موسى بايري الذي أصبح وزيرا للإسكان والمرافق العامة رجل فحل يهوى النساء من بدايته و مهووس بممارسة سكس كثيرا , وقد ملك اسطولا لا باس فيه من النسوة الخلابات الفائقات الجمال والدلال, وقد ذاع صيته بين الفحول لباسه وعنفوانه, وهو رجل مطلق من فاتنة رائعة تدعى زينب, وهي امراة فقيرة الحال تعشق النيك من قلبها وقد ركبها العديد من الرجال منذ افتراقها عن بعلها القوي الذي لم يترك فرصة الا واذلها, ولدى زينب فتاة تدى نجوى كانت فاسقة كامها تم ترويضها ومنذ صغرها على الفلاحة ورضاعة القضبان مهما تغير لونها او عظم شكلها.
اقام موسى بايري علاقة نارية ساخنة مع مذيعة خلابة تدعى عائشة عشقته حتى الجنون وقد عقد بينهما رباط الخطبة, وتجري الاحداث المثيرة بمحاولات الفاتنة عائشة لتدمير سمعة زينب وابنتها بعدما علمت بانها ابنت خطيبها لشدة خوفها من خسارته, فقامت باللعب على الوتر الحساس لتكشف حقيقة هاتين المراتين القذرتين وافعالهن المشينة مع الرجال, وقد كان الخبر الناري سببا لينقض موسى بغضب فيفلحها بشدة ويؤنبها على اهانة ابنته, قبل ان يعود بالنهاية ويتزوج من خطيبته بعدما علم بحملها الناري منه, فتزوجها واقام معها بسعادة ولا بالاحلام الساخنة تاركا طليقته لعشيقها علي, واليكم نسرد الان تسلسل الاحداث المثيرة التي جرت بين هذه المجموعة العاشقة للفلاحة.
فحصل وأثناء جلوس موسى مع طليقته زينب يتحدثان في أمر ابنتهما بعدما فركها ومرمطها واذلهل شر الذل فابدع بنكاحها وبجج اعضائها فمن بخش طيزها المتوهج الى كسها الشهي الرطب ما كل هذا الفحل من الفلاحة حتى غمرها بوابل تلو الاخر من الحليب الساخن الكثيف الذي فاض في اعماقها, كانت خطيبته عائشة قد تعرضت لمحاولة اغتيال, حيث تلقى اتصالا أخبره بذلك, وعلى الفور أسرعا إلى المستشفى للاطمئنان عليها, وهناك تبرعت زينب بدمها وأنقذت عائشة من الموت.
وعندما عادت زينب إلى منزلها كان المدير في انتظارها, وقد فوجئت وأسرتها بالنشرة تذيع نبأ الحادث الذي تعرضت له عائشة خطيبة الوزير موسى بايري وأن طليقته زينب هي من أنقذتها, بعدما تطابق دمها مع دم عائشة, فامسكها المدير وطرحها ارضا ونزل بها نيكا عنيفا بعد ان ضربها بشدة وقد المه خبر امضائها للوقت برفقة زوجها ومن خلف ظهره فاذلها وتمتع بلحمها طوال الليل حتى انبسق الصباح فكان صوت زينب صادحا صياحا في الارجاء وهي تغنج وتبكي وتلطم والفحل يمسكها بشدة بينما كان قضيبه يسكن ويدمر اعضائها التي شرعت ابوابها وتمددت بابهى الحلل ثم دهن بابها بالحليب وقام فارتدى ملابسه بعد اطيب سكس نيو مغمس بالعسل ليخرج وقد اخبرها بانه سينتظرها في العاشرة في الشركة.
وبالعودة الى التقرير التلفزيوني فانه قد اشار إلى عديد من أسرار زينب, بعدما قال أنها تعمل ببيع ساندويتشات الكفتة في إحدى الأسواق, وأن الابنة نجوى كانت قد هربت من منزل والدها منذ صغرها, وبانها تمضي ايامها برفقة الشباب.
وفي الوقت الذي هرعت نجوى عندما رأت الصحافة والإعلام في انتظارها أمام باب منزلها, خرج خالها محمد بكل رعونة وتحدث معهم، بل وأخبرهم بكل خبايا العائلة، ما أزعج زينب التي عانت من نظرات زملائها الموظفين وقد هالهم ما سمعوه عنها وعن ابنتها، بعدما عرفوا حقيقتها, بينما تألمت نجوى من سخرية زملائها في المدرسة الذين اخذوا بتكرار اسم عشيقها, بعد علمهم
بأن والدة ابنة وزير الإسكان تبيع ساندويتشات الكفتة في إحدى الأسواق الرخيصة الى بيعها لحمها بالرخيص للرجال الذين تهافتوا الى الاتصال بها ليطلبوا اللقاء بشتى الاسعار وقد رفضت وكغير عادتها كل العروض.