كانت إلهام خطيبتي وكانت حقيقةً صاحبة الطول والجسم الرشيق والقد المعتدل أيّ نحيفة سمبتيك أحببته بلا ريب ولم يمنع ذلك من أن تهبني نيك طيز ولا اورع معها بعدما وثقت فيّ. أنا لم اخنها أو أغدر بها ولكنّ أخاها الأكبر بعد موت والده راح يتحكم فيها ويساومني على خطبة أختي التر رفضته. كنت غائباً في الإمارات ولم يكن بيدي حيلة حينما راح يتصلّ بي ويقنعني أن أقنع اختي ان تقبل به. غير أنّ اختي رفضته وحرمني هو نكاية بي من إلهام بعد أن جربت نيك طيز ولا اورع معها وكنت عاقد العزم على الزواج منها. ولكن اخوها المُحنق المطعون في كرامته لرفضي شقيقتي إيّاه حرمني ممن أحب وحرمها ممن تحب وهو أنا سالم الشاب خريج الآداب قسم لغة إنجليزية من أبو حمص، البحيرة.
قصتي في نيك طيز خطيبتي السابقة تبدأ بصديقي الصدوق جداً الذي كان يعيش في الإسكندرية ليزورنا في قريتنا الريفية في الإجازات. في إحدى زياراته قام بخطبة إحدى الفتيات نصف المتعلمات من قريتنا. كنا صديقين لا نكاد نفترق إمّا متصلين ببعضنا البعض بالهواتف والشات او أنا أذهب لزيارته وهو كذلك. لفت نظري ذات مرة إلى اخت خطيبته وهي فتاة جميلة نحيفة سمبتيك فارعة الطول ممشوقة القوام. كنت اراها وهي تذهب إلى معهد دبلوم التجارة وكنت أعجب بها ولكن الذي أعجبني أكثر فيها انها ستجعل مني وصديقي رامي عديلين وهو المثير حقاً. كنت أول مرة أًحب في عمري. أحببت تلك الفتاة إلهام وتقربت من أهلها وخطبتها فعلاً. كانت إلهام كالمهرة العربية السرحة القوام حقاً. كان صدرها صغير نسبياً ولكن مثير. أحبتني إلهام وكنت اقضي معها أوقات طويلة. فكنت امضي معها من الوقت يومياً ما يقارب الثلاث ساعات دون ان املّ أو تملّ. تعددت لقائتنا وصارت تقترب مني لتحوز على ثقتي وأنا اقاربها كذلك لنلتصق بعضنا ببعض. كانت في التاسعة عشرة، مشبوبة العاطفة، فائرة المشاعر، تجاريني فيما أردت فشجعتني ان أمارس نيك طيز ولا أروع معها وهي نحيفة سمبتيك فردتيّ طياز بيضاوين يحمرّان من مجرد المس والتقبيل.
تطورنا من اللمسات والتحسيسات والقبل المتناثرة فوق جيدها ورقبتها وعيونها وصدرها النافر ذي الزيّن المكورين. راحت يديّ تداعب صدرها وتقطف ثمرتيه الصغيرتين. لم يكن الجنس شاغلي، بل العاطفة المتأججة. كنت أجن عند رؤيتي صدرها وهي ودّت أن ترغّبني فيها بأي ثمنِ وقد كان. كان الثمن غالي نفيس وهو نيك طيز ولا أروع مع نحيفة سمبتيك هي كانت خطيبتي وكنت خطيبها وزوجها المنتظر. كنت في معظم لقاءاتي انفرد بإلهام نحيلة القد سمبتيك القامة وكان يحدث أن اتشاقى فتتسلل يدي على حين غفلة منها إلى كسها المنزوي في ركنه الحصين. كنت العب فيه بأناملي وأحسس في صدرها وهي تغنج تارة وتتمنع تارة وتقبل تارة وتزيدني هياجاً. كانت إلهام في قمة الأنوثة إذ كانت آهتها تنطلق من فمها كأنها الموسيقى التي تؤجج مشاعري. كنت أحسس فوق طيز إلهام الرائع المتقبب من خلفها وكانت احايين كثيرة تلقي ملابسها لأراها كما ولدتها أمها. كان كسها مثير جفّ حلقي لرؤيته! كانت تحفّ به شعيرات رقيقة سوداء وكنت عندما الحسه لها يكاد يذهل عقلها. كان صوتها يعلو فكنت اخشى أن يترامى خلف حجرتنا فيسمع احد. كنت اكمم فمها بباطن يدي. كنت عندما الحس لها كان يحلو لها أن تشدّ فوق صدرها وحلمتيها اللاتي انتصبتا وقد اهتاجا. كنت كثيراً ما اضع ذبيّ ما بين ساقيها وأحف به كسها الفائر وأنا ارضع حلمتيها. كانت تسيح بين يدي. كانت ترفض إلهام نحيلة القامة سمبتيك الجسم أن أفتضها. غير أنها أهدتني طيزها البكر اخترقها. نعم لقد كانت بكر إذ لم يفتحها أحد من قبلي. انقلبت لي فوق بطنها ودعتني أن اخترقها من خلفها. كانت جريئة لم تتهيب ذبي الذي كانت تراه فتصفه بالشقي الكبير. بصقت على يدي ودلكت ذبي بعد أن لا كته هي بفمها دون ان أنزل فاعتدل كالحديد. تأكدنا أنا لا أحد يرقبنا ورحنا في غفلة من أهلها نمارس نيك طيز ولا أروع بعدما ركعت على اربعتها وراحت تغنج وتحرك طيزها الصغيرة البيضاء اللامعة وخرمها الوردي المتعرج الأست. وضعته على بابها فتقدمت خطوة فأفهمتها الّا تخشى. فتحت هي فتحة دبرها بيديها وراح يسوخ راس ذبي في حار خرمها. كان دبرها كأنها فرن متقدة! صرخت مكتوماً وانحنيت عليها بثقلي فانداح كلها وكأني أمزق امعائها. شاء القدر الا نفتضح إذ أنها أطلقت وان انيك طيز معها وادفعه إلى باطنها صرخة كتمتها انا براحة يدي على الفور. سكن ذبي داخلها وانا أحس برغبة شديد في القذف لسخونة جوفها وتقلصاته فوق ذبي. بطيئاً وعلى مهلِ رحت اسحب وادفع وبيضاتي يتلاصقان في كسها. كانت تثيرني وأنا أمارس نيك طيز ولا اورع معها. ظللت مدة ثلاث دقائق انيك فيها وافرم بيدي بظرها ويدي الأخرى تشد على بززها وهي تأن تحتي وقد تهالكت واعتمدت على مرفقيها وهي تولول وتوحوح وانما أفلّح طيزها. أتت شهوتها تحتي وارتعشت من نيك طيز ولا أروع مع نحيفة سمبتيك هي كانت خطيبتي وتقلصت عضلات طيزها لتعتصر ذبي فيطلق حممه داخلها.