أحب فاروق شيماء أو شيمو كما كان يحلو له أن يدلعها حين يختلي بها أو في مكالماته معها. أحبها بعد أن تعرف إليها عن طريق أخته؛ إذ شيماء طالبة جامعية تصغر نورة أختها بعامين وهي التي تربطها بجهاد شقيقة فاروق علاقة صداقة قوية منذ سنوات. ذات مرة قدمت شيماء مع نورة إلى بيت فاروق ليراها الأخير و تراه و يستظرفان بعضهما إذا علمنا أن فاروق نسوانجي كبير يلقي النكات فيصطاد الحسان. كانت من بين علاقته شيماء أو شيمو التي تدرس في آداب عربي. أعجبته فإذا به يصادقها عالفيس ثم يتجاسر فيسرق رقم هاتفها من موبايل أخته فيلتقيان أول لقاء لهما في الجامعة ثم في أماكن سرية أخرى! شمياء فتاة حنطية البشرة ذات وجه مستدير عفية البدن ذات طيز عريضة مغرية و بزاز كبيرة أقل ما يقال عنهم انهم يهبلوا!! كان فاروق يستثار بشدة حينما تعلق عيناه بطيزها العريضة وهي تهتز بثقل في جيبتها إذ تستدبره! كانت شيمو ذات مفاتن عديدة فأغرت بها فاروق و أحبت هي أن توقعه في شراكها. قبلة و قبلتين على الشفتين ساخنتين و تحسيس على البزاز و آهات كثيرة صدرت منها في لقاءاها مع فاروق في شقته التي ينوي أن يتزوج بها. لم يشبع فاروق وكانت عينه على ما بين فخذيها. أبت شيمو ذلك عليه غضب منها و هدد بالانسحاب. إلا أنها أرادته عريساً و مشروع زواج فراحت تمنحه طيزها العريضة يفتحها فأحبت ذلك و أصبحت مدمنة نيك الطيز بامتياز.
مشت شيماء تسترضي فاروق في وكر لذته , شقته التي ينوي أن يتزوج فيها وهي لم يكتمل تشطيبها بعد. هناك تعرت عن آخر قطعة تسترها! ولكن كانا قد أبرما اتفاقاً شفهياً وه ألا يقرب فاروق من عذرتها إلا ليلة دخلتها. أما و قد منحته طيزها العريضة التي طالما أسالت لعابه فعليه أن يقنع و على شيماء أن تنقلب على بطنها كما طلب منها فاروق. وبالفعل ألقت شيماء كفيها تحت خديها و راحت ترقب ما سيفعله بها فاروق. دنا فاروق من خرم طيزها العريضة بإصبعه الشقي و شرع تدليكه برقة بالغة! طوت شيماء كلتا شفتيها و أسبلت جفنيها وهي تتحسس المتعة التي بعثتها أنامله وثدرت منها آهة مثيرة رقيقة! كانت فتحة شرجها تذوب من لمساته وشعرت بها تتسع مفسحة طريقا لأصبعين من أصابعه يلفهم ثم يدسهم لتهمس شيماء مدنة نيك الطيز: فاروق.. حرام عليك .. مش قادرة! سحب فاروق أصابعه من دبرها .. وشعرت بزبه الصلب يمسح بين فلقتيها بقوه وبيضتاه تمسحان و تمشيان فوق مشافر كسها. كانت شيمو تكتم أنفاسها تترقب ما يفعل بها! إلى أن أحست برأس زبه الملتهب يندس خلسة فى فتحه شرجها بنعومة وبطئ فتمددت حلقة خاتمها وابتلعت راس زبه في سهولة و يسر .. وفاروق يهمس لها لاهثاً هائجاً: حاسة بوجع .. لتعلن بلهث أنفاسها هي الأخرى : لا . .فبدأ هو يدفع زبه بتمهل داخلها وزبه يشق طريقه سرعه حتى أنها شعرت بان طيزها العريضة استقبلته كله بلا معاناه أو الم و كانها مدمنة نيك الطيز و كأنها استقبلت مئات الأزبار قبل ذلك !
شبت شميو بجسدها العفي اللدن حتى تشعر بأنه قد دلف كله داخلها فيبدو أنّ طيزها العريضة اعتصرته داخلها فزااااااااام فاروق و أصدر آهة طويلة قوية!! ثم سحب برقة كما أدخله حتى شعرت شيمو بطربوش زبه الساخن على فتحه دبرها المتمددة المنقبضة المنبسطة الوردية الزلقة!! ثم عاد ليدفعه من جديد .. فتند عنها آهة و شهقة و ارتمت ببدنها المرفوع ليلامس السرير كما كان وشرع فاروق في دفع زبه بقوه في طيزها العريضة ويسحبه بقوة كأنه سيخ محميّ وهي تستمتع و تنفلت اﻵهات و الأنات التي تعبر عن لذتها من بين شفتيها الرقيقتين وتصدر أصوات بين الترجي والترحيب فشنفت أذنه من التأوهات ما جعلته يزيد زبه دلكا في جنبات طيزها العريضة الساخنة وهو متأثر يصدر أصوات لذه كانت تزيدها جنونا فوق جنون وشهوة فوق شهوة فباتت مدمنة نيك الطيز من الطراز الأول!! ثم راح فاروق يسحبه بقوة و خلسة من دبرها وقد بلغت منه الشهوة مبلغها لتلفت شيماء برأسها فتجده ممسكاً به يعصره وهو يقربه من وجهها! عرفت شيماء أنه يبغي أن يغمسه في فيها!! حدقت بشدة وهي لا تريد أن تغضبه فهو بالنسبة لها مشروع زواج مستقبلي ففتحت فمها الصغير تستقبل زبه الكبير المهتاج المحمر فيولجه فاروق بحنان بين شفتيها! بغريزة الأنثى اللعوب راحت شيماء تزيد من لوعة ذكرها و مشروع زواجها فقبضت عليه بكلا شفتيها كطفل يقبض على مصاصته أو طرف بزازته وعلامات اللذة تكسو وجه شيماء الذي تورد بشدة! كان فاروق يريد أن يزيد من متعته و لا ينزل سريعا و خاصة و انه قد تناول حبة جيوبوكس وهو الذي يطيل أمد المعاشرة الزوجية…..يتبع…