لا زلت اتذكر الاستمناء الاول في حياتي و كيف قذفت المني و كيف كنت استمني يومها كالمجنون و انا غير مصدق لتلك اللذة التي كانت على زبي الذي كبر حجمه جدا و صرت املك راس زب كبير و شعر كثيف حول عانتي و ساحكي لكم عن السبب الذي هيجني و اجعلكم تعيشون معي مغامرتي الساخنة . كنا نحكي كثيرا انا و اصدقائي حول البلوغ و كيف يتغير صوت الرجل و عن الشهوة و صعوبة التحكم فيها و احيانا كنا نقارن ازبارنا و نجد من بين اشخاص في نفس السن من يملك زب مثل زب الرجل في حجمه و اخر مثل زب الطفل و اخرى متوسطة في طريقها للبلوغ و في احدى المرات اختليت بصديقي و تحدثنا في الموضوع ثم اقترحنا على بعضنا ان نكشف ازبارنا بيننا حتى نقارنه و حين كشف صديقي زبه كان كبيرا جدا و مشعرا بينما كان زبي صغير و عليه شعيرات خفيفة جدا . بقيت تلك الصورة راسخة في ذهني و بقيت اتسائل هل صحيح سيكبر زبي و يصل حجمه الى حجم زب صديقي و انا اشك في الامر و صرت اراقب زبي يوميا امام المراة و ارى ان الشعر يزداد بكثافة في كل مرة و ذات يوم قمت من فراشي و احسست ان البوكسر الذي البسه مبلل و شعرت باحراج جديد و ظننت اني تبولت على ملابسي في النوم و لكن حين دخلت المرحاض و اخرجت زبي وجدته منكمش و الشعر قد التصق بفخذي و بالخصيتين و كنت اشم رائحة غريبة جدا و كان لون السائل يشبه المخاط و في المناطق التي كان جف فيها اصبح لونه ابيض مثل الحليب
لم اعرف ان هذا السائل هو المني و لم اكن قد عشت الاستمناء الاول في حياتي لذلك تسائلت و حكيت لصديقي المقرب بما حدث معي فاخبرني ان ذلك هو المني الذي يقذفه الرجل و اخبرني ايضا انني صرت بالغ و بامكاني ان انيك و امارس حياتي الجنسية مثل الرجال و هنا فكرت في الاستمناء الاول في حياتي و كيفية ممارسته و كان لابد ان اختلي في مكان خاص لانني سمعت ان الرجل يتاوه من الشهوة و يصرخ قبل القذف و لذلك خفت ان يفتضح امري . بعدما خرجنا من الثانوية اتجهت الى البيت و بمجرد ان دخلت رايت جارتني جالسة امام امي تحكي و كانت تصع ابنها على صدرها و هو يرضع ثديها و لاول مرة احسست بالشهوة و انا ارى حلمة الصدر الوردية امامي و الطفل يمصها و احسست بقوة بركان تغلي داخل زبي فاسرعت الى المرحاض و بطريقة تكاد تكون لا ارادية حدث الاستمناء الاول في حياتي على ذلك النهد الجميل
دخلت المرحاض و فتحت سحاب البنطلون و اخرجت زبي الذي كان منتصب و اراه لاول مرة بذلك الحجم الكبيرو كما حكى لي صديقي فان اللذة تكون اعلى كلما بللت زبي بالصابون او الزيت و لذلك دهنت يدي على الاصابع بالصابون و امسكت بها زبي فاحسست ان زبي ينزلق و شعرت بمتعة كبيرة و لذة لن انساها و انا امارس الاستمناء الاول في حياتي . و بدات امرر يدي الملتفة حول زبي من كل جانب بحركة ذهاب و رجوع حول الزب كاملا من الراس الى اسفل الانبوب امام الخصيتين و في كل مرة كنت اسرع من تحريك اليد و اشعر بالمتعة تكبر و رغم اني كنت الهث من الشهوة الا ان الامر كان خفيفا جدا و ليست بتلك الدرجة التي صورها لي صديقي حيث لم يسمعني اي احد في الخارج . كنت العب بزبي و انا اعيش الاستمناء الاول في حياتي و اول لذة نيك و انا استحضر ذلك الثدي و تلك الحلمة و الهالة الوردية المحيطة بها و اتخيل لو انا ارضع منها و كيف مذاقها و احس ان شيئا ما داخل زبي يريد الانفجار و الخروج ثم احسست بالشهوة لاول مرة في حياتي و عرفت معنى الشهوة رغم اني لم اكن قد عرفت الكس و الطيز بعد
و في قمة المتعة و اللذة التي كنت عليها احسست ان زبي يريد ان يخرج شيئا ما فضغطت بقوة و انا استمني و امرر اصابعي الزلجة عليه حتى شعرت انه يطلق السائل المنوي و كان زبي اصبح مسدس فقد كانت تخرج الدفقات على شكل قطرات كبيرة متلاحقة و بصفة متقطعة و كنت اظن اني سابقي اقذف مثلما اريد لكني احسست بتعب شديد و ان المني انتهى و الشهوة زالت و حتى زبي صرت لا استطيع ان المسه فقد صرت احس بيئ يؤلمني و يحرقني كلما لمست زبي و كانت اول مرة اعيش النشوة و الشهوة و القذف المني في الاستمناء الاول الذي مارسته في حياتي على بزاز جارتي