ولاء الحسناء ونار الرغبة و السكس الممحون الجزء الثاني

ابتسمت ولاء الحسناء ابتسامة الأسد إذ مقبل على افتراس فريسته: متحاولش يا رامي .. يالا أقفلها …” لتديرني ظهرها! لم ألبث أن أرفع كفي حتى استدارت ولاء الساخنة وواجهتني وكأنما لتشعل نار الرغبة التي ما خمدت وتؤجج رغبة السكس الممحون معها : خلاص انا ممكن اتعامل …. شكراً..” وضحكت وصعدت سيارتي لاوصلها بقرب بيتها. شيعتها بنظرات ثائرة مكتومة وقالت قبل أن أسير: خليك مؤدب النهاردة ماشي… ههههه” تلك العبار ة كانت ولاء الساخنة ترددها دائماً لما علمت مدى تعلقي بها وأني كثيراً ما افكر فيها. ابتسمت وطأطأت رأسي فرقت لي ومالت برأسها لتلثم خدي باسمة ثم لتهمس في أذني: دا كل اللي عندي يا رمرم…” وودعتني وقد طيّبت خاطري بعد ان كسرته!

إلى أن كان يوم قررت ولاء الساخنة وزوجها أن يقيما حفلة في فسيح شقتهما وقد دعا كل منهما زمالته وصحابته. كان لا بد لي أن أكون هناك فقدمت بمفردي إلى بيت ولاء اجسناء تحدوني نار الرغية و السكس الممحون الذي طالما شحذ ذهن جهتها. قدمت و قرعت جرس الباب فكانت في مواجهتي ولاء الحسناء ترتدي فستاناً يشبه الروب أسوداً خفيفاُ شفافاً له شرائط كالأسبكحتي حول طويل مشرأب أبيض مستدير عنقها المثر فزاده جمالاُ! كان فستانها مفتوحاً من الخلف لينفتح عن نصف ظهرها الأبيض واخدوده المثير حتى فوق ردفيها المتقببين بقليل! بدت ملكة الجمال لا ريب في ذلك! جذبتها باتجاه صدري فاحتضنتها فأسخن نار الرغبة جسدها الدافئ البض الناعم! سريعاً وبقلق بالغ نزعت ولاء الحسناء بضّ جسدها من صدري مبتمسةً لي ولائمةً. قالت وعيناها تلمعان : ليه مقولتليش أنك جاي لما كلمتك….” فأجبت مبتسماً: عشان أعلمهالك مفاجأة … واحضنك الحضن ده …” فلكزتني ف ي كتفي معلنة بهمس: مفيش فايدة هههه…” وسارت أمامي . طوال الحفلة كانت راحتا كفي تتعرقان توقاً إلى مس لحمها الدافئ وقليب تتسارع دقاته إذ تعبر أمامي كشيطان يدعوني إليه ثم لا يلبث أن يصرفني!

كان أريج ولاء الحسناء يشنّف الأنوف وقد انتشر في الهواء. راحت عيناي تنزلان من فوق وجهها الساحر بمليح قسماته إلى بزازها التي بدت بعد أن تفككك زراران من فستانها فوقها. برز ربعا بزازها البيضاء الممتلئة وودت لو لمحت حلمتيهما المختبئتين! مرات عديدة تلمحني ولاء الساخنة متلبساً بالنظر إلى مفاتنها. الحقيقة لم أكن في وضع بحي اتحرج وأنزل بناظر من فوق نهديها الفاتنين! هي أيضاً كانت تستمتع بمحنتي وأبداً لم تحاول أن تستر فتنتها! أظلنا الليل وتوغل ولم أكن قد انفردت بها إذ لمحتها تسير باتجاه المطبخ. إلى الثلاجة. تبعتها لأراها تفتح بابها وتميل بظهرها لأنتهز الفرصة وآتي لها من خلفها! وضعت كفي المتعرقتين فوق أعلى وسطها ورحت أتحسسها! بلطف. باغتها فتفاجأت وتشبثت بباب الثلاجة لما أدركتني! ثم في اسرع من البرق واجهتني وقد احمرت وجنتيها الأسيلتين وهمست: رامي… بجد مينفعش… من فضلك متحرجنيش في بيتي …. أوكي؟!” كانت نبرتها حازمة فأجبتها: ماشي يا لولا… بس أعلم ايه.. فرص ولازم انتهزها ههه… انت مش عارفة ان بدووووب فيكي دوب…. مش حرام كل الشهور دي وةانا بتعذب!!” فأجابت وقد رقت قليلاً: فاهمة يا رامي… بس بردة أرجوك متكررش دا تاني…” ثم استدارت والتقطت صفحة الفاكهة وغادرت مطبخها. غير أنني لم أستسلم وكيف يستسلم من اشتعلت به نار الرغبة والسكس الممحون الذي يسهده لياليه الطويلة؟! إلى أن وافتني فرصتي السعيدة عندما كنت أقف مع بضعة أشخاص في إحدى زوايا بيتها الفسيح إذ لمحت ولاء الساخنة تدلف من الهول إلى غرفتها! راحت أفكاري تتسارع وتجلدني وتلهب خيالي. سريعاً يممت وجهي اتعقب إثرها خلسة من الحضور وكل في شرابه وحواره. كان الكل مشغول وزوجها شارب حتى الثمالة! كانتولاء الحسناء بمفردها بغرفتها .اقتجمت عليها خلوتها وأغلقت الباب من ورائي فالتفتت إلي بجيدها الذي يشبّ العاطفة: رامي…. أنت تاني…… مش قلتلك تمسك أعصابك….” فاقتربت قائلاً: أيوة… بس انا جاي أقولك أنك أجمل ست في الدنيا…. الاسود عليم يهبل … يجنن العاقل… ” وكانت طرة شعرها قد غطت جانب عينها ووجهها فممدت يدي وأمسكت بها ليتضح لي حر جبينها وأقول: بصي يا ولاء… ” وكنت احاول ان أستبقيها في مكانها.” شكراً على الليلة الجميلة دي…. يا ريت كل يوم حفلة ” ف ضحكت وبدا ثغرها الأبيض كاللؤلؤ وقالت: لا طبعاً…. دا بعينك… وابتمست…” وراحت تحاول ان تتملص قائلة خاطية نحو الباب: أنا لازم أكون جنب المعازيم…. فأسرعت: أنت عارفة أن الفستان ده ليه معاني كتيييير…معنى القسوة من برة … وملاك من جوا…” وملت عليهابكفي أتحسس خدها فقالت : أنسى يا رامي … أنا ست مجوزة…” راجعة سريعاً إلى الوراء خطوتين. أحجمت وقلت: بجد يا ولاء أنت مش عاوزة…” فأومأت بالإيجاب فقلت وقد أنزلت ذراعي المبسوط إلى خدها: خلاص يا ولاء … زي ما تحبي….. عموماً انا بحبك جوك … بحب اكون معاكي….” باسطاً يدي مرة أخرى أرفع شعرها من فوق جبينها وعينيها.