ساحكي لكم عن قصة وقائعها تعود بي الى سنوات التسعينات حين كنت شابا في الثلاثينات من عمري و قد مررت بتجربة السكس الساخن مع ربيعة منظفة العمارة التي لم اكن اتخيل ابدا انها بمثل تلك الحلاوة و اللذة في النيك . حيث كنت اراها يوميا حين تاتي الى عمارتنا كي تنظف السلالم و احيانا اراها منحنية و طيزها بارزة حتى ينتصب زبي و لكني كنت اراها انسانة فقيرة تعمل من اجل قوت يومها و خاصة و انها كبيرة في السن و في حدود الخمسينات في ذلك الوقت رغم اني كنت اشتهيها احيانا . في ذلك اليوم كنت جد متعطش للنيك و لو التقيت قطا لنكته من كثرة الشهوة ولما وصلت الى الطابق الرابع وجدتها تنظف و هي ماسكة المنشفة فالقيت عليها التحية و ردت بابتسامة ثم اكملت صعود العمارة و كنت اسكن في الطابق الاعلى و هو السابع و لما وصلت الى الطابق الخامس اختبات و بقيت انظر الى ربيعة و احك زبي و قررت ان استمني هناك دون ان تراني و اتخيل اني انيكها ثم اخرجت زبي و بقي ادلكه و لكن فكرت في طريقة اخرى و هي ترك زبي خارجا من تحت البوكسر و تعمدت اللعب به حتى انتصب ثم اقتربت منها و كان اثر الانتصاب على زبي جد شديد و سالتها ان كانت محتاجة الى شيئ ما فانا في الخدمة و لمحتها تحكي معي و تنظر الى زبي فزادت رغبة السكس في نفسي اكثر و هجت بطريقة غير مسبوقة و صرت كالمجنون و قلبي ينبض بتسارع غريب . و اثناء حديثي معها كنت في كل مرة المس زبي و اطيل حكه و هي تنظر اليه ثم صارحتها و عبرت لها عن حالتي المشتعلة و اخبرتها انني في سن الزواج و لكن حالتي المادية لم تساعدني على الزواج و لا املك اي عشيقة او صديقة بامكانها تدليع زبي في السكس و اكدت لها ايضا انني مللت من ضرب العشرات و نفسي تحلم بنيكة واحدة و لو مع عجوز في الثمانين . و حتى لا اجعلها تحس بالاهانة اكدت لها انها في نظري احلى من فتيات العشرينات و قد اتفقنا انا و هي على ان اعطيها مصاريف اسبوع كاملة حتى تقبل بممارسة السكس معي و بما ان اجرتها قليلة جدا فقد كان شرطها سهلا جدا علي
امسكت بعدها ربيعة بيديو اخذتني الى حجرتها المتواضعة في العمارة و قد كنا نصعد الى السطح متخفيا ن حتى وصلنا و دخلنا و كانت ترتدي عباءة سوداء و مئزر ابيض و بمجرد ان دخلنا بدات تتعرى امامي و قلبي ينبض و الحقيقة انني خفت في اول الامر و ندمت لانني عرضت عليها النيك و شعرت بقلبي ينبض بقوة لانني غير متعود على السكس من قبل و كلما كانت تنزع كلما زادت نبضات قلبي و اول ما كشفت عنه كانت بزازها و كانت كبيرة جدا حيث اخافتني كثيرا و لم ارى حلمات بذلك الشكل الى غاية اليوم رغم انني في الخامسة و الخمسين من عمري و نكت ناءا كثيرات . كانت حلماتها بارزة جدا و لها دائرة بنية كبيرة تحيط بها و هناك ازداد خوفي من السكس اكثر و كدت اهرب و لكن ربيعة استمرت تتعرى امامي ثم طلبت مني ان اخرج زبي و بقيت عند ذلك متسمرا في مكاني و تعجبت ربيعة كثيرا من الامر ثم اقتربت و لمست زبي بيديها من فوق بنطالي و شعرت ان في يديها شرارة كهرائية تصعق زبي ثم بدات تتكلم معي بعبارات حادة مثل قولها هيا ابدا النيك ليس لي وقت ثم قالت لماذا انت خائف الم تتذوق الكس من قبل و بعدها عاودت لمس زبي ثم اردفت اممممم انه صغير . و حتى انتقم لرجولتي كان علي ان اقوم برد فعل قوي حتى ابرهن لها عن فحولتي و قوتي الجنسية فاسندتها الى الحائط و رحت اقبلها من فمها و هي تضحك ثم رضعت بزازها و كان مذاقهما جد لذيذ و لم اتصور يومها ان امراة في الخمسين تخفي انوثة مثل هذه و ضغطت على حلمتها حتى المتها ثم صاحت و راحت تخفي بزازها بحجة اني لا اعرف كيفية النيك و طلبت مني ان ادخل زبي كسها مباشرة حتى اقذف . استدارات الى الحائط و انحنت و هنا اخرجت زبي الذي كان يغلي من الشهوة و كان زبي متوسط الحجم و لكنه شديد الانتصاب و بمجرد ان ضغطت به بين شفرتيها حتى دخل مثل الثعبان و كان كس ربيعة واسعا جدا على زبي و هذا يدل على انهاتذوقت ازبار اضخم من زبي بكثير . لم تدم نيكتي الاولى سوى ثواني معدودات و شعرت باللذة تتجمع في زبي و تتجه ناحية الراس و من حسن حظي سحبت زبي و لم اعرف انني ساقذف لحظتها لانني اعدت على القذف بالاستمناء بالصابون و الزيوت و بمجرد ان سحبت زبي حتى بدا المني يخرج بغزارة و قد تطايرت قطرته الاولى على ظهرها و الثانية فوق طيزها و صرخت ربيعة و هي منحنية هيا ابعد زبك عن جسمي
و بعد ذلك شعرت لاول مرة بحلاوة السكس و قد تيقنت انه لا علاقة تماما بالمتعة الجنسية بين الاستمناء والنيك رغم انني شعرت بالضعف و بفتور في جسمي وفي زبي و لم اكد امسح زبي على الجدار حتى همت ربيعة بلبس ثيابها و طلبت مني ان ادفع لها المبلغ المتفق بيننا لكني انا من غضب هذه المرة و نهرتها بعبارات مشينة و كنت في قمة الغضب و سالتها هل تعتبر هذه نيكة حيث لم ادفع بزبي في كسها سوى مرتين او ثلاث و اكدت لها انني سانيكها مرة اخرى و اذا لم اشبع سانيكها ثالثة لانني لاول مرة امارس السكس و انا متاكد ان زبي سينتصب بعد فترة وجيزة . و صارت تتفاوض معي على السعر مرة اخرى و هنا هممت بالمغادرة و قد قلت لها اذا تكلمتي مرة اخرى فسوف ادفع لك زبي بدل المال و افعلي ما شئتي و لم تجد ربيعة بدا من الانصياع لاوامري خاصة و انها خبيرة في السكس و تعرف ان شابا ينيك مع امراة لاول مرة سيقذف بسرعة رهيبة و ينتصب زبه مرة اخرى . و بما انها ايضا خبيرة فقد عرفت كيف تضحك علي حين طلبت مني ان انزل و اشتري اشياءا ناكلها كي تساعدني على تعويض المني في زبي و نزلت مسرعا و اشتريت اطعمة و مرطبات و عدت الى ربيعة و كلي عزم على اطالة النيكة الثانية . و لما عدت وجدتها لابسة ستيانها و بزتها اليمنى تطل منه متدلية و رجليها مفتحيني و فخذها عاريا كلية و قد هجت اكثر من المرة الاولى و قررت ممارسة السكس حتى قبل ان اتناول اي شيئ