كان ذلك في أوائل الصيف الماضي وفي مدينة البحر الأحمر حيث الأجانب وألأجنبيالت يصطافون في مصر. الحقيقة كانت نيكة من أجمل النيكات لي خارج إطار الزواج وخصوصاً أنها كانت مع سائحة أجنبية روسية. أعرفكم بنفسي أولاً أنا زاهر من محافظة سوهاج من صعيد مصر متزوج منذ اربع سنوات وأبلغ من العمر الثانية والثلاثين. أعمل في شركة خاصة ، شركة برميجيات ، ويدر لي عمل دخل وحترم يكفيني أن أذهب كل عام إما إلى مدينة شرم الشيخ أو إلى البحر الأحمر لقضاء أجازة الصيف. كانت تلك الإجازة بالنسبة لي من أجمل الإجازات وأكثرها سكسية معطرة بأريج الجنس مع ماريا السائحة الروسية. كانت في الثلاثين من عمرها وقد أتت للسياحة وقد لمحتها أول ما لمحتها على الشاطئ بحمالة الصدر. رأيتها وكانت تحتسي الفودكا وتتحادث مع أخر ولم يكن يفهمها جيداً بسبب اللغة وكأنها تصر على استعمال الروسية. من حسن حظي أني كنت قد تلقيت دورة في تلك اللغة وعرفت التعامل بها إلى حد ما. بدت منفعلة مع الرجل وهو لا يفهمها فتقدمت إليها وعرضت عليها خدمتي. جلست إلى جوارها وابتسمت لها وخلصتها من مشكلتها ورحنا نتحادث بالروسية كما أصرت هي وأنا قلت لا مانع إذ أنها تهدي لي معروفاً بالمزيد من تعلم تلك اللغة.
رحت أسألها عن اسمها فأخبرتني أنها ماريا وعن الفندق حيث تقيم، فعلمت، مما ساعد في وجود أجمل نيكة من أجمل النيكات معها ولكوني محظوظاً، أنها تقيم في ذات الفندق الذي أقيم فيه. كانت مرحة لطيفة ظريفة شقراء مملؤة الفخذين والردفين وهو ما أثارني كثيراًَ. أحبت رفقتي لها ودعتني أن أتناول معها كأس من الفوديكا فشكرتها لأني لا أشرب الخمور فجلست بجانبها فوق الملاءة التي افترشتها وطلبت أنا بعدها عصير ليمون ورحنا نتكلم مطولاًَ وعدنا بعد ذلك إلى الفندق. اليوم التالي ذهبنا للمحلات للتبضع وكذلك تنزهنا هناك في شوارع المدينة ولعبنا كرة الطائرة على الشط وكنت أصطدم بها وألامس بزازها الجيلي، وجسدها الناعم ولا مانع إذا تقابلت شفاهنا في قبلة بسيطة. في وقت الإستثارة والضحك ولعب الكرة واندماجنا فيه والأهداف كنا نتلاصق بإجسادنا مرات عديدة وكنت أعصر بزازها فوق صدري فعلمت ما أريد. ذات مساء، رحنا نتناول العشاء وأخذنا نتكلم فقالت ما معناه: ده كان يوم كويل متعب بس كان مثير وانا استمتعت. وابتسمت. أجبتها أنا : وانا كمان استمتعت. وابتسمت لها. طلبت زجاجة نبيذ أحمر ومع أني لا أشرب فأنكم لا تصدقون إذا علمتم أننا شربنا كل الزجاجة عن آخرها.
قمنا مخمورين تعتمد ماريا علىيّ بزراعها وأنا أيضاً أحسست أني أتعثر في مشيتي. صعدنا الأسانسير ودخلنا غرفتها وعندما كنت على وشك الخروج تشبثت ماريا بي وسحبتني لتكون بيننا نيكة من أجمل النيكات خارج إطار الزواج مع أجنبية روسية في غرفتها. الغريب أنها سحبتني وألقتني على الفراش وارتمت فوقي وقالت نصف واعية: يا لا يا مصري وريني ذبك… بيقولوا انك شديد وريني؟ دهشتني ماريا قليلاً غير أعلم أن الأجانب لا تفرق معهم تلك النواحي الأخلاقية. انتصب بنصفها الأعلى وألقت تيشرتها وليس من تحته شيئ وخلعت مايوه السباحة ليظهر كسها فوق عانته قليل من الشعر الأشقر مثلها. راحت تخلع عني ملابس كذلك لتلقيها بعيداً وكأنما تخلصت من زبالة وقفزت فوقي. كان ذبي صغيراً إلا أنها امسكته بيدها وراحت تدلكه وتهزه إلى ان انتصب واستطال في يدها. راحت تلحسه دون أن أطلب منها وتضم قبضة يدها عليه وتنظر إلى عيني بعينيها المستديرتين وتبتسم لي وانا من تحتها. راحت تعتليني وتلحس في شفتي ووجهي وتنزل إلى بزازي وتداعبني فخدرت جسمي. كانت مكاريا تقود عملية النيك بين يدي فاحسست أنا بالعار. نهضت وألقيتها تحتي ورحت أفعل بها مثلما كانت تفعل بي. رحت التقم بزازها المتوسط الحجم اليسرى أولا واليمنى بعدها وأرضعهما كالطفل النهم. هي من تحتي كانت تلاعب ذبي أيضاً وتفركه. نزلت إلى كسها الحس شفتيه فأحسست أنها لا تتاثر كثيراً فرحت أضضها في بظرها الذي استطال فاخذت تتافف وتتأوه وتتلوى تحتى فعلمت نقطة ضعفها. ششدت على بظرها أكثر فالقت بيديها فوق جسدي تسحب ظهري إليها وتطلب مني أن أضع ذبي داخل كسها. اتعلمون لقد خفت أن أبدأمعها نيكة لاني لم أكن جاهز بواقي معي. لم يكم معي كوندوم ساعتها إلا أنني أحسست أني لا أستطيع فقد أحسست ذبي يكاد ينفجر من ماءه المحتقن بداخله. فشخت ساقيها الابيضين وبان لي كسها سمين المشافر ورحت ادس ذبي فيها وأخذت أنيك ماريا الروسية نيكة من أجمل النيكات خارج إطار الزواج إلا ان قلبتي واتت فوقي لتقود هكذا نيكة مثير ة بيننا. كانت محترفة بحيث قفزت واعتلتني وذبي داخل كسها ولم اعرف كيف فعلت ذلك. راحت هي تنيكني وتدكك ذذبي لاحسّ أني غير قادر على الأمساك. أخبرتها أني على وشك القذف فرفعت عني كسها والتقمت ذبي وارتضعته لقذف في فيها. لم تمن ماريا قد قذفت بعد فققرت أن تجلس بكسها فوق فمي لامتصه وارضعه وألحسه حتى انتفضت. طوال إجازتي هناك في البحر الأحمر كنت أنيك ماريا وعلمتني فنون نيك مثيرة جداً إلى ان انصرفت وهي اﻵن صاحبتي على الفيس وما زلت انتظر قدومها.