المخيم الصيفي – حلقة 5: مدام لبنى كتعمل عمر المراهق الحويان على أصولو
مدام لبنى بغات تبوس عمر من فمو لي كان مبلل بعسل طبونها الحمر و تسناتو حتا ولا مستلقي فوقها كلو و حسات بتقل و سخونية زبو لي يالاه مصاتو ليه كلو .. خرجات لسانها و لحسات ليه شفايف فمو كل وحدة بوحدها و من بعد شلقماتو بوسان فلورطات معاه حتى حسات ليه هدا .. حيت من مور هادشي كلو ولا يترعد و كان متأكدة بلي هادي أول مرة ليه يكون قريب هاكا لمرا و هادشي لي جذبها ليه حيت من أول نهار حصلاتو كيتسلل لحمام و شاف المني لي راشو على سراولو كلو و منين شافها حمارو ليه حنيكاتو عرفاتو معندو حتا تجاريب و هادشي خلاها باغا تعلمو كلشي و تمتع راسها بمراهق بوكوص و بريئ و باغي يتعلم كلشي و حيت عمرها حواها شي واحد أعذر كانت متحمسة تدخل فهاد التجربة ..
و لكن بغات فالأول تعلمو كل حاجة بوحدها حتى تحس بيه مستاعد و حيت كانت باغا زبو يولف المتعة و ميبقاش يقذف بسرعة كيما وقع دابا شوية .. بقات وخداه فالحضن ديالها حتى هدأ و مبقاش كيترعش و من بعد دخلات بزولتها ففمو و بدات ترضعو بحال شي ولد صغير و قالت ليه بلي هي معجبة بيه بزاف و عجبها كيفاش كلا ليها طبونها الحمر و متعها و بغاتو ديما يمتعها هكذا و فالمقابل هي غادي تعيشو لحظات جنسية عمرو ينساها ..
حيت بدا كيطلع الصباح قالت ليه يمشي لغرفة ديالو قبل ما يلاحظ الغياب ديالو شي واحد و حيت مع 8 ديال الصباح كلشي كيفيق .. و قالت ليه غدا عاوتاني كيبحال اليوم أجي عندي منين تحس بكلشي نعس و قالت ليه يوجد راسو و يرتاح حيت هاد الليلة مغاديش تخليه ينعس و غادي تعيه مزيااان.
عمر بقا نهار كلو كيفكر فشنو وقت و زبو كان كيبدا ينبض منين كيتخايل فم مدام لينى كتمص ليه زبو و من كلامها كان متأكد بلي اليوم أخيرا و بعد انتظار طويل غادي يفقد العذرية ديالو و غادي يحوي بنت لأول مرة فحياتو ااااوه كان من دابا كيتخيل كيفاش طبون مدام لبنى الحمر السخون غادي يقيصو بزبو و يدخلو فثقبتها و يحيويها ااوه بقا كيفكر فهاد الأفكار الساخنة حتى محسش براسو و نعس و لي فيقو كان صاحبو إيهاب لي كيتشارك معاه الغرفة ديالو أو قاليه نوض أ صاحبي دابا راه 8 ديال العشية و نتا باقي ناعس .. و عمر حس براسو شاابع نعاس و مرتاح و فرح ملي داز الوقت بزربة دابا باقي ليه غير يتسنة وقت العشا يدوز و من بعد فاش ينعس كلشي غادي يمشي لعندها اااوه ..
من يعد ساعات من الانتظار بدا عمر كيسمع أصوات شخير صابحو إيهاب و كيبحال لي دار البارح ناض بشوية و تسلل لجهة الفتيات و دخل لبيت مدام لبنى و لقاها كتسناه ناعسة فوق الناموسية و مغطية جسمها تحت الملايا و كان 75 فالمية متأكد بلي هي عريانة من تحت الملاية .. عاد المرة متسناهاش حتا عيطات ليه و سد و لباب و مشا دخل تحت الملاية حداها و قرب ليها و حط يدو فالخصر ديالها تحت الملاية و فرح ملي كتاشف بلي هي عريانة و ملابسة حتا حاجة و زعم هاديك الساعة و قال ليها توحشها و نهار كلو و هو كيفكر فيها ..
يتبع