دي قصة جنس حقيقية لما لقيت نفسي بأنيك واحدة وأدخل زبري في طيزها الكبيرة وأنا في عربية البوليس بأنيك واحدة كانت سكرانة وأنا سيبتها تمشي مقابل إني أنيكها وأمتع زبري بطيزها وبزازها وكسها وكأن ما فيش حاجة حصلت. أنا راجل عندي خمس وأربعين سنة والقصة دي حصلت من حخمس سنين تقريباً وأنا شغال ظابط مرور وساعات بيكون شغلي بالليل وفي اليوم ده كنت معدي بعربية السرطة على الطريق في الساعة أتنين بالليل وكنت عايز أدور على أي محل بيبيع سجاير بس للاسف ما لقيتش أي مكان وعشان كده قررت إن أروح على البيت وكنت حاطط فيه كمية سجاير كبيرة وفي طريق رجوعي على قسم الشرطة لاحظت إنه كان فيه ورايا في الطريق عربية ماشية بسرعة جنونية وساعتها شغلت سرينة عربية الشرطة وزودت سرعتي وندهت على اللي سايق العربية عشان يقف فوراً بس سرعة العربية زادت وساعتها قررت أركب دماغي وأجري وراها مهما كان الأمر. وانعطفت بالعربية على طريق جانبي ومكان شديد الصعوبة عشان كده ما رعفتش العربية تهرب وبعد ربع ساعة تقريباً وقفت العربية واتفاجأت إن الشواق كانت واحدة حلوة أوي وكان سكرانة وسايقة العربية بطريقة خطيرة. طلبت منها الرخص وبعدين جاءت ورايا عشان تترجاني ومسكتني من إيدي وحسيت برغبة شديدة في إني أنيكها وكان عليها جسم جامد وتخيلت زبري في طيزها بس أنا كنت لابس لبس الشرطة. بدأت أكتب لها المخالفة وهي بتتجى فيا وبعدين قالت لي في ودني هأعمل اللي أنت عايزه وأرضع زبرك وتنيكني هأعملك اللي أنت عايزه. حاولت في الأول أتجاهل كلامها بس مع التكرار لقيت نفسي بأميل إليها وزبري ينتصب جامد وساعتها بصيت عليها وكانت من أحلى النسوان اللي شفتها طول حياتي وعليها صدر جميل أوي ولابسة بادي خفيف وفيزون ضيق مجسم على طيزها وبعدين شغلت العربية وطلبت منها تيجي ورايا على عمارة مهجورة ما فيهاش أي حركة وطلبت منها تطفي كل الأنوار ولما وصلنا خبيت المسدس فس العربية مع أوراقها تحسباً لأي حاجة وبعدين قعدتها على ناحية الموتور وبدأت أبوسها جامد وعلى الرغم من إني متجوز وعندي ولاد بس زبري في طيزها خلاني أنسى كل حاجة.
بدأت هي ترضع في زبري بطريقة مثيرة تدل على إنها خبيرة في رضاعة الزبر وكان بوقها ساخن جداً وإديتني لذة جنسية عالية خلت قلبي ينبض جامد أوي أمتزج مع الخوف من الموقف اللي كنت فيه لما كانت بترضع زبري. وقبل ما أدخل زبري في طسزها سألتها هي عذراء ولا كسها كان مفتوح وما كنتش مستني إن إجابتها تكون إنها عذراء لإني أفتكرتها بنت متناكة بس هي قالت لي إنها ما سبقلهاش إنها أتناكت في كسها وهي بتحب مص الأزبار أو النيك في طيزها وهنا قررت فعلاً إني أنيكها في طيزها وأدخل زبري في طيزها جامد في مقابل عدم سحب الرخص منها ولما شفت بزازها لحستهم شوية وحسيت إني مش هأقدر أصبر أكتر وقلعتها الكيلوت وبدأت أحك زبري على طيزها وأدعكه بطريقة مثيرة عشان أجهزها لتلقي زبري في فتحة طيزها بس حسيت بنشوة جنسية عالية تسري في جسمي وتهز كياني وكانت المتعة كبيرة أوي خاتني أقذف حتى قبل ما أدخل زبري في طيزها وتطاير المني من زبري على عربية البوليس وبعدين مسحت زبري بالمناديل وخبيته في البنطلون مرة تانية. وفي الوقت اللي كنت هأرجع الرخص للبنت اللي رضعت زبري حسيت بالشهوة الجنسية مرة تانية وانتصاب زبري والرغبة في النيك وساعتها مسكتها مرة تانية وهي مستغربة لإنها أفتكرت إني شبعت من النياكة وإنها لما رضعت زبري شهوتي أنطفأت نهائياً بس أنا هجمت عليها بقبلات حارة وكأني هأغتصبها ودخلت عربيتي وطلعت زبري مرة تانية وطلبت منها تقلع الكيلوت وتركب على زبري وبللته كويس بالريق لما حطت فلقتها على حجري رجعت الحرارة تزيد أكتر والشهوة تتضاعف خاصة لما التصق زبري في طيزها الطرية الساخن الناعمة وبدأت أحك زبري في طيزها بكل متعة وبعد كده مسكت زبري المنتصب بإيدي وحطيت رأسه على خرمها الضيق وطلبت منها تقعد. ولما قعدت حسيت إن زبري هيفرتك طيزها وكأني فتحتها على الرغم من غنها قالت لي إنها أتناكت في طيزها قبل بس مش في حجم زبري لإني صاحب أكبر زبر ناكها.
قعدت وبدأ زبري يخترق طيزها تدريجياً واللذة تزيد أكتر وآهاتي تتصاعد لا إرادياً وأنا بأحسس على صدرها وبزازها بإيدي بطريقة مثيرة جداً في أحلى جنس ونيك ممزوج بالخوف واللذة من إكتشاف إني بأنيكها بلبس البوليس أثناء العمل. وبعدين حسيت إن زبري دخل كله في طيزها وهب بدأت تصرخ وتطلب مني أقذف بسرعة لإن زبري فشخها وقطع فتحتها اللذيذه وبعدين بقيت أرفعها وأنزلها جامد زي اللعبة في إيديا. ولما بدأت شهوتي تقرب من النهاية ضمتها جامد لغاية ما لزقت ضهرها في صدري وإيدي على بزازها ودخلت زبري في طيزها كله وبدأت أقذف الحليب فيها بطريقة ساخنة جداً. مسحت المني كويس قبل ما أسيب الفتاة اللي متعتني بالنيك.