قصتي اليوم عن وضع سكس 69 مع أماني مدرسة الأنجليزي وأحلى لحس كس ومص زبر و أكيد كل واحد فينا ، سواء بنت أو ولد، أثاره أو أثارتها منظر ست أو ولد سواء كبير أو صغير وفكر أو فكرت أنها تمارس معاه الجنس. بالضبط هو نفس الشيء اللي حصل معايا أنا ومدرسةالإنجليزي واعرفكم بنفسي أنا عاطف كنت ساعتها عمري يعني 18 أو أكتر شوية لأني كنت دبلرت سنة في اعدادية. كان اسمها أماني و هي مكنتش يعني مدرسة محترفة بمعنى الكلمة ولكن هي كانت بتعرف شوية ﻷنها خريجة علوم واتجوزت من واحد حبيته شغال سواق. دا حتى جوزها ابراهيم من يوم ما هو خرج من الشركة بتاعته واشترى تاكسي والموضوع برده منفعش بقى يشتغل سواق عند بابا. ولكن لما باب غير مكان عمله واحنا معاه طبعاً استعان بواحد تاني. المهم أن أماني كانت بتعمل دراسات عليا ومحتاجة فلوس وده السبب اللي خالها تدرس لي درس خصوصي.
أماني كان وقتها فاضي بالليل وابتدأت تظبط مواعيدها على كدة وهي بتجيلي الشقة في الوقت اللي ماما كانت فيه مشغولة مع أختي الحامل في المستشفي بتولد. في يوم كده كانت لابسة فستان قطن ناعم رقيق جات قاعدة جنبي بطريقة كنت قادر اشوف بيها ضهرها. كان جميل جداً ومتقسم وانحناءات أيه.. روعة. زبري ابتدا يتنطنط ويشد وحاولت اني اشوف اي حاجة عريانة من جسمها. هي مكنتش حلوة أوي؛ كانت قمحاوية وملامحها عادية بس جسمها كان طلقة. انا من عادتي لما بكون في الشارع وأهيج وزبري يقف باجري عالحمام واضرب عشرة على طول وارتاح. وكنت بعمل كدا برده لما بهيج على أماني المدرسة الخصوصية. باستأذن وبريح نفسي وأقوم راجع. بس في يوم كدا ظبطتني وانا متلبس، مش بجريمة ، لأ شافت بقعة لبن تخينة بيضة على البنطلون وأنا مش واخد بالي. بصت عليها وابتسمت فأنا بصيت واتحرجت. ساعتها أماني قالت ليا: يا ولا انا عارفة انت بتعمل ايه بعد ما تشوفني. كانت هي دي مناسبة و وضع سكس 69 مع أماني مدرسة الأنجليزي وأحلى لحس كس ومص زبر لأنها حطت ايدها على زبري من فوق البنطلون. بدأت تضغط وتدوس عليه وتفركه وانا جسمي اتربك وزبري شدّ أكتر. سحبت سحاب البنطلون وفتحت الزرار اللي من فوق وسحبت زبري بايدها السخنة. مكمنش منتصب أوي ﻷني كنت لسه ضارب عشرة بس هي وقفته تاني ولقيت زبري بيطول في ايدها. سابت زبري وراحتقالعة الفستان دفعة واحدة وبخفة ومهارة مأنها متعودة.
مكنتش أماني لابسة ستيان فشفت بزازها اللي مكنوش كبار أوي ولا حلماتها برده. بزاز صغيرين وحلمات زي حجم العنبة الصغيرة. هيجتني أماني مدرسة الإنجليزي بعد ما شفتها نص عريانة. نفسها بقا عالي وشديد كأنها شايلة حمل وماشية بيه. عرفت أنها كمان اتأثرت بزبري اللي شدّ. حطيت ايديها على كتافي ودفغتني للخلف فنمت وخلتني اشيل ملابسي كلها وكمان هي عرّت نصها التحتاني. شفت كسها وكان أول كس حقيقي من لحم ودم تقع عينيّا عليه. كان مفتوح ولونه قرمزي من جواه وباين عليه أنها اتناكت من زبر كبير أوي. وطيزها كمان كانت لذيذة نيك. أنا كنت مدهوش من اللي بيدور حاوليا فمعملتش حاجة. معظم الوقت كنت مفعول بيا مش فاعل هههه. ايدين أماني كانت شغالة عال العال. كانت بتدلك زبري وتزغزغه وراحت مايلة عليه وبقيت تلعقه . بمجرد من لسانها الولعة لمس طرف زبري تأوهت: آآآآآه .. آآآآآه. كان شعورﻻ خرافي ميعرفهوش غير اللي جرب لحس اللسان ومصه. عملت معاي نومة69 وحطت طيزها بكسها طبعاً في وشي.كان شيئ رائع محصلش معايا قبل كده. كانت كأنها بتمسح وشي بطيزها وكسها فعرفت أنها اللبوة عاوزاني ألحس لها كسها لأنها كانت واخدو زبري وعمالة لحس ومص ولعق كأنه قمع أيس كريم وابتدت تمص في زبري. وقوة كمان كأنها كانت محرومة من اﻷكل لأسبوع وبتاكل بنهم. حتى أني قدرت احس باسنانها وهي تعضعض في زبري. فتحت رجليا وبقت تلحس في خرم طيزي وتبعبصني بصوابعها. وبرضه شغالة مص في زبري. برضة أنا كنت شغال لحس ومص في كسها وهي بتشد على زبري لأني أنا كنت بقطع كسها. عارفين كس أماني كانت ريحته غريبة لا حلوة ولا وحشة ، بس ريحة نفاذة تخلي زبري يشد أكتر. كنت أنا بقا بقيت أصوّت بجد من عضها وعرفت بعدين أنها بتحب سكس عنيف وخصوصاً مع اللي أصغر منها. المهم عتقتني وادورت ناحيتي وكان زبري وقف عاﻵخر. نطت فوق وسطي ومسكت بأيدها زبري المفوخ وراحت رشقاه في كسها. آآآآآآآآآآآآآهآحححححححح…. كان كس أماني سخن مولع كأنها فرن وده اللي لذني أكتر. هديت وكانت عارفة أني أول مرة أمار سكس مع أي ست وراحت بالراحة تقوم وتقعد في أحلى سكس أول مرة أجربه. دقيقة كدا ولقيتها بعنف وبشدة بتقوم وتقعد وتتنطنط كأنها فوق ضهر حصان سريع جداً وزبري بيخبط جواها. إحساس مش قادر أوصفه. كانت عنيفة جداً وحسيت أنها اتجننت وبقت تعرق وتشدّ في جسمها وتنهج ومرة واحدة راحت شاهقة. ضمت بفخادها على نصي أكتر فحسيت أن عضلات كسها بتعصر زبري. هو دا اللي حصل لما رحت في أحلى سكس بعد وضع 69 أرمي لبني جواها. رميت ونصها هبط فوق نصي وعرفت أنها هي كما كانت بتجيب لما اتشنجت. بجد كان أحلى سكس مع مدرسة الإنجليزي الخصوصية.