كنت أنا وخطيبتي، زميلة الكلية والقسم، نوينا أن نقوم برحلة مع باقي الأصدقاء. كانت مادة زميلتي في الكلية وقد تقدمت لخطبتها رسمياً بعد ثلاث سنوات من الزمالة والصداقة والحب الجارف. خلال تلك السنين قمنا بمغامرات حب عديدة ولكن لا شيء منها يعدل ما قمت به من نيكة لذيذة معها في سيارتي على وقع المطر بعدما لم نتمكن بالتقدم متراً في ظل الغيوم والرعود والمطر وحتى الشبورة التي حجبت مجال الرؤيا. الحق أنها كانت نيكة لذيذة مع خطيبتي في سيارتي على وقع المطر عرفنا فيها من صنوف الهوى ما شئنا. علمنا كلانا أن فترة الخطوبة هي العهد الذهبي بين العاشقين، فبادرناها مبادرة الدهر واقتنصنا لذاتنا. استمتع كلانا بعشيقه.
بينما كنت ذاهباً بسيارتي إلى منزل ميادة لنقيم حفلنا جميعاً في نهاية الأسبوع مع أصدقاء الكلية وكانت الساعة السادسة مساءاً، كان الجو صحواً ولا ينذر بغير ذلك، بل كان حاراً نوعاً ما مع أننا كنا في الشتاء. كانت ميادة في حبورِ وأنا كذلك لنخرج سوياً خرجة رسمية بعلم الأهل جميعاً. كنت إليها في الطريق وقد هاتفتني أنها تتجهز في ظرف نصف ساعة. نزلت ميادة إليّ من منزلها فأذهلتني لفرط جمالها وكأنّي أراها لأول مرة! عقد سحر جمالها لساني! كانت ترتدي توباً كنت قد شريته لها وكان لونه جزريّ لطيف. صعدت بجانبي ولثمتني على خدي وانطلقنا في طريقنا السريع. كانت ترتدي ليجن جلد النمر الذي كنت أعشقه عليها. راح قضيبي من داخل سروالي يتراقص كلما وقعت عينيّ على مثير فخذيّها وهي تلمحني وتبتسم وكأنها فخورة بأنها تثيرني. بينما نحن على الطريق إذ بالجو يربدّ فجأة وتتلبد السماء ويعصف الجو. كانت عاصفة هوائية ما لبثت أن تحولت إلى أمطار وشبورة لا نرى منها إلا أربعة أمتار أمامنا. لم يعد بالإمكان أن نكمل في ذلك الجو العاصف، فانتحيت جانباً من الطريق وأبقيت نور الكشافات مضيئا. في ذلك الجو وفي تلك الساعة، وكانت الثامنة والربع، وعلى وقع المطر رحت أغيب في نيكة لذيذة مع خطيبتي في سيارتي فأمتعتني وأمتعتها. بيديها وبدون طلب مني، راحت ميادة تسكرني بخمر حبها بأن أدارت كاسيت السيارة على أغاني كاظم الساهر التي أعشقها وتعشقها هي لعشقي أنا. بعدها أدارت موسيقي سلو وبعدها موسيقي عاطفية مشبوبه. في خلال ذلك، جالت بكفها الايسر فوق فخذي لترسم بأصابعها رسومات ولتتسلل يميني أنا كذلك إلى فخذها الأيسر لتتحسس نعومته وحرارته. خلسة رحت أصع بيدي من تحت توبها لتصطدم أصابعي بلحم بزازها الطرية فأعلم أنها لا تلبس حمالة صدرها. أغرتني أكثر بأن حطت يدها فوق موضع ذكري الذي راح يتأثر ويتمدد. كان قلبها ينبض متسارعاً عندما تحسسته بكفي ورحت أنزل بها لأحسس فوق موضع العفة منها. أدرتها واستدت ظهرها فوق باب السيارة فأخلع ليجنها الذي انسلت بدون عناء.
كانت ميادة تصوّت أصواتاً مثيرة فأثرت فيّ. رحت أفرك بظرها الساخن النابض بأصبعين من كفي الأيمن. عرفت من تغير وقع تدليكها لقضيبي المنتصب من تحت سروالي أنها شعرت بتصلبه. غرزت أصبعين ، السبابة والوسطي، داخل رحمها ليغوصا في ماء كسها الذي انتشيت بفتحه من شهور مضت. ولأنني قمت بتغيير موضع جلوسها، لم تتمكن يدها من الوصول إلى قضيبي. لكم أحببت كفها الصغير الدافئ يحتضن عزيزي! فاهت بكلمة ” دخله” برقة ونعومة وهمسِ. أثارتني إلى غاية لا حد لها سوى أن ألتفت يمنة ويسرة في ذلك الجو الضبابي، ورحت لما لم أجد عين تراقبنا، أجثم فوقها أقبلها وهي تفك أزرار الجينز في وسطي وتخرج ماردي. كنا في وضع لا يسمح لنا كثيراً بالمضاجعة إلا أنني تمكنت من نيكة لذيذة مع خطيبتي في سيارتي القديمة. كنت أنيكها على وقع المطر التي تتساقط فوق زجاج نوافذ ساريتي. كنت أتفاعل معها كما تتفاعل عناصر الطبيعة، أشتدّ إذا اشتدّت وأرفق إذا رفقت. كنت أنيكها نيكة لذيذة وهي من تحتي تحتضني وقد لفت ساقيها تحتضن ظهري. أعطيتها ما أرادت من فحولتي، فاخترقت ذكورتي أنوثتها مجدداً وفي أجواء وقع المطر والضباب الذي يلفنا. شهقت شهقات متتالية متعالية فأتت لذتها القصوى من أسفلي. قذفت أنا على أثرها رأساً. ساح حليبي داخل رحمها ولم أندم ولم تندم على ذلك ولم تعرف مني سوى رجلاً في وعدي لها بالزواج. منحتني أنوثتها فمنحتها فحولتي. أيها القراء، كم كانت نيكة العمر التي ما عشت أذكرها! بعد أن أتينا شهوتنا الجارفة وأحسست بحار مائها يدغدغ قضيبي، ظللنا نحتضن بعضنا بعضاً وفمي مطابق على فمها. كنا في غامر بهجتنا آنذاك لتكن بداية الرحلة ونهاية الأسبوع هذه البداية عامرة السعادة. وقد تطلعنا للمزيد منها. وحتى ميادة حبيبتي خطيبتي وجدتها من اللذة بمكان. والآن، هل أحد من القراء أتشي بمثل ما انتشيت مع خطيبته؟ لنعرف ذلك من تعليقاتكم على قصتي الواقعية.