المخيم الصيفي – حلقة 8 : عمر كيداعب بزاز مدام لبنى و كيخليها تهيج فالبحر
فاش كان عمر و مدام لبنى بوحدعم ورا الصخر كانت عينيه غير على بزازلها و بلا ما يحس شدهم ليها و هي كتهضر و كتقول ليه بلي يقدر يشوفهم شي واحد و لكن فاش عمر بدا كيمرر الابهام ديالو على حلمتيها لي لاحظ بلي انتصابو على حركة يديه و مدام لبنى بدات أنفاسها كترتافع و حتى كلامها بدا كيتقطر حتى عضات على شفة فمها التحتانية و تنهدات و هو زاد حركات يديها من فوق المايو لي كانت لابسة و شوية شافها سخنات بزاف و هو زبو كان كينبض من المحنة حيد ليها الستيان ديال المايو و من بعد بقا كيتمعن فجمالها .. عندها بزازل كبار و بيضين و طريين و الخصر ديالها رقيق و من بعد ترمتها الكبيرة كاين كا جسمها كل هضبات النوع لي كيعجب أي راجل و شوية شد ليها بزالها بيديه و دخل حلمتها المنتصبة ففمو و بدا يلحسهم ليها و كيذوق الملحة ديال البحر مع الحلاوة ديال جسمها و لا كيمصمص ليها حتى كيتسمع صوت رضع البزازل منقمقنقنمقنقم و هي كانت كتعض على فمها باش متغنج بصوت مسموع و بدا يدلك بزازلها الرطبين على وجهو بطريقة جنسية شهوانية ااه اهمم ااهم اااه ..
فاش حلات مدام لبنى عينيها و شافت زب عمر قوم من تحت شروطو لي كان كيعوم ليه .. بزربة حلات سلسلة ديالو و هو كان باقي كيرضع نهودها البيضين و منين شافت زبو لي كان طويل و راس زبو حمر لي ولات كتحماق عليه .. بدات كدور الابهام ديالها على راس زبو الحمر حتى حسات بالرغوة الجنسية ديالو كتهبط على صباعيها و فمها ولا كيسيل حيت كانت باغا ذوق زب ففمها .. بدات كتحرك يديها على زب و كتحلبو ليه حتى هو مبقاش قادر يركز على رضع بزازها و كان متحمس من هبطات على ركبيتها قدامو حيت هادا هو السبب لي خلاه يجيبها مورا الصخور باش تعطيه جنس فموي قوي و فمكان عام ..
أول حاجة دارتها هي باستو من الخصية ديالو اليمنى و من بعد خرجات لسانها و بدات كتلحسو و هي كتطلع لسانها على قاست راس زبو و من بعد رجعات هبطتاو و عملات نفس للطريقة لخصية ديالو اليسرى .. أصوات الجنسية لي كان خالد كيخرجها عجباتها بزاااف و خلاتها تحس بالأنوثة ديالها .. منين حبسات من اللحس حطات راس زبو بين شفايف فمها الكبيرتين و الحلوتين و دخلاتو بشوية بشوية حتى حسات ب زبو فحلقها و هاديك الساعة بدات تحرك راسها باش يدخل و يخرج من فمها و هو كان كيحرك فخادو باش يحويها من فمها اااه اااه ااه ااه حتى بدا كيحس بزبو كيقوم كثر كثر و منين شافها ناوية تخرج زبو باش ميقذفش ففمها شدها من شعرها و بزربة رغمها باش تشرب ليه المني ديالو لأخر قطرة و فاش كمل التنزيل قال ليها تنظف ليه المني من على زبو بلسانها و هي بحال الا عجبها يحكم فيها عمر و نفذات كلشي لي كيقول و فالأخر باستو و لبسات حوايجها و قالت ليه هاد المرة سمعت ليك فكلشي و المرة الجاية نتا لي خاصك تنفذ أوامري .. و من بعد شافها عمر و هي غادة و مؤخرتها البيضا المثيرة كتنقز بطريقة سخونة و مغرية قدامو ..
يتبع …