كانت لولا تتطلع إليه ودموعها تنزل بالمساكرا التي في رموشها أسفل خديها. شعرها الأشقر لم يعد كما كان وطلاء أظافرها بهت وبدت نحيلة جداً. استطاع عطوة أن يشاهد شفتي كسها خلال كلوتها الشفاف وبالطبع لم تكن لتتوقف عن الكذب. سال عطوة بفظاظة:” أنت ليه ممضتيش الورق ؟ امضي وكل حاجة هتنتهي.” ثم استحالت دموعها إلى نوبة غضب معلنة الرفض:” ابداً!” . مال عطوة على الطاولة موحياً أنه سيداعب وجهها فانحنت لتستقبل يده التي ظنتها حانية. ولكنه عندما يتقارب وجهاهما ، فإنه يشدها بعنف من شعرها ويسحب رأسها هامساً في أذنها:” أنا هقتلك بأيدي دول…. أمضي عالورق.” ثم أرسل راسها بدفعة قوية لتعلن لولا:” حبيبي انا بحبك…. انا آسفة بجد. انا بتعهدلك اني مش هتعاطي مخدرات تاني..” . ليجيبها عطوة غير مصدقٍ متهكماً:” بجد لا يا شيخة!” لتجيب وتصر :” أيوة … صدقني عطوة… وعد…. انت بطلت تحبني؟ هنقدر ويا بعض…. مش لازم ننفصل..” . سألها عطوة:” بجد عاوزاني أحبك؟” فتجيب:” ايوة أكيد..” فيؤكد عليها:” اكيد يعني…؟” فتجيب بالإيجاب. فيفاجئها:” طيب تعالي اقعدي هنا .. هنا هه…” ويشير إلى حجره ليبدأ معها نيكة من الكس ومن الطيز . ببطء ترفع لولا الكرسي من طريقها وتجلس في حجره قبل أن تقول:” أنا عارفة أنك لسة بتحبني..” .
لم يدعها تكملها ويمزق كلوتها أسفل فخذيها إلى ركبتيها. ثم أخرج ذبه المارد ثياب السجن ويرفع ظهر جيبتها. ثم راح يوجهها مباشرة فوق ذبه وينزل بجسدها فوقه ويهمس في أذنها:” هل ده اللي توحشتيه؟” فتجيب :”و أكيد..” . فيسأل عطوة:” ده بيخليك مبسوطة ؟ وينزل بها فيغيب ذكره بكسها فتصرخ :” آآآآآآه بيبي…” فيسألها:” كم واحد أحدوا مكاني وانا غايب..؟” فتستغرب لولا:” ايه …؟” فيعود ويسأل:” كام زبر دخلو هنا وانا غايب… كم نيكة من الكس والطيز وأنا هنا .. قولي الحقيقة…” . فتدافع لولا عن شرفها:” ولا واحد … صدقني .. أنا بعشقك أنت..” . فيقول بدلع:” أنت .. آآآه منك.. كس كداب… قولي أنك لبوة… تاكلي وتشربي وتشدي بودرة,,, وتتناكي..قوليها..” وخلال ذلك كان قد بدأ بفرك خرق طيزها بإبهامه بينما يصفع كسها بقضيبه المتوتر دون رحمة أو هوادة. صرخت لولا متأوهة:” آآآآآه…. لبوتك انت وبس اآآآآح..” فيتأوه عطوة وهو يصفعها بذبه:” آآآآه. لا لا مش كدا… أنت لبوة ماشي.. بس مش لبوتي …. عاوزة تجيبهم معايا…” ثم بسطها على الأرض وركبها في الوضع التقليد ي و راح عطوة يدفع بقضيبه أكثر داخلها حتى أسكنه بتمامه فيها. بعدها استلقى عطوة بنصفه الأعلى فوق نصف لولا الأعلى كذلك وراح يُمسك ببزازها المتهدلة الضخمة ويدعكهما بين أصابعه وأخذت لولا تأن لذلك من السعادة لدرجة أنها راحت تهز وسطها من الاستثارة. بثم أسرع عطوة من أيقاع نياكته لها وبدأ يصفع لولا كذلك قائلاً : ” حدى الذب ده جوالكى..محتاجة ذبى كل يوم يالبوة ..”
بعدها أخذ عطوة يصفع لولا مرة أخرى وهي تتأوه وتأن وتزمّ شفتيها من شدة تأثرها وعطوة لا يرحمها في في البرش داخل وحدة الزيارة. في وسط شبقها ومتعتها راحت لولا بمحنة وشبق تتمحن : ” أيوه…عاوزة زبرك كل يوم فى كسى..انت حبيبى …راجلى..جوزى…نيكنى بقا …..نيكنى أوى…آآآه..” .. لم يكد عطوة يصدق محنة امراته وهي التي كانت تفعل ما تفعل من قبل ومدمنة على المخدرات حتى كادت تفقره. كان عطوة يصفعها بضربات متلاحقة متتالية وهي رافعة رجليها إلى اعلى وقد باعدت بينهما إلى أقصى حد و كانت فى ذاك الوقت تلعب ببزازها الضخمة ورجلها اعطوة ينيك كسها وكأنها مومس. بعدها أخرج عطوة قضيبه منذلك الكس الحار للولا وطلب منها أن تنقلب على بط نها فى وضع الكلبة حتى يبدأ معها نيك من الطيز فقال: ” يالا يالبوة .اعملى كلبة يالا…هنيكك من ورا”..وفعلاً، قامتلولا واتخذت وضعيىة الكلبة على أربعتها وقد تناست كل شيئ من عطوة. . قام هو بتفريق مابين فردتى طيزها السمينة وأدخل قضيبه فى كسها. أنّت لولا وأنّعطوة وراح ينيكها مجدداً من وراءها فى كسها. . وتصيح لولا بمتعة:” آآآآآه ايوة ..” وتلهث طاحنة قضيبه بطيزها معتصرة إياه ” أنت بتحب ذبي مدام عطوة..” فتجيبه:” اكييييد، حبيبي أااااااح.. اوووووف.. زبك ناااااار.” فيتأوه عطوة بشدة:” أوووووه خلاص هجيب… خلاص هارميهم على ضهرك …” ولم يكد ينطق بكلمة أخرى حتى قذف داخلها. ثم سحب قضيبه بعد أن تقلص منها وراح يمسح منيه على ظهر جيبتها. لولا راحت ترفع كلوتها إلى اعلى فخذيها وتأتي بالكرسي جانبه وتقول:” بص عطوة… انا عارفة أنك لسة بتحبني… مين هيمتعك زيي كدا غيري..؟ فينطق عطوة بكلمته الأخيرة قبل أن ينهض وينادي الحرس ليرجعوه إلى زنزانته:” امضي عالورق.” نهضت لولا وهي تستشعر بالإهانة الكاملة ولبن عطوة كان مازال يتقاطر متساقطاً أسفل باطن فخذيها. غادر عطو وحدو الزيارة دونما التفاتة.