينما أن شهوتي بتشتد وهيجاني بيزيد. في البداية كنت ببصلها كتير وأقعد أتأمل في الطيز العجيبة دي وأحياناً يوصل الموضوع معايا إني أحك زبري من فوق الهدوم وأنسى إني في الطريق العام والناس من حوليا. بل وصل الموضوع معايا إني مرة حاولت إني ألمس طيزها على سلالم العمارة. وكانت أكتر حاجة بتهيجني نظراتها الخبيثة وضحكتها الملونة اللي بتقابلني بيها. وفي يوم كنت قاعد قدام مدخل العمارة وكنت هيجان أوي لدرجة غني شوفت قط بينيك في قط فهاجت نفسي وأتخيلت إني بمارس نيك طيز ساندي وطلعت على طول على الدور التاني في الأوض المخصصة لرمي الزبالة وضربت عشرة، وجبت ضهري من زبري بعد ما لمسته حوالي تلات مرات من كتر الشهوة اللي كانت جامدة أوي وحسيت بعدها بضعف جامد. وبعد يومين شوفت ساندي وهي طلعة البيت وكانت ساكنة في الدور الصابع وعملت نفسي طالع بيتنا وفي أحد الأدوار قررد إني أحك في طيزها وأتظاهر إني عملت كده من غير ما أقصد وما صبرتش كتير وعملتها في الدور الأول وشوفتها بتلتفت لي وبتبتسم وحكيت زبري في طيزها وبقيت أطلع وراها ما بين الدور الأول والتاني وحسيت إن التنفس هيروح من صدري من سخونة الموقف، وهنا مسكتها ولمست بزازها وحاولت أبوسها من رقبتها فصدتني ومنعت عني أجمل نيك طيز بالرغم من إن الموضوع ما تعداش الحك السطحي.
ما أتكلمتش معاها ورحت على طول على أوضة رمي الزبالة، وبمجرد ما طلعت زبري جبت ضهري جامد وحسيت إني نيكتها نيك كامل وبقيت طول اليوم ده هايح على الآخر وأنا بأضرب عشرة ومتخيل نفسي بأمارس نيك طيز ساندي اللي ولعت نار الشهوي فيا وعرفت إن فرصة ممارسة الجنس معاها بقيت أقرب كتير من الأول. بعد أسبوع تقريباً كانت الساعة حوالي تلاتة الضهر والعمارة فاضية من الحركة، ومن حظي شوفت ساندي نازلة من بيتهم وكنت ساكن في الدور الرابع وبقيت أنزل معاها على السلالم لغاية ما وصلنا للدور التاني ومن غير أي مقدمات دفعتها على الأوضة ومسكتها من يديها وفضلت أبوسها بسخونة كبيرة وهي واقفة من غير حركة وطلبت منها إنها تبوسني بس هي فضلت مش متجاوبة ورفعتلها إيديها ودخلت إيدي من تحت قميصها ولامست بزازها وهنا حسيت برغبة في القذف وطلعت زبي وفضلت أقذف لبني فوق كياس الزبالة وهي باصة لي وما قدرتش أنيكها نيك طيز لإني قذفت بسرعة أوي. سيبتها تنزل واستنيتها هناك لغاية ما تشتري حاجاتها ورعت بعد حوالي نص ساعة.
لما وصلت للدور التاني استقبلتها وأنا مطلع زبري اللي كان واقف، وطلبت منها إنها تمصه بس هي رفضت وفضلت تحاول تهرب مني بسأنا قررت إني أحقق أمنيتي في نيك طيزها مهما حصل. رفعت لها الجيبة وقلبتها عشان تقاباني بطيزها وبصقت على زبري وبقيت أحك رأس زبري على طيزها وحسيت إن حلمي بنيك طيز ساندي بقى بين إيديا. فضلت أدفع في زبري لغاية ما دخلته، بس طيزها كانت فتحتها ضيقة ومهما حاولت زبري ما كنش بيدخل، فأكتفيت بالحك والبوس ولمس البزاز لغاية ما زبري قذف لبنه للمرة التانية، ونزلت القطرة الأولى على خرم طيزها قبل ما أبعد زبري وأكمل قذف على الحيطة.
حسيت في اليوم ده بالراحة النفسية على الرغم من أني ضربت عشرة مرتين بالليل بس عرفتغني علشان أحقق حلمي بنيك الطيز مع ساندي فلازم أدخل زبريكله في طيزها، وبدأت أخطط. بعد حوالي أسبوع كنت لوحدي في الشقة لإن الكل راحوا لفرح ابن خالتي وعرفت إنهم مش هيرجعوا قبل العشا وفضلت مستنيها حوالي تلات ساعات لغاية ما لمحتها نازلة على السلم بتتمايل في مشيتها بطيزها الجميلة. وأول ما وصلت قدام شقتنا فاجأتها وفتحت بسرعة الباب ومسكتها من إيديها ودخلتها وقفلت الباب وراها. بدأت أبوسها في شفايفها الناعمة، وقلعتها هدومها بطريقة هستيرية لغاية ما سيبتها بالسونتيانة والكيلوت بس وبعدين قلعتها هدومي قدامها وبقيت عريان تماماً وكان زبري واقف زي العمود. ما استنيتش كتير ودهنت زبري بالكريم وطلبت منها إنها تنام في وضعية الكلبة، وبدأت أنيكها في طيزها وكلي إصرار على أني أحقق حلمي بنيك طيز ساندي. بدأت أدفع زبري وحسيت غنه بيدخل تدريجياً وفضلت أدفعه جامد لغاية ما رجعت الشهوة تدب في جسمي من تاني وأخيراً دخل زبري لنصه في طيز ساندي. وفضلت أدخل زبري في طيزها وأطلعه حتى أصبحت بيوضي تصطدم بكسها. فضلت أنيك فيها وأتنهم، وساندي تحتي بتضرخ بآهات مكتومة وكأنه زبري واجعها وهو بيخترق خرم طيزها الضيق. وبعد حوالي عشر دقايق من النيك حسيت بلذة عجيبة تنساب من زبري وعرفت إني هأقذف. ما أقدرتشأقاوم وسيبت زبي يقذف لغاية ما طافيت ناري كلها في طيز ساندي وطلعت زبري ولبست هدومي وبوستها على شفايفها بوسة الشكر.