علم الفحل جواد في صميمه بان فتاته الشلهوبة عاشقة النيك والفلاحة ستظهر, وكان يقول بنفسه بانها في ساعة ما او في يوم ما حتما ستظهر ستظهر وكلما كان يقول هذه الكلمة كان يلاعب قضيبه لا شعوريا وهو يتذكر ايامه معها, وكم كانت ترضع قضيبه وتدلله وتمتعه باحاديثها الجنونية وقد احبها وتعلق بحبال هواها المشعوطة, لانها وببساطة فريدة, فريدة بجمالها بافكارها بروحها وفي طريق عودته الى البيت توقف امام احد مطاعم النبطية ودخل لتناول الطعام الذي لم يتذوقه منذ ايام فجلس وطلب الطعام وما هي الا لحظات حتى رأى ذات الخمار الاسود التي لايرى منها اصبعا ولا عينا تقترب حيث كان, وكانت كعادتها تتبختر بجسدها الوارف البهي الرائع الذي بانت تفاصيله الرائعة من صدر كبير الى قد مبروم فطيزها العربية البهية من اشفل الخمار,
فاقتربت من مكان جلوسه سحبت احدى الكراسي جلست امام جواد المبهول وقد تاق اليها بشدة اذ ولولا الحياء لارتمى عندى اقدامها يقبلها ثم لقام ببطحها وركوبها وهو قد اشتاق الى بدنها, وما ان جلست حتى قالت له: لا تنظر مثل الاهبل وتلفت نظر الناس الموجودين في المطعم ابتسم وخليك طبيعي شو هذه اول مرة بتشوفني فيها ؟
تصرف جواد بشكل طبيعي وابتسم وبصوت منخفض حتي لايسمعه احد قال: بصراحة ما توقعت شوفك هون يا ناريمان انا هلكت وانا دور عليك اشتقتلك, ثم اتبع بموت فيكي, وقال لها بانه يريدها
فقالت: ما حدا قلك دوّر في المدافن كان ممكن تيجي على بيتي وهناك بتلقاني
فقال: اين بيتك هذا يا ناريمان ؟
فقالت: اذا انت ما بتعرف, بكرا ستعرف ولا بد, وفي هذه اللحظات اقترب من الطاولة حيث يجلس جواد وناريمان ذات الخمار شابان من اصدقاء جواد فاحمر وجهه واخضر وانقطعت انفاسه وارتعش قضيبه وتمنى لو انهم لم يروه ويبتعدوا عنه حتي لا يسألوه عن علاقته
بهذه المقنعة ولكن حدث العكس وجلسا على الطاولة الملاصقة لطاولة جواد وقال احدهم :” مرحبا يا جواد اين اراضيك اتراك اين اختفيت وكان الارض قد ابتلعتك! اين غاطس يا جواد وما حدا عم يشوفك, ثم ادار وجهه ناحية ناريمان وابتسم وقال مرحبا يا شيخة
فتدخل جواد على الفور وهو يبتسم ابتسامة مصطنعة واشار بيده الى ناريمان وقال: ناريمان واشار بيده نحوهم وقال: اصدقاء لي من صيدا
فهزت ناريمان رأسها ومدت يدها من اسفل الطاولة لتفرك سيقان سيدها وحبيبها وقد اشتاقت له هي الاخرى وقد هالها ان تسبب له اي خجل كان, وقالت: تشرفنا يا اصدقاء جواد وعلى فكرة انا لست بشيخة ولكن ما العمل وجواد يريد مني ان ارتدي هذه الملابس لانه شديد الغيرة علي وهو قلبي وروحي وخطيبي وحبيب ونا لا استطيع ان ارفض له طلب, وبينما كانت تنطق بهذه الكلمات كانت يدها قد وصلت الى قضيبه فوجدته نائما, فانتفضت غضبا لانه وبعد كل هذه المدة التي غابة بها عن فحلها قد تصورة بان قضيبه سينتصب ولن ينام لساعات, وما ان فركته مرتين حتى قفز القضيب من سباته وانتعش وكان الروح قد عادت اليه فانتصب بشدة, فاذ بالابتسامة تكاد تقفز من وجهها, وعند هذه التصرفات احمر وجه جواد اكثر واكثر لهذا الاحراج الذي وضعته فيه ناريمان امام اصدقائه وفضل الصمت على الرد على كاماتها فاعتذر وهرول الى الحمام لان قضيبه كاد ان ينفجر وما ان دخل الحمام حتى طرق الباب فاذ بها ورائه فادخلها بسرعة واقفل الباب خوفا من ان يراهم احد, وبسرعة اخرج قضيبه فاخذته بفمها بحرارة وما ان حركته حتى قذف بشكل عنيف في فمها رضعته الى اخر نقطة وهي تلاعب سيقانه بيديها ثم وبعدما رضعته غسلته بلعابها في احلى سكس عربي فموي وعادا الى الطاولة.