سكس استاذ خصوصي يطفأ محنته مع تلميذته المحرومة الحارة التي حاولت التقرب اليه في كل مرة يصبحان لوحدهم في غرفة نومها المكان الذي يدرسها فيه اول على الاقل يحاول لانه في كل مرة يبدأ في الشرح لها كان انبتباهه يذهب الى تنورتها القصيرة التي بسبب قصرها كانت فخذها الابيض المثير جدا يسبب الانتصاب لقضيبه و كانت هي تعمل كل هذا عن قصد حتى ترى متى سيتوقف عن المقاومة و يفقد تحمله , و كأي رجل دمه حار و قضيبه ممحون رماها فوق سريرها و وضع جسده فوق جسمها و بقي ينظر اليها و انفاسها ترتفع مسببة لثدييها يدعك صدره فقبلها حتى نسي انها فقط مراهقة محرومة و راها كامراة ناضجة مجتاجة لتتناك بقضيب و كان قضيبه اكثر من مبسوط ليحقق لها طلبها .
كان واضح انها جد مستعجلة لالمسها و لم انتظر قلعت ملابسها قطعة قطعة حتى كان جسدها الابيض عاري امام كان لديها جسم رشيق و لاكن ممتلئ في نفس الوقت فبرغم من نحافة وسطها الان ان صدرها و مؤخرتها كانتا مبهرتين في الحجم , اقتربت مني و قلعت ملابسي باصابع مرتعشة و لما رات حجم قضيبي مسكته و هي تمرر لسانها على شفتيها الممتلئة و هذا زاد من نبض قلبي و زبي , كانت تعابير وجهها مليئة بالشهوة و لانها كانت متررد ساعدتها بوضع يدي على رأسها و ضفطت على رأسها حتى جلست على ركبتيها امامي في الارض و قضيبي زاد في نبضه لما وضعته انا بين شفتيها في اللحظة التي حاولت ان تلعق شفتيها و لاكن بدل شفتيها مررت لسانها على رأس قضيبي فتحكم زبي في جسدي و بدات ادخله الى فمها و اخرجه حتى سالت الرغوة من شفتها السفلى و كنت ارى حلقها يتحرك لانها تبلع ماء شهوتي الجنسية بتتابع حتى شبعت من طعم قضيبي .
فحلمتها و جعلتها تتكأ فوق سريرها كان مثل صورة في موقع سكس لذيذة و ناعمة و محرومة بحاجة لقضيب يريحها عيناي تفحضتا جسدها مرة اخرى , بشرتها البيضاء اصبح لونها وردي من الهيجان الجنسي و حلمتاها مقومة و فخذيها مبللين بماء كسها و كان يشكر حظه انه هو الشخص الذي على وشك تنيك اجمل كس وردي صغير تراه عيناه , دخل لسانه بين الشفرتين و لمس اعماق بدرها و لما سمع اهاتها البنوتية زادت حركة لسانه بسرعة اكبر ااه اه اه اااه بقي يلحس حتى شعر بالتهاب زبه من المحنة دخل زبه الى كسها حتى اصبح كله بداخلها ثم بدا يتحرك ببطئ عندما بدات تحرك جسمها معه و تأمره ان لا يكون بطيئ و ان ينيكها بعنف و سماعها تتحدث بطريقة كان ظاهر انها لم تعد مسيطرة على كلامها او جسدها تحمس اكثر و بدأ النيك القوي في تلك اللثانية , كان قضيبه يتحكم في كل جسدها و يرغمها على ان تقفز من مكانها لما يدخلها و خصوصا ثدييها , فامسكت يديه و وضعتهم على بزازها و بدأ يعصرهم و كل ما كان يشعر به هو لحم كسها الرهيب ملتف حول زبه الحديدي و بزازها الناعمة في قبضة يديه الخشنة و صوت تغنيجها ااه اااه استاذي اااه ااه اااه و رائحة الكس المسخنة و بعد دقائق طويلة من تنيكها في كسها قذف قضيبه في قاع كسها و لم تكن تنزيلة خفيفة بل دامة لمدة كان لا يحرك اي مكان في جسمه و كانه مثلج ينتظر حتى انتهى قضيبه من القذف ثم ارتمى فوقها و وجهه في عنقها يتنفس بصوت مسموع بينما جسده كان يقطر بالعرق من كثرة قوة النيك الذي عمله لها .
و ظلو في هذا الوضع لعشر دقائق صدره ملتصق على ثدييها و يتنفس في عنقها بين قضيبه المرتخي لا يزال مدفون في لحم كسها الحار حتى قام من فوقها و بدأ في ارتداء ملابسه و كان مسرور من نظرة الهدوء من وجهها لانه عرف كيف يوصلها الى شهوتها الحارة و يطفأ محنتها قال لها ( هذا اول درس تنتبهين فيه و الان ارتدي ملابسك قبل ان تدخل والدتك , و سأعطيك درس نيك طيز في حصتنا القادمة ) و من ابتسامتها المشرقة كان زبه على الوشك الانتصاب من جديد لو انه لم يفرغ كل محنته قبل ثواني فقط فيها .