راجل تزوج بمرا عروبية مطيعة كيعلمها كيفاش تتناك من ترمتها فوضعية الكلبة .. من نهار تزوجها و هي كدير ليها لي بغا و كتنفذ كل شي كيطلبو منها جنسيا المشكلة الوحيدة لي كانت عندو هي بأنها متعرف حتى حاجا و بالرغم من أنها كتبغي دير ليه لي بغا و تريجو بأي طريقة و لكن ف الأول خاصو يعلمها .. أول حاجة علمها ليها ههيا كيفاش تحلب ليه زبو و لحس ليه رأس زبو بحركات دائرية بلصانها و من بعد علمها كيفاش تمصمص ليها الخصيات ديالو فنفس الوقت لي كتحلب ليه زبو و كانت تلميذة ممتازة كتنفذ ليها كلشي لي بغا بسهولة و اليوم كان متحمس بزاف لدرجة أنو خاف ليقوم ليه زبو و هو فاجتماع فالخدمة ديالو حيت لي كان كيفكر فيه هو كيفاس غادي يمشي لدار غادي يعريها و اليوم غادي يعلمها كيفا تتناك من ترمتها الزوينة لي عمر شي ذكر حواها منها و اليوم هو أول واحد غادي يغرس زبو فيها ااوه زبو بدا يقوم غير من هاد التفكير السخون .
منين وصلات 6 ديال العشية خرج بالزربة من الخدمة و مشا نيشاا ن لدارو .. لقاها موجدة ليه الماكلة ( المسمن القهوى و زيد و زيد ( كلا بالزربة و من بعد قال ليها تبعيني لبيت نعاس .. مشات و نعسات فوق الناموسية و هو حيد ليها الفولار من فوق راسلها و بدا كيبوسها و من بعد حيد حوايجو و تكا فوق الناموسية و قال ليها تعراي ليا و حيت فايت ليه موريها شنو دير منين يقول ليها تعراي ليا بدات كتحكر بشوية و كتحيد حوايجها بطريقة مغرية كيما علمها و منين طلعات فوق الناموسية على يديها و ركابيها باش تقرب لبلاصة زبو خلاها حتى مصات ليه زبو مزيان و رداتو ليه كيقطر بما ديال الشهوة ديالو و الدفال ديالها و منين بغات تنوض قال ليها لا لا بقاي هكاك حيت هي واخا معرفاش و لكن هي كانت دابا فوضعية الكلبة لي كان من صياح و هو كيتيخيلها فيها و قال ليها و هو كيحد صبعو فقبة ترمتها بلي اليوم غادي يدخل زبو هنا باش يحويها ثقبتها بدات كتنبض فهاديك الساعة و باش تبين ليه راها موافقة طلعات ترمتها البيضا , حط زبو على الشفرات ديالها و بدا يطلع راس زبو حتى قاس ثقبة الطيز ديالها حس بالنبض ديالها لي هيجو كثر و منين غرس زبو فثقبتها بدات هي كتغوت اااه ااه ايااي ااه ااه اااه ااه و هو كان معاها حتى هو كيغوت بحال شي واحد هايج و حمق من الجنس ااه ااه ااه اه ااه ااه ااه و معا الدخلة اللخرة فترمتها البيضا الكبيرة خرج زبو الكبير لي كان مقوم لدرجة متصورش و فهاديك اللحظة تشنج بين يديه كثر و كب المني ديالو على ظهرها هي كانت كتلهث و طاحت فوق الناموسية و وجها مخشي فالمخدة و منين كمل القذف و ترخا ليه زبو دهن المني ديالو على البشرة البيضا ديالها منين لاوح راسو فوق الناموسية كان متأكد ان كل ليلة غادي يحويها فهدا الوضعية حيث ثقبة ترمته كانت ضيقة بزاف و منين كتجمع على زبو كيحس بواحد الاحساس صعيب يوصفو دابا منين قذف و رتاح كانو رجلين كينبضو و مكيحسش بيهم بزاف و هذا أحسن احساس اليوم كان غادي ينعس و يطيح كاااو .