أهلاً بجميع الأصدقاء. اسمي علي وأنا شخص مدمن على الجنس واحب الجرأة شوية وأحاول شيء جديد في الجنس. النهاردة هأحكيلكم قصة نـيك ملتهب . وهي عن فتاة مصرية كانت غريبة تماماً عني. جات على محلي عشان تشتري بعض الحاجات، وكانت أول مرة أشوفها. ما كنتش تنتمي للمنطقة السكنية بتاعتنا. لما كانت بتسيب المحل، كارت التعريف الخاص بيها وقع منها. شوفته ورحتلها عشان أديهولها بس هي كانت خدت تاكسي وما قدرتش أرجع لها الكارت. فكرت أعمل أيه. بصيت على الكارت ولقيت رقم الموبايل بتاعها على ضهره. الأول فكرت أكلمها وأقولها غن الكارت بتاعها معايا. بس عقلي السوء والقذر وقفني عن مساعدتها وبدأت أبعتلها رسايل على الموبايل كأني غريب. كنت محظوظ لأنها كمان بدأت تتكلم معايا وكان عندها أسلوب حلو في اكلام. قولت لها إني معايا كارت التعريف بتاعها وإني أخدت الرقم بتاعها من عليه. دلوقتي كنا بقينا أصدقاء عاديين على التليفون وبالطريقة دي عدا شهر علينا. كنا بقينا أصدقاء دلوقتي وكنت أعتقد إنها عايزة كمان تقضي الوقت معايا. بس أنا كنت عايز أنيكها نـيك ملتهب . كنت عايز كسها دلوقتي. في يوم طلبت منها إنها تقابلني وهي وافقت. جات عشان تقابلني وسألتني ليه كنت عايز أقابلها؟ قعدنا نتكلم مع بعض عن كل حاجة. وهي كانت بتضحك معايا ودلوقتي بقى أهتمامها بيا يزيد. أعتدنا نتكلم مكالمات رومانسية وساعات نتكلم في الجنس كمان.
في اليوم كنت هيجان على الآخر وطلبت منها تيجيني على البيت. كنت لوحدي تماماً، وهي كانت عايزة تيجي بس فضلت تتمنع شوية لغاية ما وافقت. لما جات كانت جميلة جداً. فضلت أبحلق فيها من رأسها لغاية أخمص قدمها لما دخلت جوة بيتي. كنا بنتكلم مع بعض وقعدت قريب جداً منها وبدأت أحسس بصوابعي على فخادها. بدأت تتمحن أوههه آآآآممممم. كانت أنفاسها بتتعالى وكنت حاسس بسخونة أنفاسها على وشي. كنت قادر أسمع صوت نبض قلبها. أنا كمان كنت حاسس بالسخونة وكنت دلوقتي هيجان على الآخر. حطيت شفايفي على شفايفها، وكان أحساس تلامس شفايفي مع شفايفها نار. وهي خلاص كانت مشتاق بعد كل ده، وقلعت كل هدومها وبقيت عريانة على الآخر قدامي. هجمت عليا وقلعتني هدومي بشغف غريب. ما كنتش قادر أفهم هي بتعمل كده ليه. بس أنا كنت سعيدة إنها هيجانة دلوقتي. كان زبي بينبض كمان بسرعة جداً وهو شايف الجسم العاري بجماله السكسي. كانت جميلة أوي وعندها كس وردي. كانت بزازها وكسها بتخليني مشتاق أكتر على أني أنيكها نـيك ملتهب . كنت خلاص فقدت السيطرة على نفسي. كانت بزازها جميلة في شكل مستدير وعليها حلمات وردية تدعوني لمصها ولحسها. نسيت كل حاجة وجطيت بوقي على حلماتها زي العيل الصغير. كنت بأمص فيهم جامد أوي وجسمها كان بينتفض وهي بتلعب في شعري. كان لمسها الحاني وتمحنها بالمتعة آآآههه آه آه آه آه .. آه آه … زبي كان خلاص وقف على الآخر وما كنتش قادر أمسك نفسي أكتر من كده. حطيت زبي على كسها وبدأت أدعك في بظرها. كانت هي بتشد في شعري وتقول لي – يلا بقى نيكني دلوقتي. أرجوك نكني دلوقتي. كسي مولع نار. مش قادرة استحمل أكتر من كده. أرجوك نكني بقى. كنت عايز أنيكها نـيك ملتهب دلوقتي ودخلت دفعة زبي الأولى.
دخلت زبي كله في كسها، وعرفت ساعتها إنها مش عذراء. سألتها لو كانت مارست الجنس قبل كده. فقالت لي إن صديقها ناكيها مرتين قبل كدة وفض بكارتها. بس هو سابها دلوقتي. هو كان بيقرب منها بس عشان الجنس. وكان كسها بيتوسل على زب دلوقتي. عشان كده هي جات لي وكانت مبتسمة وأنا أدفع زبي باستمرار. ياااااه … كان أحساس رائع. وهي كمان كانت بتساعدني بتحريك طيزها كرد فعل على دفعات زبي. كانت بتصرخ وتتمحن آه آه آآآآههه آآآآمممممم … آآآآآآهههه … كانت من النوع العنيف وعنفها كان بيخلني هيجان أكتر على نيكها بعنف. حضنتها جامد وبدأت أدعك صدري على بزازها كمان. كانت بزازها جوه صدري وبتديني متعة جنسية. كنت بأصرخ عشان أوريها قوتي في الدفعات آه آه آآآآههه آآآآمممممم … آآآآآآهههه … هي كانت مبتسمة وبتبوسني من حين لآخر. كل الأوضة كانت مليانة بأصوات الجنس آه آه آآآآههه.
كنت على وشك القذف وسألتها عايزاني أجيبهم فين؟ قالت لي – ما تجيبهمش جواهيا لإنها ما كنتش واخدة حماية من الحمل وأنا كمان ما كنتش مستخدم الواقي الذكري. طلعت زبي ودفعته جوه بوقها. خدت كل زبي وبدأت تمص فيه جامد. ياااااه … كانت ممتازة في المص. عمرت ما جربت جنس نار زي ده. الفتاة الغريبة دي خلتني هيجان ورضيت رغباتي الجنسية كلها. كنت على وشك القذف وجبت كل المني في بوقها. طلعت زبي من بوقها والمني جاه على شعرها ورأسها وبوقها وبزازها. دعكته على جسمها كله كأنها بتعمل بيه مساج. كانت هيجانة جداً وعنيفة أوي. وهي دي تجربتي الجنسية مع الفتاة الغريبة واللي أتحولت لفصل مهم في حياتي الجنسية. مارسنا الجنس عدة مرات بعد كده وكمان نكتها في خرم طيزها، بس دي قصة تانية هأحكيهلكم في وقت تاني.