أنا كنت بدرس في سنة أولى في كلية الطب، وكنت فخور بنجاحي العالي في الثانوية العامة، ومقبل على الدراسة في كلية الطب اللي كانت حلم حياتي. وهناك أتعرفت على صاحبي أحمد من عائلة راقية جداً تسكن في أحد أحياء القاهرة الراقية، وأنا كنت من الريف، ومازلت متمسك بعادات وتقاليد الريف. صاحبي أحمد شاب محترم جداً، ووسيم جداً، وزي ما بيقولوا ابن عز فعلاً. اتوطدت العلاقة ما بين وبقيت صداقة حميمة، وهو والده مهندس كبير في أحد شركات البترول، وعنده أخت وحيدة غاية في الجمال وبتدرس في أحد الجامعات الخاصة في القاهرة. أما أمه الدكتورة ابتسام جمال مالوش زي، وجسم متناسق زي الفرسة، وكأنها لسه في العشرين من كتر ما هي مهتمية بنفسها. اتعرفت عليهم، و الدكتورة اعجبتي بيا جداً. لكن للأسف حصلت مشاكل ما بينا بسبب البنات وما كنش بيرد على مكالماتي. رحت البيت عنده، وقابلت أمه الدكتورة كانت كالعادة غاية في الرقة والجمال، وكانت فرحانة بيا جداً وبتعاملتي كويس جداً، وطلبت إن أنا أتغدى معها في يوم لإن أحمد ووالده في الغردقة، وهي حاسة بالوحدة لوحدها وهي ده كانت أول مرة يسيبوها لوحدها وبسبب ظروف شغلها ماعرفتش تأخد أجازة. وافقت وروحت لها في اليوم الموعود.
كانت لابسة على راحتها لإننا في البيت يعني بيجامة روز شفافة مخليلاها زي الملكة بجد. وأنا هكلها بعيني. وقعدنا نتغدى، وقالت لي بص أنا هعلمك فن الاتيكيت وإزاي تتعامل مع المجتمع. وافقت، وبدأنا أول درس. قالت لي لما تسلم عليا تبوس ايدي، وممكن تبوسني وتحضني لو نعرف بعض جامد. ولازم كمان تتعلم الرقص، وراحت مشغلة موسيقى رومانسية، وقالت لي تعالا اعلمك الرقص. وحطت ايدها تحت خطري، وقالت لي اعمل زيها. وأنا طبعاً كنت مرتبك، ومش عارف أعمل ايه، وكل شوية أدوس على رجلها، وهي تبتسموتقول لي عادي ولا يهمك. وبعد شوية بدأت أتمالك أعصابي، وحطيت ايدي حوالين رقبتها وعيناها كانت قدامي، ووشها قدام وشي، وكلها شوق وحنان. وكنت حاسس بحرارة خارجة مع أنفاسها، وهي بتحضني وبتتمايل معايا وفرحانة جداً. وبدأت أحضنها أكتر وأقرب لها، وأنفاسها تقرب مني هتحرقني، وعيناها بتلمع. وبعدين باستني على خدي اليمين، ومرة تانية على خدي الشمال. فأنا نفسي مش فاهم. قال لي دورك دلوقتي اعمل زي. قربت منها، وبوستها على خدها اليمين والشمال وهي مغمضة عينيها.حاسيت بنار خارج منها، ومن غير مقدمات بوستها على شفايفها، وهي كأنها نايمة. كررت البوسة ومسكت شفايفها، وهي كانت طايرة من الفرحة، وكنت حاسس بصدرها بيختنق وحضنتني بكل قوتها، وقعدت تأخد نفسها، وبدأت تبكي. أنا خفت أون عملت حاجة غلط، ورحت قعدت جنبها وقلت لها في ايه ارجوكي قوليلي لو كنت اتضايقت أنا هامشي، بس اسيبك ازاي وانتي في الحالة ديه. حضنتني جامد وقالت لي لا خليك انا محتجالك جداً. سألتها عن سيي الدموع. قالت لي إنها بقالها أكتر من عشر سنين وهي وحيدة لإن جوزها عاجز وما بيعرفش يمارس الجنس. والنهاردة أفتكرت إنها ست وليها مشاعر وهي معايا بس أنت زي أبني. حطيت ايدي على بوقها، وطلبت منها تسكت، وبوستها وحضنتها، وحسيت بجسمي بيرتعش وبرغبة جامحة في ممارسة الجنس معها.
مددت يدي ألمس حلماتها، هاجت جداً، وطلعت حلماتها، وبدأت ألف بلساني حواليها، وهي بتتلوى في ايدي. وقالت لي يا حبيبي من النهاردة أنا ملكك وأنت ملكي. قلت لها وأنتي من النهاردة حبيبتي وعشيقتي. دخلنا أوضة النوم، ومسكتها لحس في ك حتة في جسمها، وهي تتأأأوه، وأنا بقولها أتكلمي عايز أسمع صوتك. ونزلت على كسها لحس راحت مطلع صوت آآآآح آآآح أرجوك أول مرة احس بالشهوة دي الحس جامد كسي مولع نار. وأنا عمال ألحس كسها وأدخل لساني في كسها، وهي بتتلوى وتقول لي يلا بقى نيكني وطفي ناري هتجنن. قلتلها لسة بدري قوي. وأنا عمال ألحس في جسها جابت رعشتها 3 مرات، وطعم العسل من كسها كان لا يقاوم. مسكت زبي وقالت لي زبك كبير قوي شكلك هتقطعني. قلت لها طب مصي يا حلوة. اترددت في الأول، وبعدين مسكت زبي زي المحترفة، وتقولي طعمه حلو نفسي ينزل لبنه فيا. سيبتها تمص في لغاية ما نزلت لبني في بقها. لحسته كله، وبلعته، وهي بتقولي زي العسل. وبعد كده نامت على ضهرها، وأنا رحت رافع رجلها، ودخلت زبي في كسها، صرخت صرخة جامدة عشان كسها كان ضيق قوي، وأنا زبي حجمه كبير، وصرخت وقالت بالراحة عليا. قلتلها خلاص بلاش منه. قالت لي لا دخله جامد حتى لو هيقطعني عاوزاك تفشخني نيك. نامت ودخلت زبي وهي عمالة تصرخ وتقول لي آآآآح حاسة روح هتطلع مني بس نيكك زي العسل …. نيكني كمان. وأنا عامل أنيكها زي الثور الهايج لغاية ما نزلت لبني بكسها. قالت لي متخفش أنا كبرت ومش هخلف تاني نيك براحتك. فضلت أنيك فيها أكتر من ساعة وجبت لبني في كسها تلات مرات، وبعدها قمنا اخدنا شاور، وقالت لي خلاص من النهاردة أنا مراتك عايزاك تنيكني كل يوم، ونمت معها الأسبوع اللي كان غايب فيه أبنها وجوزها. ودي كانت أول معرفتي بكس الدكتورة أم صاحبي.