منذ أن رأيتها تدخل محل الملابس خاصتى وأنا أنتويت أن أجرب نيك مثير جداً مع أجمل زبونة دخلت أمامى منذ فترة طويلة جداً. كنت صاحب السنتر أو المحل، ودخلت رحاب تطلب قسم الملابس الداخلية لتشترى طقم داخلى ستيان وكلوتاً كما أرادت. أحسست بخبرتى فى السوق والعمل مع الزبائن أن رحاب هذه امرأة شمال أو لا تمتنع من ممارسة الجنس اذا وجدت السعر المطلوب الذى تقبضه. وفى الحقيقة، أنا لم أكن مارست الجنس منذ فترة طويلة، فكنت أتمحن واشتهى وأمارس الاستمناء الى أن أختلى بواحدة من الزبائن الاتى اعرفهن جيداً، فأقضى شهوتى معها. وعلى الرغم من كونى متحفظ جداً إلا أن جسم رحاب الشما المثير استفزنى وصعد بشهوتى الى عينيّ، فأخت أطالع مفاتنها بشهوة لا تخفى على أحد وعرفتها هى فى عينيّ، فراحت تستغلنى وتلاعبنى. كانت رحاب جميلة الجميلات ، فق أعجبت منذ لحظة دخولها المحل بقوامها الممشوق وببزازها اللذين كان يكادان يخرقا قميصها لسخونتهما.فبالإضافة الى جمال الوجه الساحر المثير المستدير وحاجبيها المزججين المتقوسن الرقيقين، أثارنى ذلك الجسم الطرى والبشرة الناعمة المحمرة حمرة الورود ، طيازها كانت كالبطختين المنفوختين لكبرهما وبزازها منتصبان مرتفعان كالبرتقالتين الكبيرتين وقد حان وقت قطافهما. أيضا، كان خصرها ممشوق ونحيف، فكان يظهر فردتى طيازها أكثر روعة وجاذبية. منذ أن رأيتها وأنا أراقبها و هى تقلب فى الاندروير وعيناها تلحظانى بشهوة وابتسامة فيها من الفجر ما فيها. كانت أمامى تمسك بالبرا أو الستيانة وتضعها أمام بزازها وكأنها تقيسها ، فتغيظنى وتداعبنى بغنج وبالإشارة دون أن تنطق.
حركت رحاب الشمال الغنجة صاحبة الحاجبين الرقيقين المقوسين شهوتى الى ممارسة نيك مثير جدا معها وأحسست أنها هى تريد ذلك ولكن بثمنه. أخذت أنا بدورى ابادلها الايماءات الجنسية وهى تلعق شفتيها بلسانها وعيناها تشتهيانى. اجتاحت الهرمونات الجنسية أطرافى وأخذ ذبى يتمدد وأنا عينىّ تتحرك مع حركة طيازها المثيرة الممتلئة. بكل غنج وقد أمسكت فى يدها ستيان، : ممكن تجيبلى مقاس أكبر؟.. بسرعة ناولتها مقاس أكبر بدرجتين وهى أخذت تتراقص بطيازها الى غرفة خلع الملابس وكان الوقت قد تأخر وصرنا فى آخر السنتر او المحل بمفردنا. راقبتها من وراء الستارة ورأتنى وأنا اراقبها وفجأة فتحت الستارة وظهر نصفها الاعلى وبسرعة أغلقتها ثانية وقد أهاجتنى الى اقصى درجة. تأسفت فى غنج ومحنة وطلبت منى مقاساً اقل درجة، وأحضرت لها ما تريد وبالفعل عرضت عليها وقلبى يخفق بشدة من الشهوة أن أمارس معها نيك مثير جداً مقابل ماتريده دون ثمن. لبست ستيانتها وخرجت وتظاهرت بأنها لا تسمع وعندما طلبت منى الفاتورة، استغلت الثمن ، فمزقت انا الفاتورة وقلت، : اللى انت عاوزاه… من غير فلوس خالص.. انا اعلم انها شمال ولن تمانع ولكنها حرفية تعرف كيف توقع الرجال وتستغلهم
كانت ما اشترته رحاب من ستيان وكلوت، طاقمان غالياً حقيقة، فأحدهما من المانيا والأخر من فرنسا، ولكن لاشيئ يغلو عليها. ترددت رحاب وهى تنظر الى المحل الذى كان لازال مفتوحاً وعرضة لدخول الزبائن، ففهمت مخاوفها وأسرعت إلى إغلاق المحل من النافذة الزجاجية وأمسكت بيدها فى عنف وسحبتها الى الداخل فى غرفة خلع الملابس للرجال وكانت واسعة وأكثر براحاً ورحت أقبلها قبلات حارة وأعانقها وأشتم رائحة شعرها الفواح وأخذت الثم شفتيها الرقيقتين المصبوةغتين باللون البمبى الخفيف، وأنزل منهما الى رقبتها وهى لا تبدى أى حركة. ظللت امرر كفيّ فوق رقبتها الناعمة والثمها فى خديها ورحات أعريها وخلعت روبها والقيت عنها قميصها او البوودى ودسست راسى ولسانى فى فرق ما بين بزازها الكبيرة الساحرة. كان جسمها ساخن مما أشعل النار فى جسمى انا، فهجمت عليها بشراسة وأنا انزع ستيانها وأمص حلمتيها الساحرتين. غبت من اللذة والانتشاء وكأنى مسكور بخمر جسمها البض وأنزلت بنطالى وأمسكت هى بذبى المنتفخ وأطلبت منها أن ترضعه. بكل حرفية وخبرة، راحت ترضع لى ذبى وتبتسم لى وأحسست أنى كدت أن أصل الى قذفى دون أن أجرب حرارة كسها الذى لم أره بعد. نزعت هى بنطالها وكلوتها و استدارت مواجهة الحائط ورفت أنا رجلها اليسرى بشمالى و ذبى داخل كسها الوردى المثير بشفريه الغليبظين. لم أفكر ساعتها فى واقى ولا غيره ، و دسست ذبى بكامله بداخلها فى نيك مثير جداً مع أجمل زبونة فى محل الملابس ، فسرت فى جسمى لذة غريبة جديدة.كادت هى من استثارتها وتخدر جسمها من اللذة أن تهوى أرضاً، لولا انى أسندت ذراعها الايسر فوق رقبتى. ظللت ادس ذبى وأخرجه الا ر؟أسه فهو دائما فى كسها. كنت فى كامل استثارتى حين كنت أدفع بنصفى السفلى فيأخذ ذبى المتصلب طريقه الى أعماقها فتلتصق خصيتاى بشفريها وبظرها وهى تغنج وتموء كالقطة وتتأوه تار وتوحوح تارات أخرى . أحسست أنا على وشك القذف، فأخرجت ذبى من داخلها وأخذت أنا أتأوه واستدارت هى ممسكة بذبى الذى قذف فوق بطنها السمينة قليلاً. بعدما قذفت أخذت تمتعنى بقبلت حارة وكأنها كادوة منها ونظفته هى نفسها فى الحمام وأنا بعدها وانصرفت. الغريب انى لم أطلب رقم هاتفها أو عنوانها وأنا ايوم فى كامل اشتياقى لها.