دائما مع الجديد ساحكي لكم عن سكس جزائري جديد و هذه المرة مع دنيا التي كانت تسكن في عمارتنا و لها جسم رائع جدا و هي جد دلوعة و ما كان يعجبني فيها هي ترمتها الكبيرة (طيزها ) خاصة حين تمشي و تتزعبل و تتمايل بها خصوصا حين تمر من امامي و كانت في كل مرة تزيد رغبة النيك و التهاب زبي اكثر و في فصل الصيف اتذكر كانت تخرج امام البيت و هي تلبس روب ابيض مائل الى الشفاف و هي دون اي لباس داخلي بلا كيلوت و لا ستيان حيث الزيزة (البزاز ) بارزة مع الريسان و حلمتاها و قد كانت لا تستحي تماما مما جعلني ابادلها نفس الحركات فكنت اصحو من نومي و اخرج امامها و انا ارتدي بيجامة خفيفة جدا دون بوكسور و اتعمد بجعل زبي موقف امامها حتى يبدو جيدا ثم اقول لها صباح الخير و انزل نظري الى زبي و كانني اقول لها انظري انه موقف و منتصب و مشتاق الى سكس جزائري مع ترمتك و زوايزك . و صرت كلما امر امامها احتك بها و المس طيزها بزبي و في احدى المرات امسكتها في السلالم في الطابق العلوى حيث صعدت الى احدى الجارات و كانت صديقتها و كان ذلك الطابق يضم بيتين فقط واحد لاشخاص مغتربين يقضون اغلب اوقاتهم في فرنسا اما الجيران الاخرين فكانت تسكن هناك عجوزا مع فتاة ربتها و هي ليس بنتها و انتظرت جارتي دنيا حتى وصلت الى الطابق السادس و امسكتها من الروب و كدت امزقه لها و حاولت تقبيلها و بوسها من فمها لكنها خدشتني من رقبتي و كانت عنيفة معي لكني لمست لها الزيزة و تحككت على الترمة و كانت اولى شرارات انطلاق سكس جزائري ساخن معها . ثم نزلت مباشرة و انا جد ساخن الى المرحاض و ما كدت اخرج زبي الموقف و لمسته حتى بدا الزن (المني) يطير من زبي الى بعيد و انا هائج و قلبي يخفق بقوة على دنيا و حرارة ترمتها التي تحككت عليها و زيزتها التي لمستها لها و هنا زاد اصراري على نيكها مهما كلفني الثمن و تذوق الحتشون (الكس ) و السوة لاول مرة في حياتي مع سكس جزائري رائع جدا .
بعد ايام قليلة كنت ايضا مشتهي النيك و زبي يغلي من الشهوة تبعتها حتى صعدت الى الجارة و لما التقينا في السلالم اخرجت لها زبي و اقتربت منها و كنت في كل مرة اطلب منها ان تنظر اليه و كان زبي منتصبا جدا و موقف الى اقصى مدى ثم اعترضت طريقها و حاولت مرة اخرى تقبيلها و شعرت بها هذه المرة بدات ترخي نفسها امامي و لمست لها الزيزة مرة اخرى و حككت زبي على الترمة و من سوء حظي سمعت وقع اقدام فابتعدت عنها و لكنها هربت تجري حتى تملصت من يداي و كالعادة الاسراع الى المرحاض و التبنييط (الاستمناء) حتى افرغت كل الحليب من زبي و رغبة سكس جزائري مع دنيا تزدادا في كل يوم و صرت ابنيط حتى و ان لم اراها و ابقى اتخيل ان انيكها و اضرب لها الحتشون و الترمة حتى افرغ شهوتي . الى ان وصل اليوم الذي نكتها على الحقيقة و بطريقة مفاجئة جدا و كان ذلك بالاستعانة بصديقتها حورية التي كانت اخت صديقي و انا اعرف انها تصاحب فتيات السوء و كنت دائما اغطي عالها افعالها و طلبت منها ان تساعدني على اقناع دنيا كي تتركني انيكها و بصعوبة بالغة اقنعتها و اشترطت علي الا اقترب منها مرة اخرى و ان انيكها نيكة سطحية فقط دون ان ادخل زبي لا في حتشونها و في ترمتها و بالطبع فقط وافقت على الامر لان مجرد احتكاك زبي بجسمها الساخن كان يشعلني و يعطيني متعة كافية كي اقذف في سكس جزائري جد حامي و حار . و التقينا في احد البيوت في السطح بمساعدة من حورية التي سبقت هناك مع دنيا و نادتني و تركتني معها لوحدنا و بمجرد ان اقتربت منها و بدات اقبلها و ابوسها من شفتيها حتى التهبت اكثر و بدات احك زبي على حتشونها من فوق الملابس و حتى قبل ان اخرج زبي شعرت برغبة القذف و عرفت ان الزن سيخرج بسرعة كبيرة و قد كنت ذكيا حينها حيث طلبت منها ان تنتظرني لانني اريد ان اتبول و اعود اليها كي نكمل نيكتنا معا و امتع سكس جزائري بيننا . و نزلت بسرعة الى البيت و اخرجت زبي الذي وجدته غارقا في المني بين فخذي و بين البوكسر ثم غيرت لباسي الداخلي و نظفت زبي جيدا وشربت كوبا من الحليب و اكلت بعض الفواكه و عدت الى السطح و وجدت دنيا تنتظرني و قد كانت شهوتي قد بردت قليلا و انا مستعد للنيك مرة اخرى
و بدات ابوسها من فمها مرة اخرى و كان فمها ناعما و رائعا جدا رغم انها كانت لا تبادلني القبلات بل تبقى رافعة راسها فقط ثم بدات المس الترمة و اتحسس ابراجها الطريين ثم رفعت لها الروب لكنها ارادت ان تمنعني لكني كنت قد هجت و لا توجد اي قوة تستطيع منعي و انا اقابل دنيا و زبي موقف و نزعت لها الكيلوت و عريتها نزعت ايضا الستيان و رايت الزيزة تقابلني و الريسان الكبار و بدات ارضع منهما و الحس من الراس الوردي الذي انتصب مثل زبي و لونه مثل راس زبي . و طلبت منها بعد ذلك ان ترضع زبي و بعد تردد كبير وافقت و كانت ماهرة في لحس الزب في سكس جزائري جدا ساخن و مصت الراس جيدا ثم طلبت منها ان تدور حتى تقابلني الترمة و صرت اباعد بين الفلقتين حتى شاهدة ثقب الشرج الذي كان احمرا ايضا و اخبرتها انني ساحك زبي فقط هناك مثلما اتفقنا و لكني حين لمس زبي ثقبة ترمتها صرت اكثر هيجان و في حلة شهوة هستيرية ما جعلني اتفل على يدي و ابلل زبي ثم دفعته بقوة كبيرة جدا حتى دخل زبي و صرت انيك دنيا في سكس جزائري من الترمة و بقيت العب باصابعي داخل الحتشون ثم سحبت زبي و عرضت عليها ان انيكها من حتشونها لكنها كانت عذراء انذاك و خافت و اكدت لها انني لن ادخل سوى ثلث زبي كي ارى حرارة الكس التي سمعت عنها الكثير و بالفعل ما ان دخل زبي حتى شعرت بلذة عجيبة جدا . و بسرعة اخرجت زبي من الحتشون و اعدته الى الترمة و اكملت النيك من هناك حتى افرغت محنتي و كل الزن الذي كان مخزونا في زبي و الذي كان يمحنني لمدة طويلة على دنيا كي امتعه في سكس جزائري خاص مثلما حدث دون زيادة او نقصان و في النهاية قبلتها مرة اخيرة من فمها و اخفيت زبي و انا متاكد انني سانيكها مرة اخرى