انا امراة تجاوزت الاربعين وغير متزوجة اي عانس و قد رايت زب كبير مرة واحدة في حياتي لاني خجولة جدا و لم اقم اي علاقة جنسية من قبل لا في صغري و لا في كبري و رغم ان الجمال لا ينقصني وجسمي جميل و رشيق الا ان حظي لم يوقعني مع فارس احلامي . و كلما كنت اتقدم في السن كلما كانت رغبتي الجنسية و شوقي للزب يزيد اكثر فانا في النهاية انسان و عندي احاسيس و رغبات كانت مكبوتة في داخلي و ذات يوم و انا مارة الى العمل عند مدخل الورشة رايت رجل هناك قريب من الباب يبول على الحائط و بدا قلبي يدق بحرارة كبيرة و انا غير مصدقة اني سارى زبه و لم اكن اعرف الزب الكبير من الصغير لاني لم يسبق لي رؤية الزب و لكن ذلك الزب كان يظهر حجمه الكبير بوضوح تام
و لما مررت من امامه وجدت رجل كبير ربما اكبر مني و كان يظهر عليه بعض الاضطرابات العقلية و الجنون حيث لم ينظر في جهتي و بقي يبول و هو يمسك زبه الذي كان طويل و ضخم و انا التفتت في كل الجهات ولم ارى شخص امامنا او في جهتنا . و لعلمكم انا اعمل في ورشة نسيج تقع خلف احدى المزارع و اغلب العمال من النساء و تلك الجهة معزولة تماما حيث ان السيارات لا تمر و لا تصل هناك لان الورشة لها مدخل اخر من جهة الطريق و لذلك تقريبا ذلك الطريق فارغ في اغلب الاوقات و انا رايت زب كبير جذبني و جعلني اصر على البقاء اقابله و انظر اليه و كسي بدا يغرق في الافرازات الى درجة اني اقرتبت منه و انا انظر الى زبه و هو نظر الي و لكن اكمل امساك زبه و كانه لا يبالي بي
و في لحظة جنون غريبة و قوية جدا اقتربت اكثر حتى صرت واقفة امامه و انا سخنت لما رايت زب كبير و لم اعرف كيف وضعت يدي عليه لالمسه و نسيت نفسي و الرجل نظر الي من دون ان يتكلم او يبدي اي ردة فعل و وجدت نفسي افرك على الزب و اتحسسه . و زاد الزب حجمه بالضعف لما لمسته و لاول مرة ارى كيف ينتصب الزب و يكبر حيث اصبح مثل الموزة طوي و صلب و مرفوع و انا بقيت افرك فيه لكن لم يشفي غليلي ذلك الشيء لاني كنت اريد ان اتناك منه و انحنيت امامه و ادخلته في فمي و كان زبه مالحا جدا و لكن لذيذ و انا رحت ارضع و امص له حيث رايت زب كبير جعلني افقد صوابي و تحولت الى شرموطة و عاهرة في لمح البصر
و حين كنت ارضع كان هو واقف و لكنه كان يدفع زبه نحوي و انا امص و ارضع و الزب كان قوي جدا و ساخن و كانه مطاطي و لمست له الخصيتين المشعرتين جدا حتى انطلق الزب يرتعش داخل فمي لاشعر بشيئ حار و مالح جدا و ساخن يخرج منه . نعم كان الزب يقذف بحرارة في اجمل لحظة جنسية في حياتي و ذلك الرجل كان يقابلني و هو مندهش رغم انه لم يكن في وعيه و لم يتكلم معي و انا لما قذف الزب وجدت نفسي مضطربة جدا حيث خفت لحظتها و احسست بخطورة ما فعلت ورحت الملم نفسي و امسح فمي و ابزق المني و منظر الزب الكبير و المني عالق عليه لا يمكن ان انساه و كانت تجربة جميلة حين رايت زب كبير و تجرات عليه و رضعته
شرموطة تونسية تمارس اسخن جنس مع زبون في بيت مهجور بطريقة حارة جدا جعلت الاثنين يصرخان بمحنة من الشهوة ..الفتاة تملك خبرة في النيك و جسدها ساحر و الشاب زبه كبير و ممحون و نياك جدا و هكذا التقت الخبرة و الحرارة في اسخن نيك تونسي عربي هواة حصري و جديد 2023
شاهد الفيديو مجانا